دامك معي وش لي بغيرك من الناس
وش لي بباقي الناس دام انت ذوقي
واللي خلق عذب المشاعر والاحساس
انك لقلبـي نبض يسقي وريد عروقي
ياصاحبي غلاك بقلبي يشهق الانفاس
كتبتك قصيده وشعر وغنيتك شروقي
وحبك اغلى من اللولو وعقود الالماس
وقربك عوافي وعطيتك غلاي وشوقي
عرض للطباعة
دامك معي وش لي بغيرك من الناس
وش لي بباقي الناس دام انت ذوقي
واللي خلق عذب المشاعر والاحساس
انك لقلبـي نبض يسقي وريد عروقي
ياصاحبي غلاك بقلبي يشهق الانفاس
كتبتك قصيده وشعر وغنيتك شروقي
وحبك اغلى من اللولو وعقود الالماس
وقربك عوافي وعطيتك غلاي وشوقي
مقيلين ببارد الظلي
بين نخيلا وجبالي
ونقطف أزهور وفلي
ونرتشف ان هب لنسامي
لك في عيوني بيت وديار واوطان
والشوق وسط القلب مالي وريده
لو كنت مااحبك وï»» اهتم ماكان
مع كل دقة قلب فيني لك قصيده
أتغيب وتظهر لي على أهواك
ذليتني يامتعب الروووووووح
نسيتني وقلبي منساااااااااك
تجرح وتتسلى بالجروووووح
بسألك ما شفت قلبي حواليك ؟
هـو يقول إنه من الشوق عندك
لك وحشتن تفجرت وسط الاضلاع
هزت كياني والضلوع .. احتوتها
وحشه حنين وشوق من كل الانواع
من قوها حتى الدموع .. انثرتها
لا تصدق كلام قايله القايل
ارجع وفكر ولاتصدر احكامك
والحين عنك برحل ياخل رحايل
وبغير طريقي ولورفعت اعلامك
حاجه ابي منك والمحتاج مايعذر
انا بحاجة عمر / عندك عمر ثاني ؟
يـامـا جرحتـيـنـي بـــلا ايــات اسـبــاب
وهـالـمـره عـــاد اقـــول لا تحتـريـنـي
يبتدي بك شعور وينتهي بك حنان /
ينحني لك جمال وتبتسم لك جروح ،
اختلق لي طريقه واخترع لي مكان /
ودي اشوف وجهك لو ثواني واروح
مَا انت فرصة سعيدة انت فرصة عمر
اللي تخلّي الحياة المظلمة منوّره..
طويت صفحات الهوى والتلاقي
وقلت أتسلى وأترك الجرح للوقت
وألقـاك في قلبـي ولا زلـت باقي
قِمت أتامل في رسايلك وإشتقت
كل عام والجميع بألف خير
اخوكم / رايق البال
https://up.omaniaa.co/do.php?img=1085
الحب ميثاق .. وقلوب البشر .. سلعه
والنّاس بالنّاس .. شرّايه وبيّاعه !
وانته.. وطيش الهوى .. والملح.. والشمعه
جمـاعة (ن) .. ما تجمّعتوا على طاعه !!
لبيّه .. ياللّي خذيت من الحشا قطعه
عليك عين السهد .. شفقه وطمّاعه
وَأَرَاكَ فِي كُلِّ البِقَاعِ كَأَنَّمَا
لَا جُرمَ فِي فَلَكِي يَدُورُ سِوَاكَ
مَا عُدتُ أُبصِرُ فِي العَوَالِمِ كُلِّهَا
قَمَرَاً سِوَاكَ فَجَلَّ مَن سَوَّاكَ
كانو حمام ثُم انتهو
واحد رِقا حدّ الغمام
وواحد مع الذكرى بقى
كانو لِقا ..
وصارو بعد مُده كلام .
ياما وياما..
وألف ياما .. وياما !!..
قمْت أحتري !!..
لعلّ أهداب الصبح ..
تعيدها لي من جديد !!..
تاخذني عن كل البشر !!..
وأحيا بها عمْرٍ مديد !!..
بس الأسف !!..
راحت ورحت !!..
وكل شي بيننا راح !!..
واللي بقى حفنة جْراح
ماني ردي .. لالا .. ولاهي رديّة !!..
وفراقنا لو اختصرْه بْعبارة :
ظرفٍ طرى حال الخوي عن خويه
لبى فؤادك يامنى الروح وين انت
ياللي حياتي دون وصلك ولا شي
اقسم برب الكون مشتاق لك انت
شوقي يساوي من تنفس وهو حي
دامك بخير انا على طول في خير
حتى ولو عانيت من شوق بعدك
غلاك عندي يختلف عن غلا الغير
ولا همني واحد من الناس بعدك
لك بالحشا روضة غرام وقصايد
ولك ف عيوني شوق ماله نهايه
اي والله ان غلاك بالقلب سايد
وماخذ على روحي وقلبي ولايه
انت الشعور الصادق و غيرك سَراب
و انت المـقـر الـثـابت و غيرك مَـمر
يا اغلى البشر وجهك علاج الإكتئاب
ومْواصلك مثل السحاب المنهمر .. "
حتى و لـو قلبي شَـعر بـ الإغتراب
انت الوطن و اجمل ملذات العمر â¤ï¸ڈ
مازلت ..
