-
-
تصدق عاد ...!
كثير أشيآ نخبيها ..
ولا تكتب .. ولا تنقال
تصدق عاد ..!
كثير اللي يمرونا
نضحكهم ..! يبكونا
كثير اللي يخلونا
بدون اسباب ،
كثير أحباب ودعنا
كثير أصحاب فارقنا
و سكرنآ وراهم باب
وتهنآ فـ همنا ضعنا
بدون أسباب ..!
-
-
ويجمعنا الألم إن ما جمعنا الوقت
-
-
ثمان سنين من عمـري
أيااااا عمري !
ثمان سنين
ما مريت بك صدفه
ثمان سنين
و أيامي على خبرك
من المرفى إلى المنفى
بلا وقفه.
-
و كـل ما ضآقت الدنيآ ...!
-
و أهلًا يآمدونتني !
أنا موجوع
و قلبي لم يعُد يكفي
لـ آلامي ..
فـ جئتُ هُنآ ،،
( أخُفُ الثقل عن صدري و أُثقِلُكِ)
-
....
قبل 10 سنوآت :
كنت أشعُر بأنني الأقرب للجميع و أن الجميع قريبٌ مني ..
و بقول الجميع : أعني جميع من مرت حياتي بالقرب منه ، زملاء ، رفاق ، اخوة و ما إلى ذلك.
مؤخرًا أدركت أن أوراقي و أقلامي هي الأقرب لي ،
أدركت أن مدونتي و لوحة الكيبورد أقرب لقلبي من الجميع.
رُبما أعيش أزمة فقدآن الثقة ^^
-
و كالمعتاد ، أعود هنا مع الألم فقط ..
مهربي و مخبأي الوحيد ، عالمي الآخر حيث من يقرؤني لا يعرفني ..
أتألمُ جدًا للحد الذي لا يُكتب
تذوقت طعم ألم الفقد كثيرًا ، و لكن هذه المرة مختلفةٌ جدًا للدرجة التي لا أستطيع وصفها ابدًا
رحمك الله يا فقيد قلبي ، و يا نبض روحي
رحمك الله ..
لا ادري كيف ستمر هذه الايام على عائلتي ابدًا
ستة عشر يومًا من الفقد ، و عقلي لم يستوعب بعد
كأنك موجودٌ هنا ،
صوتك يراودني ، أراك في كل مكان ،
يؤلمني أنك رحلت و انت فالعشرين من عمرك
يؤلمني أنك ودعتنا و أبلغتنا بالرحيل و لكن لم نفهم أبدًا
لم نستوعب أن الله اختارك فعلًا و انك راحلٌ لا محاله
اللهم لا اعتراض
رحمك الله و أنار قبرك بنورٍ لا ينقطع و جعلهُ روضةً من رياض الجنة .....
أحبك جدًا ...