إذا أصابك هم لا تدري ما سببه فأكثر من الاستغفار والجأ إلى الصلاة الخاشعة فسوف تنقشع عنك سُحب الهم بإذن الله.
عرض للطباعة
إذا أصابك هم لا تدري ما سببه فأكثر من الاستغفار والجأ إلى الصلاة الخاشعة فسوف تنقشع عنك سُحب الهم بإذن الله.
جاء شابٌ إلى حكيم فقال :
إنّ في نفسي ذئبان يتصارعان أحدهما يدعوني للخير والآخر للشر
فقال الحكيم :
سينتصر الذي تطعمه
لا يوجد أحد يخلو من ضغوطات الحياة نعيش على أرض أعدت للبلاء ولم يسلم منها حتى الأنبياء عليهم السلام ، توكل على الله دائمًا وكن مطمئن .
↓❃⌝ءٌ
يا شين طعم الصبر لا صرت مجبور
تصبر ولا تدري وش الايام تعطيك
↓˓❁⸀ء
مـآ فيه حـآجه تستحق الحسـآيـف
غير الـرفـيق الطـيّب . . . اليـآ تغيّر
قال بعض الصالحين : إذا دعتك نفسك
إلى معصية فحاورها حواراً لطيفاً بهذه الآية
﴿قل أذلك خيرٌ أم جنّة الخُلد التي وُعِد المتقون﴾
قال ابن القيم رحمه الله:
من أدام الحمد تتابعت عليه الخيرات ..
ومن أدام الاستغفار فُتحت له المغاليق !
فطوبى لمن دام لسانه رطباً بذكر الله
- للحياة حدان ،
أحدهما الأمل والأخر الأجل ،
فـ بالأول بقاؤها وبالأخر فناؤها .
ليس الفخـر في أن تقهر قـوياً ، بل أن تنصـف ضـعيـفاً ...
لاتخبر الاخرين بأسرارك بعضها ذنوب بعضها أخطاء بعضها زلات سيمر العمر وتنساها ستتوب عنها وبإذنه يغفرها لك
لكنها ستظل حية في عقول الاخرين سيتذكرونها ويذكرونك بها ما دمت حيا""بعضهم سيذكرها ليغطي زلاته والأغلب لايتقبل فكرة أن الإنسان يتغير للأفضل
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا