هذه الديمقراطية التي يتغنون بها سيدي العزيز
تقديري
عرض للطباعة
هذه الديمقراطية التي يتغنون بها سيدي العزيز
تقديري
وقد يكون هذا حلا وقتيا من قبل الجهات العليا حتى لا تذهب الأمور لمسار أخر يضر بسمعة البلد
ومؤسساتها القضائية والأمنية ...
وقد يكون ما نشرته الجريده كذلك مجرد كلام جرائد لا أكثر
ولو نفكر بالمنطق والعقل تصريح يوم أمس لنائب الرئيس أنهم سوف
يعتقلون رئيس المحكمه ورئيس الإدعاء وأن صاحب الجلالة حفظه الله
متابع للقضية ف هل من المعقول أن الحجز أولا لرئيس تحرير الجريده
والصحفي زاهر سيستمر؟؟
ثم لماذا تم الغلق برغم ما صرح به نائب الرئيس أن السلطان قابوس متابع
لكل القضيه ؟؟
أمور كثيره مخفيه عنا نحن المواطنون في هذه الأحداث وكل الإحتمالات وارده
ومن ضمنها صحة ما نشرته الجريده من عدمه .
الذي أعرفه أنا ومتأكد منه أن الأيام القادمة ستنكشف فيها الكثير من النقاط الغير
مفهومه في هذه الأحداث والثقة موجوده في كل مؤسسات الدولة القضائية والأمنية.
ماسمعنا وما قرانا في جريده الزمن لانستطيع الجزم بمصداقيته ولانستطيع ان ننفيه
على كل حال لو سلك الموضوع المسار القضاي العلني
لخلق ردعا لكل مسؤول وعبره لكل وسيله اعلاميه
فان طال الحكم المسؤؤلين سيكون البقيه على حذر
وان طال الجريده ستكون بقيه وسايل الاعلام على حذر
شكرا على الخبر
كل عماني اكيد يهمه البلد وما يريد له إلا كل خير
تحياتي لك
وش دخل الجريدة في الإغلاق
الشيخ النعماني قال أنا من طلبت من الجريدة النشر
وانا من أمرها وعلى مسؤوليتي ولو لم يكن فضيلته متأكد
مما نشر بأسمه وبلسانه ماجازف بمنصبه الرفيع أمام كل
الشعب والقوانين الشرعية والوضعية وطبعا هو أعلم
بالعقوبات التي ربما تناله ولكنه أراد كشف أشياء خافيه
عن الشعب واختار ألزمن لنشر مقابلته لعلمه بمصداقيتها في النشر حرف بحرف وأنها لها متابعين كثر من المثقفين
والعموم من الشعب،
طبعا الأيام القادمه سوف تكشف لنا أن فضيلته النعماني
أخطأ وهم على صواب .
وقد قيل في الزمن الغابر
اذا حملة البنت سترت عليها امها
ماعندي تعليق....
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
يال العجب!
علامات استفهام كبيرة، ولقد لاحظتها هنا من قبل البعض.
الجريدة لم تقل الحق وانما زورت الحق وحورت كلام النعماني واتهمت القضاء ومست بنزاهتهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طهر قلب
لذا وجب على الجهات المختصة اغلاقها،
حفاظا على المصلحة العامة وعدم النيل من هيبة الدولة والقضاء
متابعين عن بعد و قرب