{[حِكايَّـــاتْ حُــــزنْ …لا نهايـــــــةْ لهـــــــا ]}

قيل لي ذات مرة

إنك مختلف … وإن بك سمه لا يتصف بها سواك

لم أستوعب حينها

وأدركت المعنى بعد فوات الأوان

تمتمة مشاعر

مسايا متخنبقه

يا عالم ياناس ياهوه
في إنسان عسل بمعنى الكلمة
لما يرسل لي في رابط الصراحة

يخليني ابتسم وبنفس الوقت يولد فيني شعور إني أسبه

عاد هو شو يبا مني بالضبط
اني ابتسم واسكت والا أبتسم وأسبه ؟

في وايد اشياء أحلى من الابتسامة
ربما الابتسامه
جاءت بغفله وداخلك ميت لذلك وقعها ليس في محله


عبدالله بخير وعافية
تسلم

اخراني اقصد فيها اخواني وهي غلطة مطبعية لا أكثر


هيه كانت صورتي ببرنامج الصراحة
وشلتها


اذا كنت شخص مختلف بالنسبة لك
وأقدر المرأة واهتم بكل تفاصيلها

استبدل العبارة أحسد ام عبدالله عليك
ب أغبط أم عبدالله عليك
الحسد من شيم الحساد
والغبط يدل على أنك تتمنى الخير لغيرك كما تتمناه لك

ماذا أُخَبِّرُ ؟ هذي العين تسبقني.. والكف يعرف معنى البوح والخبر...! حتى ارتجافةُ قلبي كلمَّا خُنِقت لبى النداء سريع النبض والكدرِ ...! والليل يشبهُ صوت البحر إن سَكنت أمواجُ قلبي وهمس العزف للقمر ...! خبِّر مداك وسحر الحرف يشبهني أني مدينة حلم والندَى صُوري ...!

للاسف
ماتت المشاعر
ماشي رد لهذا الكلام المنمق والمعسول
واذا انت مدينة حلم والندى صورك

فأنا مجرد كتله دامية تجردت منها المشاعر

شي رااائع هو ما تمليه عليك قريحتك حقا معجبه باسلوبك في الكتابه و منكم نستفيد :)

قريحتي تقرحت وتمزقت
وبانت تجاعيدها

فلا تعجبين ممن يزف جرحه أحرف تراجيديه مبهمه
وغير مفهومه

لا أعلم و لكن أحب أن أنهي يومي بشي من مدونتك ....تأسر القلب... و لا توصف

هنالك شي لا يوصف ويأسر القلب
ولكنك لن تجديه بمدونتي

إبحثي هناك بداخلك وبزوايا روحك

ستجدين مبتغاك

أحببتك مثل حبك للمرأة وتعاملك معها

أحبك الله فيما أحببتني فيه
وسدد خطاك وأنار لك حياتك

و لكن تبقا الكتابة المتنفس الوحيد عزيزي و سحرها يزيد كلما زاد الألم , نكتبها من نزف دمٍ سال و دموع لا زالت تسيل نضعها كالضماد على الجرح ,, كي يبرأ كلما شعرت بأن حدائق قلبك مظلمه تكتب كي تنيرها و الحياة تستمر:)

تبقى وليست تبقا

وإن كانت الحدائق مغطاه بوحلٍ من دماء

كيف لها أن تُزهر

أحبك الله فيما أحببتني فيه وسدد خطاك وأنار لك حياتك تسلم لتذكير معك سيدة تستهوي حروفك

لا ضير فيمن تكونين

سيده أو سيد
لا يشكل فرقاً
فدعائي منبعه لُب الفؤاد

لشخصٍ مجهول الهوية

كالذي إحمرت وجنتيه عندما قبلته أمه

وحل من دماء!!
لا أعلم ربما سيكون الأمر مختلفاً هنا و جرثومة اليأس و الحزن و التشاؤم متأهبة دائماً... و لكنني واثقة من أن الأمل موجود

وتيرة أحرفك جدا جميله

الحزن ليش بشئ أمام الكم الهائل من الوجع
وكأنك تنقش أحرفك على قطعة قماش إضمحلت في السواد
وعلى عتبات ليلِ دامس أوشك على الوصول