العماني شهاب الدين أحمد بن ماجد بن محمد بن عمرو بن فضل بن دويك بن يوسف بن حسن بن حسين بن أبي معلق السعدي ، المولود بمدينة جلفار على ساحل بحر عُمان،
عرض للطباعة
العماني شهاب الدين أحمد بن ماجد بن محمد بن عمرو بن فضل بن دويك بن يوسف بن حسن بن حسين بن أبي معلق السعدي ، المولود بمدينة جلفار على ساحل بحر عُمان،
أحمد بن ماجد
احمد بن ماجد
احمد بن ماجد
احمد بن ماجد
احمد بن ماجد
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 87)
صمت ( 60)
روز ( 95)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 66)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 21)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 43)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 70)
السؤال الثاني والعشرون :_
من صاحب جواهر التفسير ، أنوار من بيان التنزيل ؟
الشيخ أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي
الشيخ أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي
لشيخنا العلامة / أحمد بن حمد الخليلي
العلامة / أحمد بن حمد الخليلي حفظه الله
احمد الخليلي
سماحة الشيخ احمد الخليلي
سماحة الشيخ احمد بن حمد الخليلي
شكلها أفتخر اليوم مشغولة ما طرحت السؤال
الله يسامحك يا أفتخر قولي آميين
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 89)
صمت ( 63)
روز ( 100)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 70)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 22)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 49)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 77)
السؤال الثالث والعشرون :_
معلومة عن الشيخ العلامة سعيد بن احمد بن سليمان بن عامر الكندي النزوي
؟
و العـلامة الرضي الصالح الزاهـد الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد بن احمد بن سعيد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي النزوي .
يتصل نسبه الى أسرة شريفة مُـتدينة , عريقة بالعِلم الراسـخ والمجـد االباذج , منها العلامة الكبير الشيخ محمد بن ابراهيم الكندي – مؤلـف كتاب
(( بيان الشرع )) في 72 مجلداً – ويعتبر هذا الكتاب مرجعــاً علميا فـي الفقه الإبـاضـي .
ومنها العـلامة النحرير الشيخ ابوبكر أحمد بن عبدالله الكندي – مؤلف كتاب (( المُـصنـف )) في42 مجلداً , في العقيدة والفقه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
نشأته ومولده :
وُلد ( رحمه الله ) في العقد الثلاثينات من القرن الثانــي عشر الهجري بمدينة نزوى , عاصمة الحضارة الإسـلاميه .
من أبوين كريمين , غذياه بزادٍ صالح في عقله وخُلقه وجمسه ,
فأصبح ذكياً , قويـا ً , طموحـا ً شجاعـا ً , غيورا ً على دينه ووطنه
وكان محبا ً للعِـلم ، شغوفـا ً به منذ نعومة أطفاره .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
شـيـوخـه :
إلتحق بِحلقة علامة زمانه , الشيخ الضرير سعيد بن بشير الصبحـي , فلازم حلقته العِلميه ونهل من معين درسه , كما لازم – في رواية أخرى – الشيخ حبيب بن سالم أمبوسعيدي , أحد أقطاب ذالك الزمان , وعليه مدار الـفُـتيا آنذاك .
تــلامذتــــه :
أمــا طلبة العلم الذين تخروجوا على يــده عـُـلماء كبار ، منهــم : الــعـلامة الرئــيس الشيخ جاعد بن خمـيس الخروصــي (( رحمة الله )) , و الشيخ الزعــيم / عبدالله بن محمد الكندي الذي بنى بيت السلــيط المعروف فــي علاية نزوى , وولده الشيخ / سليمان بن سعيد بن أحمد الكندي , والشيخ محمد بن عامر الكندي ... ولاشــك أن هناك آخريــن لم نقـف على أسمائــهم 0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
هو العالم الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد بن أحمد بن محمد بن سليمان الكندي السمدي النزوى، من أسرة مشهورة بالعلم والدين، منهم صاحب بيان الشرع ومؤلف المصنف.*
ولد في الثلاثينيات من القرن الثاني عشر الهجري بمدينة نزوى، رباه والده تربية محافظة وتتلمذ على يد الشيخ سعيد بن بشير الصبحي والشيخ حبيب بن سالم البوسعيدي.*
بعد فتنة عمياء اضطر إلى الهجرة إلى قرية الهجار بوادي بني خروص وبه استقر وأخذ في التدريس.*
تخرج على يديه جملة من العلماء تذكر منهم الشيخ جاعد بن خميس، والشيخ محمد بن عامر الكندي والشيخ عبد الله بن محمد الكندي.*
عرف الشيخ سيعد بأنه كان من الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر، وكانت بينه وبين الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي مراسلات جلها في النصائح والإرشاد.*
له من المؤلفات التفسير الميسر للقرآن الكريم وهو يعتبر أول تفسير للقرآن الكريم لعماني، يقع في ثلاثة أجزاءـ حققته جمعية التراث بالقرارة (الجزائر).*
توفي الشيخ سعيد عن عمر يناهز الثمانين ببلدة نخل سنة 1207هـ، وقبره معروف بها.*
الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد بن احمد بن سعيد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي النزوي .
