مسااء الورد حنايا
عذراا عزيزتي ما ينفع هذا الوقت..بنسبة لي ..
معي محاضره
بااارك الله فيك
عرض للطباعة
:o
الوقت الجديد للمسابقة
من ساعة 2:30 مساءً
الى ساعة10 صباحاً
موفقين انشااء الله:o
الوقت الجديد للمسابقة
من ساعة 2:30 مساءً
تمام الوقت مناسب
تحياتي لك
سؤال 4
سبب النّزول:
تبيّن الآيات المباركة عتاب اللّه تعالى بشكل إجمالي، عتابه لشخص قدّم المال والمكانة الإجتماعية على طلب الحق... أمّا مَن هو المعاتب؟ فقد اختلف فيه المفسّرون، لكنّ المشهور بين عامّة المفسّرين وخاصتهم، ما يلي:
إنّها نزلت في عبداللّه بن اُم مكتوم، إنّه أتى رسول اللّه (ص) وهو يناجي عتبة بن ربيعة وأبا جهل بن هشام والعباس بن عبد المطلب واُبي واُميّة بن خلف يدعوهم إلى اللّه ويرجو إسلامهم (فإنّ في إسلامهم إسلام جمع من أتباعم، وكذلك توقف عدائهم ومحاربتهم للإسلام والمسلمين)، فقال: يا رسول الّه، أقرئني وعلمني ممّا علمك اللّه، فجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أنّه مشتغل مقبل على غيره، حتى ظهرت الكراهة في وجه رسول اللّه لقطعه كلامه، وقال في نفسه: يقول هؤلاء الصناديد، إنّما أتباعه العميان والعبيد، فأعرض عنه وأقبل على القوم الذين يكلمهم، فنزلت الآية.
وكان رسول اللّه (ص) بعد ذلك يكرمه، وإذا رآه قال: "مرحباً بمن عاتبني فيه ربّي"، ويقول له: "هل لك من حاجة".
واستخلفه على المدينة مرّتين في غزوتين (1).
والرأي الثّاني في شأن نزولها: ما روي عن الإمام الصادق (ع): "إنّها نزلت في رجل من بني اُميّة، كان عند النّبي، فجاء ابن اُم مكتوم، فلما رآه تقذر منه وجمع نفسه عبس وأعرض بوجهه عنه، فحكى اللّه سبحانه ذلك، وأنكره عليه" (2).
وقد أيّد المحقق الإسلامي الكبير الشريف المرتضى الرأي الثّاني.
والآية لم تدل صراحة على أنّ المخاطب هو شخص النّبي الكريم (ص)، ولكنّ الآيات (8 - 10) في السورة يمكن أن تكون قرينة، حيث تقول: (وأمّا من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى)، والنّبي (ص) خير مَنْ ينطبق عليه هذا الخطاب الربّاني.
ويحتجّ الشريف المرتضى على الرأي الأوّل، بأنّ ما في آية (عبس وتولّى) لا يدل على أنّ المخاطب هو النّبي (ص)، حيث أنّ العبوس ليس من صفاته مع أعدائه، فكيف به مع المؤمنين المسترشدين! ووصف التصدّي للأغنياء والتلهي عن الفقراء ممّا يزيد البون سعة، وهو ليس من أخلاقه (ص) الكريمة، بدلالة قول اللّه تعالى في الآية (رقم 4) من سورة (ن)، والتي نزلت قبل سورة عبس، حيث وصفه الباري: (وإنّك لعلى خلق عظيم).
وعلى فرض صحة الرأي الأوّل في شأن النزول، فإنّ فعل النّبي (ص) والحال هذه لا يخرج من كونه (تركاً للأولى)، وهذا ما لا ينافي العصمة، وللأسباب التالية:
أوّلاً: على فرض صحة ما نسب إلى النّبي في إعراضه عن الأعمى وإقباله على شخصيات قريش، فإنّه (ص) بفعله ذلك لم يقصد سوى الإسراع في نشر الإسلام عن هذا الطريق، وتحطيم صف أعدائه.
ثانياً: إنّ العبوس أو الإنبساط مع الأعمى سواء، لأنّه لا يدرك ذلك، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ "عبد اللّه بن اُم مكتوم" لم يراع آداب المجلس حينها، حيث أنّه قاطع النّبي (ص) مراراً في مجلسه وهو يسمعه يتكلم مع الآخرين، ولكن بما أنّ اللّه تعالى يهتم بشكل كبير بأمر المؤمنين المستضعفين وضرورة اللطف معهم واحترامهم فإنّه لم يقبل من رسوله هذا المقدار القليل من الجفاء وعاتبه من خلال تنبيهه على ضرورة الإعتناء بالمستضعفين ومعاملتهم بكل لطف ومحبّة.
ويمثل هذا السياق دليلاً على عظمة شأن النّبي (ص)، فالقرآن المعجز قد حدد لنبيّ الإسلام الصادق الأمين أرفع مستويات المسؤولية، حتى عاتبه على أقل ترك للأولى (عدم اعتنائه اليسير برجل أعمى)، وهو ما يدلل على أنّ القرآن الكريم كتاب إلهي وأنّ النّبي (ص) صادق فيه، حيث لو كان الكتاب من عنده (فرضاً) فلا داعي لإستعتاب نفسه...
ومن مكارم خلقه (ص) - كما ورد في الرواية المذكورة - إنّه كان يحترم عبد اللّه بن اُم مكتوم، وكلما رآه تذكر العتاب الرّباني له.
وقد ساقت لنا الآيات حقيقة أساسية في الحياة للعبرة والتربية والإستهداء بها في صياغة مفاهيمنا وممارستنا، فالرجل الأعمى الفقير المؤمن أفضل من الغني المتنفذ المشرك، وأنّ الإسلام يحمي المستضعفين ولا يعبأ بالمستكبرين.
ونأتي لنقول ثانيةً: إنّ المشهور بين المفسّرين في شأن النّزول، هو نزولها في شخص النّبي (ص)، ولكن ليس في الآية ما يدل بصراحة على هذا المعنى.
سؤال5
سبب النّزول:
اختلف أقوال المفسرين في سبب نزول الآيات فقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا صلى الغداة يدخل على أزواجه امرأة امرأة وكان قد أهديت لحفصة بنت عمر بن الخطاب عكة من عسل فكانت إذا دخل عليها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حبسته وسقته منها وإن عائشة أنكرت احتباسه عندها فقالت لجويرية حبشية عندها إذا دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على حفصة فادخلي عليها فانظري ماذا تصنع فأخبرتها الخبر وشأن العسل فغارت عائشة وأرسلت إلى صواحبها فأخبرتهن وقالت إذا دخل عليكن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يكره ويشق عليه أن يوجد منه ريح غير طيبة لأنه يأتيه الملك قال فدخل رسول الله على سودة قالت فما أردت أن أقول ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم إني فرقت من عائشة فقلت يا رسول الله ما هذه الريح التي أجدها منك أكلت المغافير فقال لا ولكن حفصة سقتني عسلا ثم دخل على امرأة امرأة وهن يقلن له ذلك فدخل على عائشة فأخذت بأنفها فقال لها ما شأنك قالت أجد ريح المعافير أكلتها يا رسول الله قال لا بل سقتني حفصة عسلا فقالت جرست إذا نحلها العرفط فقال والله لا أطعمه أبدا فحرمه على نفسه وقيل إن التي كانت تسقي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العسل أم سلمة عن عطاء بن أبي مسلم وقيل بل كانت زينب بنت جحش قال عائشة أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا فتواطات أنا وحفصة أيتنا دخل عليها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلتقل إني أجد منك ريح المغافير أكلت مغافير فدخل على إحداهما فقالت له ذلك فقال لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود إليه فنزلت الآيات وقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). قسم الأيام بين نسائه فلما كان يوم حفصة قالت يا رسول الله إن لي إلى أبي حاجة فأذن لي أن أزوره فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى جاريته مارية القبطية وكان قد أهداها له المقوقس فأدخلها بيت حفصة فوقع عليها فأتت حفصة فوجدت الباب مغلقا فجلست عند الباب فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ووجهه يقطر عرقا فقالت حفصة إنما أذنت لي من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي أما ما رأيت لي حرمة وحقا فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي اسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن وهو عندك أمانة فلما خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت ألا أبشرك أن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها وأخبرت عائشة بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه فنزلت ﴿يا أيها النبي لم تحرم﴾ فطلق حفصة واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير عن قتادة والشعبي ومسروق وقيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خلا في يوم لعائشة مع جاريته أم إبراهيم مارية القبطية فوقفت حفصة على ذلك فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تعلمي عائشة ذلك وحرم مارية على نفسه فأعلمت حفصة عائشة الخبر واستكتمتها إياه فأطلع الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) على ذلك وهو قوله ﴿وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا﴾ يعني حفصة عن الزجاج قال ولما حرم مارية القبطية أخبر حفصة أنه يملك من بعده أبو بكر ثم عمر فعرفها بعض ما أفشت من الخبر وأعرض عن بعض أن أبا بكر وعمر يملكان بعدي وقريب من ذلك ما رواه العياشي بالإسناد عن عبد الله بن عطاء المكي عن أبي جعفر (عليه السلام) إلا أنه زاد في ذلك أن كل واحدة منهما حدثت أباها بذلك فعاتبهما رسول الله في أمر مارية وما أفشتا عليه من ذلك وأعرض عن أن يعاتبهما في الأمر الآخر.
صباح الخير
زهور الربيع كأنك جايه متأخره هههههه
هذه أسألت أمس
اقول قايده اذا مارح يضبط موعد المسابقه عند البعض خلاص نرجع لموعد المسابقه الأول
بالنسبة لي أنا جالسه في البيت ممكن أدخل في أي وقت
تحياتي لك
يسعد صباحك اخت افتخر
المسابقه باقي لها اليوم وبكره والوقت كلش ماينفع
وقت نهايه دوامات...رجعوها وقتها افضل
ترا كلها يومين
طبعا من بعد موافقه الجميع:(