مرحبا
يمكن عدم اهتمام الزوجه بالزوج في بعض الامور
اسلوب الزوجه معه
يمكن عدم اهتمام الزوجه بمظهرها امامه
يمكن مرض زوجته
يمكن باغي اولاد
يمكن باغي سكنى تجارى
يمكن واحد ماصخ وما يعجبه العجب
ويمكن زايدات فلوسه
ويمكن ويمكن ويمكن
عرض للطباعة
مرحبا
يمكن عدم اهتمام الزوجه بالزوج في بعض الامور
اسلوب الزوجه معه
يمكن عدم اهتمام الزوجه بمظهرها امامه
يمكن مرض زوجته
يمكن باغي اولاد
يمكن باغي سكنى تجارى
يمكن واحد ماصخ وما يعجبه العجب
ويمكن زايدات فلوسه
ويمكن ويمكن ويمكن
ما شاء الله وصل 6 صفحات
لي عودة للرد بإذن الله
أنا حاليًا ما أخالف فطرتها (الغيرة)
و كما نؤمن بأن الغيرة فطرة و نغار
أيضًا نؤمن بأن التعدد فطرة للرجال..
نغار لكن لازم نسعد أنفسنا، يعني ما نعلق سعادتنا بالرجل
كذا بنحصل الحياة حلوة ..
و سعادة المرأة بيدها أو لنفسها بنسبة 99%
يعني نسبة كبيرة نحن قادرين نستغلها..
لكن الإتباع و الضعف هو اللي مدمرنا
موضوع رائع ومهم جدا في نفس الوقت ..
ولكي نكون واقعيين في طرح الأسباب التي تؤدي بالرجل بالزواج من ثانية وثالثة وربما رابعة علينا أن نجد الإجابة على الأسئلة التالية:
ما الهدف من الزواج؟
لماذا يقوم الزوج بالتكليف على نفسه بدفع المهر وتحمل مسؤولية أسرة؟
ماهو الشي الذي لا يمكن أن يحصل عليه الزوج/الزوجة إلا في المنزل؟
عندما نركز كثيرا في تلك الأسئلة .. نجد أن الإجابة تكون مجتمعة في (العلاقة الحميمية) بين الزوج وزوجته .. فكلاهما يجب أن يكونا مقتنعين كل الاقتناع بأن اجتماعهم وزواجهم واقترانهم ببعض الهدف منه واحد* .
وبعد ذلك تأتي التفاصيل الأخرى التي تعتبر مكملة فقط وليست رئيسية .. ومنها الإنجاب لتكوين أسرة .
لنأتي الآن إلى الأسباب التي تجعل الزوج يتزوج على زوجته وسأضعها هنا حسب الأولويات أو الأهمية وذلك من وجهة نظري الشخصية وربما أكون مخطئ فيها :
أولا: معظم النساء لدينا يعتبرن العلاقة الحميمية بين الزوجين علاقة غير مهمة وتعتبر تحصيل حاصل .
بالرغم من أن القرآن الكريم وضع لتلك العلاقة ثلاث أوقات كل يوم حيث قال تعالى:
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ۚ مِّن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ۚ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ)) صدق الله العظيم
وهنا دليل قاطع على أهمية تلك العلاقة وصلتها المباشرة بتفاهم الزوجين وسعادتهما . وطبعا ما تتضمنه تلك العلاقة من تجديد في كل شي.
ثانيا: عدم اهتمام الزوجة بنفسها من حيث النظافة والشياكة وكذلك نظافة وترتيب المنزل .
ثالثا: كثرة الأسئلة والتحقيق مع الزوج وأيضا عدم إنتقاء الوقت المناسب لمناقشة موضوع ما .
رابعا: مرض الزوجة .. أو عدم استطاعتها الانجاب .
خامسا: عدم تفرغ الزوجة لزوجها وهنا أتكلم عن المرأة العاملة .
الخلاصة .. أي زوجة تستطيع تفادي النقاط أعلاه .. ستضمن عدم تفكير زوجها بالزواج من ثانية .. فالحياة الزوجية ليست للانجاب فقط وإنما هي مشاركة مقدسة يجب أن لا يهملها الطرفان ..
شكرا جزيلا على هذا الطرح
.
.