يتصل نسبه الى أسرة شريفة مُـتدينة , عريقة بالعِلم الراسـخ والمجـد االباذج , منها العلامة الكبير الشيخ محمد بن ابراهيم الكندي – مؤلـف كتاب
(( بيان الشرع )) في 72 مجلداً – ويعتبر هذا الكتاب مرجعــاً علميا فـي الفقه الإبـاضـي .
ومنها العـلامة النحرير الشيخ ابوبكر أحمد بن عبدالله الكندي – مؤلف كتاب (( المُـصنـف )) في42 مجلداً , في العقيدة والفقه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
نشأته ومولده :
وُلد ( رحمه الله ) في العقد الثلاثينات من القرن الثانــي عشر الهجري بمدينة نزوى , عاصمة الحضارة الإسـلاميه .
من أبوين كريمين , غذياه بزادٍ صالح في عقله وخُلقه وجمسه ,
فأصبح ذكياً , قويـا ً , طموحـا ً شجاعـا ً , غيورا ً على دينه ووطنه
وكان محبا ً للعِـلم ، شغوفـا ً به منذ نعومة أطفاره .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
شـيـوخـه :
إلتحق بِحلقة علامة زمانه , الشيخ الضرير سعيد بن بشير الصبحـي , فلازم حلقته العِلميه ونهل من معين درسه , كما لازم – في رواية أخرى – الشيخ حبيب بن سالم أمبوسعيدي , أحد أقطاب ذالك الزمان , وعليه مدار الـفُـتيا آنذاك .
تــلامذتــــه :
أمــا طلبة العلم الذين تخروجوا على يــده عـُـلماء كبار ، منهــم : الــعـلامة الرئــيس الشيخ جاعد بن خمـيس الخروصــي (( رحمة الله )) , و الشيخ الزعــيم / عبدالله بن محمد الكندي الذي بنى بيت السلــيط المعروف فــي علاية نزوى , وولده الشيخ / سليمان بن سعيد بن أحمد الكندي , والشيخ محمد بن عامر الكندي ... ولاشــك أن هناك آخريــن لم نقـف على أسمائــهم 0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
عبالي المسابقه عاد خلصت الساعه 12 ههه
صباااح الليل ^^
أفتخر الشيمة حددي وقت معين للطرح
10 أو 10 ونص أحسن
279
الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد بن احمد بن سعيد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي النزوي .
يتصل نسبه الى أسرة شريفة مُـتدينة , عريقة بالعِلم الراسـخ والمجـد االباذج , منها العلامة الكبير الشيخ محمد بن ابراهيم الكندي – مؤلـف كتاب
(( بيان الشرع )) في 72 مجلداً – ويعتبر هذا الكتاب مرجعــاً علميا فـي الفقه الإبـاضـي .
ومنها العـلامة النحرير الشيخ ابوبكر أحمد بن عبدالله الكندي – مؤلف كتاب (( المُـصنـف )) في42 مجلداً , في العقيدة والفقه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
نشأته ومولده :
وُلد ( رحمه الله ) في العقد الثلاثينات من القرن الثانــي عشر الهجري بمدينة نزوى , عاصمة الحضارة الإسـلاميه .
من أبوين كريمين , غذياه بزادٍ صالح في عقله وخُلقه وجمسه ,
فأصبح ذكياً , قويـا ً , طموحـا ً شجاعـا ً , غيورا ً على دينه ووطنه
وكان محبا ً للعِـلم ، شغوفـا ً به منذ نعومة أطفاره .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
شـيـوخـه :
إلتحق بِحلقة علامة زمانه , الشيخ الضرير سعيد بن بشير الصبحـي , فلازم حلقته العِلميه ونهل من معين درسه , كما لازم – في رواية أخرى – الشيخ حبيب بن سالم أمبوسعيدي , أحد أقطاب ذالك الزمان , وعليه مدار الـفُـتيا آنذاك .