اتنفّسك ومازلت احتاجك ..
ومازال حسّك معي ..
يالقاطع الناسي..!
أكتب لك آحبّك على بيض الاوراق
من عقب يضْوِيها فـؤادي بنـورك
ياللي حروفك تنسكب وسط الاعماق
وأقرا المحبة في طلاسم سطـورك
ترجل نازلا من السيارة . أغلق الباب ، ومشى [ حاملا في يده شيئا ] . ثم دلف إلى داخل العمارة واختفى فيها بكل ملامحه الغريبة وقدومه المريب .
////
////////////
///////////////////
//////////
تفاجأت بعض الشيء عندما رأت ذا الرجل الغريب بملامحه المتدينة يدخل عليها [ وفي يده دوسيه أوراق مفتوح ] .
لاحظ في هذا المشهد إستخدام الكاتب تقنية تشويق القارئ لمتابعة قراءة الرواية بشغف. إنه هنا لا يتعجل معه في تصوير ما يريد تصويره في هذا المشهد وهو يسير في رسم أحداث روايته بهدوء .
في الفقرة الأولى ظهر الرجل الغريب ينزل من سيارته وفي يده شيئا . لم يوضح مباشرة الكاتب ما هو هذا الشيء . بهدف دفع القارئ لمواصلة قراءة بقية الأحداث.
في الفقرة الثانية من المشهد تتكشف بقية ملامح الرجل الغريب وماذا كان يحمل بالضبط في يده .
لو كان الكاتب وضح من البداية ماذا كان يحمل الرجل في يده لضاع التشويق الممكن حدوثه في نفس القارئ أثناء قراءة المشهد .
تعمد ان تدفع قارئك إلى مزيد من التشويق بحيث يقرأ قصتك أو روايتك ويواصلها دون توقف باستمتاع وشغف حتى آخر صفحة فيها .
سعيد
من شمـال الحب ولاّ من جنوبـه
عــاد قلبـي متجّه . . و الوجـه قبله
صوب ذكرى واحدٍ لارحت صوبه
ينتسب لي بالمحبّه . . وأنتسب له
عطني لقا حتى ولو بين الأحلام
ما هو ضـروري نلـتقي بالحـقيقه
شوف القناعة كيف حتى بالأوهام
مصيبة المشتاق . . نفـسه رقيـقه
ونشتاقُ لهُمْ جداً حِينَ تُمطرْ ..
وكأنْ السّماءَ تَقذفنا بالحَنينْ لا بالمَطرْ !!
من يرجع لي صباحات الحياة ؟
يوم كان الكون يفرح ب البشر ,
يوم نصحى و الأمل فوق الجباه
و إن سهرنا ،، م تعدينا عشر
للحزن سكرة وسكرات الحزن تهلك
....................| والفقد دمعة / عجزت أتقن تخفيّها,
.,
تهز عذق الألم بـ / القلب وأندهلك
....................| وأقول ياعزوة.. الخافق / تلقيّهآ
يسعـد صباحـك يانظـر عيــن مغليـك
فـي طلتـــك نـور الصبـــاح يتبـاهـــا
بعض العرب قدام عينك على طول
ولا له من ( التقدير ) مثقال ذرّه !
ً
وبعض العرب تلقاه من حول لا حول
ومن كثر ( حبه ) كنّ ما غاب مرّه ؟
مازلت ..
اتنفّسك ومازلت احتاجك ..
ومازال حسّك معي ..
يالقاطع الناسي..!
عن اللي صار
بغيابك كثير أشياء ماتنقال
لكنّ الأكيد إني
عجزت , أستوعبك راحل !
على درب السهر .. تسألني الذكرى
متى صوتك يعانق سمعي المشتاق ..!
عشان انساك . .
ابي واحد مثل قلبك مثل زولك
مثل زينك او احرق قلب عذالي :
وعطني اياك ..!
انساك لحظه واذكرك باقي العام
حتى وانا ناسينسيت..
وذكرتك..!
مصيرك يوم تفقدني
مثل ما افقدك ..
واشتاق ..!
و تتعبني ..
ليا منّك رحلت هناك
و دربك أبعدك عنّي
و تتعبني ..
طواري الشوق بـ غيابك
أنا بسأل :
صحيح إنك بشر و تحس ؟!
حنيني جد ما جابك؟!
نسيتني في زحمة افراح دنياك
حتى سلام الله .. تبخل تقوله ..!
الوعود تموت لا مات .. الضمير
غايبي ... ما كان صادق بالوعد .
قال : انا ببقى معك حتى الاخير
و راح ما كنه مواعدني ..( ابد ) ..!