http://up.omaniaa.co/do.php?img=9806
عرض للطباعة
إحرص على حفظ القلوب من الأذى
فرجوعها بعد التنافر يصعب
إن القلوب إذا تنافر ودها
مثل الزجاجة كسرها لا يُشَعب
صباح الزيزفون
كيف أصبحتم
اللهم جملني بقلب رحيم
وعقل حكيم
ونفس صبورة
اللهم أجعل بسمتي عادة..وحديثي عبادة
وحياتي سعادة وخاتمتي شهادة
صباح الخير
الأم هي عالم الطفل الأول الذي يولد منه ويترعرع بين يديه.يبدلأ الطفل بالتعرف على والدته والشعور بها وهو في أحشائها، و
يزداد تعلقه هذا بها عندمايبصر النور ويراها امامه يتنشق رائحتها وينام في أحضانها.
وليسمن الغريب أبدًا أن يشعر الطفل بعدم الأمان وبالخوف لدى ابتعاد أمه عنه وبخاصةعندما يكون صغيرًا جدًا
وأي شيء من أثرها سيعيد اليه الطمأنينة التي يشعر بهاأثناء وجودها.
وهذاما حصل تمامًا مع طفل الثلاثة أشهر بعد أن عجز والده عن تهدئته في غياب والدتهبشتى الطرق. هذا
الوالد الذي سبق له وعانى المشكلة عينها مع طفله الذي لا ينفك عنالصراخ والبكاء في غياب والدته ح
تى نصحه ذات يوم أحد أصدقائه بتجربة طريقة ذكية يقوم هو بها بدوره مع أطفاله مقترحًا عليه إحضار قميص الأم
وجعل الطفل يتنشقرائحتها ليشعر بوجودها فيهدأ تلقائيًا بعدها.
ولماغابت الأم ذات مرة عن المنزل، وعندما بدأ الطفل بنوبة البكاء والصراخ من دون توقف كالمعتاد
أحضر الوالد القميص ووضعه قرب أنف طفله الذي ما لبث أن شمّ رائحة والدتهحتى توقف فورًا عن البكاء
وتمسك بالقميص ليحتضنها بعد ذلك.
جميلكم أن وجود الأم في حياتنا يشعرنا بالأمان والطمأنينة وهذه التجربة هي خير دليل على ذلك!
يذكرأن الوالد قام بنشر الفيديو الذي تظهر ردة فعل الطفل بعد أن شم رائحة والدته لكي يعلّم الطريقة نفسها للآباء الآخرين
الذين سيواجهون الموقف نفسه بدورهم!
https://www.youtube.com/watch?v=eELvx-IrEkA
اللهم أبسط علينا من بركتك ورحمتك
وفضلك ورزقك
اللهم إني أسألك النعيم المقيم
الذي لا يحول ولا يزول
صباحكم رضا
http://up.omaniaa.co/do.php?img=9828
حبي خالص
من كم يوم مفتقدة طلتك
عسى المانع خير أن شاء الله
بالعادة تكوني نشيطة من الصباح