تــلامذتــــه :
أمــا طلبة العلم الذين تخروجوا على يــده عـُـلماء كبار ، منهــم : الــعـلامة الرئــيس الشيخ جاعد بن خمـيس الخروصــي (( رحمة الله )) , و الشيخ الزعــيم / عبدالله بن محمد الكندي الذي بنى بيت السلــيط المعروف فــي علاية نزوى , وولده الشيخ / سليمان بن سعيد بن أحمد الكندي , والشيخ محمد بن عامر الكندي ... ولاشــك أن هناك آخريــن لم نقـف على أسمائــهم 0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
سعيد احمد الكندي
الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد بن احمد بن سعيد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي النزوي .
يتصل نسبه الى أسرة شريفة مُـتدينة , عريقة بالعِلم الراسـخ والمجـد االباذج , منها العلامة الكبير الشيخ محمد بن ابراهيم الكندي – مؤلـف كتاب
(( بيان الشرع )) في 72 مجلداً – ويعتبر هذا الكتاب مرجعــاً علميا فـي الفقه الإبـاضـي .
ومنها العـلامة النحرير الشيخ ابوبكر أحمد بن عبدالله الكندي – مؤلف كتاب (( المُـصنـف )) في42 مجلداً , في العقيدة والفقه .
نشأته ومولده :
وُلد ( رحمه الله ) في العقد الثلاثينات من القرن الثانــي عشر الهجري بمدينة نزوى , عاصمة الحضارة الإسـلاميه .
من أبوين كريمين , غذياه بزادٍ صالح في عقله وخُلقه وجمسه ,
فأصبح ذكياً , قويـا ً , طموحـا ً شجاعـا ً , غيورا ً على دينه ووطنه
وكان محبا ً للعِـلم ، شغوفـا ً به منذ نعومة أطفاره .
شـيـوخـه :
إلتحق بِحلقة علامة زمانه , الشيخ الضرير سعيد بن بشير الصبحـي , فلازم حلقته العِلميه ونهل من معين درسه , كما لازم – في رواية أخرى – الشيخ حبيب بن سالم أمبوسعيدي , أحد أقطاب ذالك الزمان , وعليه مدار الـفُـتيا آنذاك .
تــلامذتــــه :
أمــا طلبة العلم الذين تخروجوا على يــده عـُـلماء كبار ، منهــم : الــعـلامة الرئــيس الشيخ جاعد بن خمـيس الخروصــي (( رحمة الله )) , و الشيخ الزعــيم / عبدالله بن محمد الكندي الذي بنى بيت السلــيط المعروف فــي علاية نزوى , وولده الشيخ / سليمان بن سعيد بن أحمد الكندي , والشيخ محمد بن عامر الكندي ... ولاشــك أن هناك آخريــن لم نقـف على أسمائــهم
الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد بن احمد بن سعيد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي النزوي .
يتصل نسبه الى أسرة شريفة مُـتدينة , عريقة بالعِلم الراسـخ والمجـد االباذج , منها العلامة الكبير الشيخ محمد بن ابراهيم الكندي – مؤلـف كتاب
(( بيان الشرع )) في 72 مجلداً – ويعتبر هذا الكتاب مرجعــاً علميا فـي الفقه الإبـاضـي .
ومنها العـلامة النحرير الشيخ ابوبكر أحمد بن عبدالله الكندي – مؤلف كتاب (( المُـصنـف )) في42 مجلداً , في العقيدة والفقه .
نشأته ومولده :
وُلد ( رحمه الله ) في العقد الثلاثينات من القرن الثانــي عشر الهجري بمدينة نزوى , عاصمة الحضارة الإسـلاميه .
من أبوين كريمين , غذياه بزادٍ صالح في عقله وخُلقه وجمسه ,
فأصبح ذكياً , قويـا ً , طموحـا ً شجاعـا ً , غيورا ً على دينه ووطنه
وكان محبا ً للعِـلم ، شغوفـا ً به منذ نعومة أطفاره .
