عندما كنت صغير كنت أتخيل الموت بأنه لايخطف إلا الأجداد الآن كبرت وأصبحت أراه يمر بمن هو أصغر مني ومثلي ويتخطاني
وكأنه يهمس لي:
سأعود لك يوما ما
عرض للطباعة
عندما كنت صغير كنت أتخيل الموت بأنه لايخطف إلا الأجداد الآن كبرت وأصبحت أراه يمر بمن هو أصغر مني ومثلي ويتخطاني
وكأنه يهمس لي:
سأعود لك يوما ما
ربما اجمل ايام حياتك لم تأتي بعد ، المآضي ماٺ والقآدم قد كُتِب والذي رحل لن يعود فقط ، ابتسم وقل الحمدللهَ.
حاسب نفسك في خلوتك، وتفكر في انقراض مدتك، واعمل في زمان فراغك لوقت شدتك.
قيل لرجل : كيف أنت في أمر دينك ؟!
فقال : أمزقه بالمعاصي وأرقعه بالاستغفار .
إن المعلم والطبيب كلاهما
لا ينفعان إن لم يكرما
فأصبر لدائك إن أهنت طبيبه
وأصبر لجهلك إن أهنت معلمًا
أي شيء مستور لا تحاول أن تكشفه
لا تحاول أن تبحث عن الوجه الآخر لأي شخص حتى لو كنت متأكد بأنه سيء يكفي أنه إحترمك وأظهر لك الجانب الأفضل منه
يقول احد دهات العرب :
ماغلبتني إلا جارية ، كانت تحمل طبق مُغطّى فسألتها : ماذا يوجد في الطبق ؟!
فقالت : ولمَ غطيناه إذاً ؟! فأحرجتني
"إن الله حين وزع الأرزاق لم يرضَ إنسان برزقه، ولكن حين وزع العقول رضي كل إنسان بعقله"
جميعنا "آخذ بنفسه مقلبا" ويعتقد أنه المرجع فيما يختلف عليه الناس ويعتقد أنه على صواب وأن الأمر (لو كان بيده) لفعل كذا وكذاوأصلح مشاكل الكون ولكن الحقيقة هي أن هذا يدعى "غرورا" وأكثر المغرورين غباء من لا يدرك هذه النقيصة في نفسه.. أما أكثرهم ذكاء وحكمة فيدرك صغر عقله وضآلة فهمه
حينما لايكون للوقت ولا للعمر قيمة
يصرف الوقت
بالاهتمام والمتابعة لمن لاقيمة له
محبُّوكَ محبُّوك ، وشانئوكَ شانئوك ، فكن على سجيّتك ، ولا تذهبْ نفسكَ حسراتٍ في إرضاء كلِّ من حولك
ليست العقوبة الإلهية مقصورة على التلف المالي والجسدي والأمني للمذنب بل لا بد من التذكر دائما أن الحرمان من الطاعات لون من ألوان العقوبة
المشكلة تكمن في القناعة التي يعيش بها بعض المسلمين من أن العقوبة الإلهية لا تكون إلا في نقص الأموال والأنفس والثمرات .
إن اشد العقوبات الإلهية
عدم التوفيق للطاعات !!!
اغتنم أوقات حياتك ،
فهي زادك وطريقك
إلى مالا عين رأت ولا أذن
سمعت ولا خطر على قلب
بشر ..
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ )
(وجوه يومئذ ناعمة)
(وجوه يومئذ مسفرة)
ما أجمل الوجوه هناك، لقد طابت القلوب والأعمال هنا، فطابت الوجوه هناك
من جميل ما قرأت :
لا تغضب اذا انفجر البالون في وجهك...
فأنت من نفخه.. وأعطاه أكثر من حجمه...
{ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشدّ تثبيتًا}
الدين علم و عمل و مكارم أخلاق و قيم
وهو بهذا المعنى يسهم في إنقاذ السفينة
ويجمع همة أصحابها و لا يفرقهم
وهذا هي روح الدين ورسالتة و جوهرة
الفهم السقيم للدين
على أنة خلافات و فتن
و فرق و مذاهب
يجب أن ينتهي
قال الله تعالى:فأرَدْنا أن يُبْدِلَهُما ربُّهما خيرًا منه
ليس كل مانفقده
يُعدْ خسارة
قد يريد اللّه تبديل
النعمة بِخٓيراً منها
فكن واثق بالله
بلغوا المخطي ترى ماني معه
وان تشره قفلوا سماعته
ان تركته في السعه قد هي سعه !
ماتركته يوم بقعا صاعته ..
كن مؤدباً في حزنك
حامداً في دمعتك
أنيقاً في ألمك
فالحزن كالفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك
عندما ترى شخص لم يعد يهتم لأحد .. ف اعلم أنه : خٌذل من الكثير !
قبل أن تغتاب !!
أغمض عينيك،
وتخيل أنك تمضغ قطعة لحمة حمراء نيئة ،
تلوكها بين أسنانك بدمها ..
" إن أعجبك هذا الخيال افتح عينيك وأكمل غيبتك
أراد إخوت يوسف أن يقتلوه"فلم يمت"
ثم أرادوا أن يمحوا أثره"فارتفع شأنه"
ثم بيع ليكون مملوكا"فأصبح ملكا"
لاتقلقوا فتدبير الله فوق كل شي
المهارة تصيب هدفا لا يمكن لأحد أن يصيبه
أما العبقرية فتصيب هدفا لا يمكن لأحد أن يراه
اللون الملكي هو البنفسجي، والسبب أنه قديما كان اللون البنفسجي لون صعب الصناعة، فكان الملوك فقط هم من يستخدمونه! لذلك أي لون آخر ليس هو ملكي
أصعب عملية حسابية يمكن أن تقوم بها على الإطلاق هي حساب النعم التي وهبك الله إياها .. الحمدلله دائمًا وأبدا
الفتور أمر طبيعي في حياة المسلم
ولكن احذر أن يكون فتورك
في وقت الغنائم
وفي أزمنة السباق
مضى من عمرك مامضى
إن أحسنت فزد
وإن أبعدت فعُد
تقص جزءا من شعرك؛ لتكون أجمل، ويقلم البستاني أشجار الحديقة؛ لتبدو أكثر بهجة، فليس كل نقص ثلمة، بل قد يكون إضافة.
لا يوجد أحد لا يخلو من ضغوطات الحياة
فنحن نعيش على أرض أعدت للبلاء
ولم يسلم منها حتى الانبياء
توكل على الله دائما
وكن واثقاً بالله
الحياة مزيج من الأفكار الحزينة
والسعيدة . درب ذاكرتكَ على التفكيرِ
في ما أسعدكَ تعش سعيداً
لا توجد سعادة دائمة ولا حزن باقى !
كلها فواصل لمراحل جديدة
فابتسم لأجملها وتجاهل أتعسها
عبارة مكتوبة في جامعة هارفارد تقول :
ألم الدراسة لحظة وتنتهي لكن إهمالها ألم يستمر مدى الحياة
من باب العدل والإنصاف❗
إذا قارنت حياتك المادية بالأغنياء ، فقارن دينك بالأتقياء ،
ففي الأولى تخسر راحة بالك وفي الثانية تكسب دينك ودنياك
﴿نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا﴾
تأملها كي لا تحسد أحدًا أبدا ..
الجميع يحلمون بالتميّز.. قليلون فقط من يجعلونه واقعاً.
عبارة كتبت على جدار مقبرة:
"ليس باستطاعتك أن تأخذ مالك معك لكن
باستطاعتك أن تجعله يسبقك"
الإنسان قلق جدا على مستقبله لدرجة أنه لا يستمتع بحاضره،
فيعيش كأنه لن يموت أبدا،
ولكنه يموت وكأنه لم يعش أبدا