مازلنا تلاميذ في هذي الحياة
ولذالك لا نملك الخلاف والجدال في هذا الأمر
القرآن ذكر التعدد في نص صريح
ولا بد من وجود حكمه ربانيه له
فضلا وليس أمرا على الرجال
استكمال قرأت الآيه بأكملها
لتتضح الرؤيه أمامه
الراحه والأستقرار والتفاهم والحب هى سر السعاده الزوجيه احيانا للاسف الزوجه تكون سبب فى هروب الزوج منها
رأي خلوهم يتزوجوا ويعيشوا حياتهم
أغلب الزوجات يتفرغن لتربية الأولاد لدرجة ما تفضى للاهتمام بنفسها مثل السابق
تنظيف - طبخ- غسيل - مذاكرة للأولاد
وأغلب الرجال يتمنى كل ما رجع للبيت يحصل زوجته عروس
ما اعرف اذا الاخوات هنا مع رأي أو لا
السلام عليكم
عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ*: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:*يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ.
وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ*: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ حَمِدَ اللَّهَ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ، وَقَالَ:*لَكِنِّي أَنَا أُصَلِّي وَأَنَامُ، وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
والحكمة من تعدد الزوجات
تعدد الزوجات شيء شرعه الله لعباده مع القدرة، وفيه مصالح كثيرة للزوجين للرجال والنساء جميعا:
منها: أن الرجل قد لا تعفه المرأة الواحدة، قد يكون كثير الشهوة شديد الشهوة فلا تعفه الواحدة ولا تعفه الاثنتان ولا تعفه الثلاث، فجعل الله له طريقا إلى إعفاف نفسه بالطريق الحلال، من طريق أربع من النساء.
ومن ذلك أيضا: ما في التمتع بالأربع من قضاء الوطر وطيب النفس والبعد عن الفواحش، فإن هذا يعينه على غض بصره، وبعده عما حرم الله*.
ومن ذلك أيضا: إعفاف الناس؛ فإنه ليس كل امرأة تجد رجلا وحده قد يكون الرجال أقل من النساء ولا سيما عند الحروب، ولاسيما في آخر الزمان كما أخبر به النبي عليه الصلاة والسلام، فمن رحمة الله أن يكون للرجل أربع حتى يعف أربعا وينفق على أربع، ففي هذا مصالح لجنس النساء أيضا، فإن وجود ربع زوج خير لها من عدم زوج بالكلية، يكون لها الربع أو الثلث أو النصف يكون خيرا لها من العدم، ففي ذلك إعفافها، وفي ذلك أيضا الإنفاق عليها وصيانتها والحياطة دونها.
ومن المصالح أيضا الكثيرة: الأولاد، وجود الأولاد وكثرة النسل وتكثير الأمة؛ لأن الرسول ﷺ قال:*تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة*وفي لفظ*الأنبياء يوم القيامة*فوجود النسل وكثرة الأولاد في هذه الأمة أمر مطلوب مقصود.
وفي ذلك أيضا من المصالح الأخرى أن في تزوج الإنسان من هنا، ومن هنا، ومن هنا، وجود الترابط بين الأسر والتعاون والتحاب والتآلف؛ فيكثر الترابط بين المجتمع، والتعاون بين الإنسان مع أنسابه وأصهاره في الغالب يتعاون معهم ويكون بينهم صلة مودة وترابط يعين على أمور الدين والدنيا جميعا.
وقد بينا إن هذا من الحكمة تزوج النبي ﷺ من عدة قبائل حتى يكون يقصد بذلك انتشار الإسلام بينهم وتعاونهم مع المسلمين وتأليف قلوبهم على الإسلام بسبب مصاهرته للنبي عليه الصلاة والسلام، والله جل وعلا قال:*فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ*[النساء:3] فهذا كله فيه مصالح للجميع، مصالح للجنسين للرجال والنساء وتكثير الأمة وعفة الفروج وغض الأبصار والإعانة على الإنفاق على النساء المحتاجات، إلى النفقة والتقارب بين الأسر، والترابط بين الأسر والتحاب بين الجميع، فالمصالح كثيرة كما سمعتم بعضها.
والواجب على النساء الصبر على الجارة والضرة، يجب على المرأة التي تؤمن بالله واليوم الآخر أن تصبر وأن تعلم أن هذا حق للزوج، وأنه لا يجوز لها فعل ما لا ينبغي عند وجود زوجة ثانية -ما دام يعدل ويؤدي الحق- فعليها أن تصبر، ولا يجوز لها أن تنفر أو تطالب بالطلاق، هذا لا يجوز لها ما دام الزوج قد أدى الحق الذي عليه، قد قسم بعدل، وأنفق بعدل، فليس لها حق أن تنازع أو تطالب بالفراق أو تؤذيه حتى يفارق، ينبغي أن توجه وتعلم وترشد وتتزود بما ينبغي حتى تكون على بصيرة بشرع الله في هذا الأمر.