شـيـوخـه :
إلتحق بِحلقة علامة زمانه , الشيخ الضرير سعيد بن بشير الصبحـي , فلازم حلقته العِلميه ونهل من معين درسه , كما لازم – في رواية أخرى – الشيخ حبيب بن سالم أمبوسعيدي , أحد أقطاب ذالك الزمان , وعليه مدار الـفُـتيا آنذاك .
تــلامذتــــه :
أمــا طلبة العلم الذين تخروجوا على يــده عـُـلماء كبار ، منهــم : الــعـلامة الرئــيس الشيخ جاعد بن خمـيس الخروصــي (( رحمة الله )) , و الشيخ الزعــيم / عبدالله بن محمد الكندي الذي بنى بيت السلــيط المعروف فــي علاية نزوى , وولده الشيخ / سليمان بن سعيد بن أحمد الكندي , والشيخ محمد بن عامر الكندي ... ولاشــك أن هناك آخريــن لم نقـف على أسمائــهم
عمانية وافتخر عشان ما تأخري اطرحي السؤال و بعدين خذي راحتك في الجمع
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 92)
صمت ( 63)
روز ( 106)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 75)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 22)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 50)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 81)
السؤال الرابع والعشرون :_
معلومة عن الشيخ العلامه سلطان بن محمد بن صلت بن مالك البطاشي ؟
سيرة الشاعر:
سلطان بن محمد بن صلت بن مالك البطاشي.
ولد في قرية إحدى (بولاية دماء والطائيين - عمان)، في العقد الرابع من القرن الثالث عشر الهجري، وتوفي في سمائل.
قضى حياته في عمان وفي زنجبار.
تلقى في قريته العلوم الدينية وعلوم اللغة، ثم رحل إلى مدينة سمائل وتلقى عن علمائها، كما راسل بعض علماء عصره منهم: ناصر بن أبي نبهان، ومهنا بن
خلفان البوسعيدي، وحماد بن محمد بن سالم البسط وغيرهم، كما لازم سعيد بن سلطان في رحلته إلى زنجبار.
كان واليًا على الرستاق في عهد حمود بن عزان البوسعيدي، كما تولى القضاء للإمام عزان بن قيس بسمائل، وكان مرجعًا في الإفتاء ومسائل العلم.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد وردت ضمن مصادر دراسته منها: نونية في توحيد الباري وصفاته في مئة بيت، وقصيدة في تنزيه الباري والرد على من قال برؤيته.
فقيه نظّام، المتاح من شعره قليل، نظمه على الموزون المقفى في الأغراض المألوفة من مدح ورثاء وتقريظ كتب، أكثر شعره يدخل في باب الشعر الديني
والنظم العلمي، خصه في توحيد الباري وذكر صفاته وتنزيهه والرد على من قال برؤيته، يتضمن بعض معاني الوعظ والإرشاد، ويعكس سعة ثقافته الدينية، يتميز بفخامة اللغة ومتانة التراكيب.
سيرة الشاعر:
سلطان بن محمد بن صلت بن مالك البطاشي.
ولد في قرية إحدى (بولاية دماء والطائيين - عمان)، في العقد الرابع من القرن الثالث عشر الهجري، وتوفي في سمائل.
قضى حياته في عمان وفي زنجبار.
تلقى في قريته العلوم الدينية وعلوم اللغة، ثم رحل إلى مدينة سمائل وتلقى عن علمائها، كما راسل بعض علماء عصره منهم: ناصر بن أبي نبهان، ومهنا بن
خلفان البوسعيدي، وحماد بن محمد بن سالم البسط وغيرهم، كما لازم سعيد بن سلطان في رحلته إلى زنجبار.
كان واليًا على الرستاق في عهد حمود بن عزان البوسعيدي، كما تولى القضاء للإمام عزان بن قيس بسمائل، وكان مرجعًا في الإفتاء ومسائل العلم.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد وردت ضمن مصادر دراسته منها: نونية في توحيد الباري وصفاته في مئة بيت، وقصيدة في تنزيه الباري والرد على من قال برؤيته.
فقيه نظّام، المتاح من شعره قليل، نظمه على الموزون المقفى في الأغراض المألوفة من مدح ورثاء وتقريظ كتب، أكثر شعره يدخل في باب الشعر الديني
والنظم العلمي، خصه في توحيد الباري وذكر صفاته وتنزيهه والرد على من قال برؤيته، يتضمن بعض معاني الوعظ والإرشاد، ويعكس سعة ثقافته الدينية، يتميز بفخامة اللغة ومتانة التراكيب.