﴿ قل إنّي أخاف إن عصيتُ ربّي عذابَ يوم عظيم ﴾
عرض للطباعة
﴿ قل إنّي أخاف إن عصيتُ ربّي عذابَ يوم عظيم ﴾
﴿ قل إنّي أخاف إن عصيتُ ربّي عذابَ يوم عظيم ﴾
أتعْلم ؟
ليسَ الصّديق من يضْحك معك وتأكل معه ،
وتستمتعان بالجلوس معًا فقطّ !
الصّديق
من حين تُحدّثه ،
يرْتفع رصيْــد ” إيمانك ” بِـ حديثه !
من يشدُّ بيدك إلى طريق ” الحقّ ”
من يُتمتم لك سِرًّا في جُنح اللّيْل بِـ دعوات ثبَات وهُدى في زمنٍ القابض على دينه كَـ القابض على الجمرْ !
إن كان صديقك من يحْمل تلك المعانيْ
فـ هنيئًا لكَ به ، ولقاءْ تحت ظلِّ العرْش يجْمعك به
رب رمية ف الهواء من غير رامي
أتعلم گم يُحبگ الله (♥) ؟
يحبُگ لِـ درجةِ أنگ تُذنِب في گل مره ومآ زآل يوقِظُـگ في الصبآح التآلي ، يُحبگ لِـ درجةِ أنه لم يَقبض روحَگ وأنتَ على معصية أو ذَنب ، يُحبگ لِـ درجةِ أنه مآ زآل ينتَظرُ عَودَتگ إلى رِحآبه رُغمَ تَقصيرگ وعصيآنِگ وعَدمِ شُگرهـ وجحودُگ ؛ أتظِنُ لأجله ؟ لآ ورَبي لأجلگ أنت ، يُحبُگ لِـ درجَة أنه في گل مرةٍ تُذنِبُ فيهآ وتعصيه هو من يَستُرگ وتقآبله أنت بمجآهرةِ ذنبگ ، يُحبُگ لِـ درجَة أن بآب التوبَةِ مفتوحٌ مآ دآمت رئتآگ تتنفسُ من نِعمته ، يُحبگ ويبتغي لگ جَنته وأنتَ لآ تعي حُبهُ بعد ، فلآ تَظلِم نَفسگ بِحبگ لِـ الدنيآ !
{الإسمآعيلية} '
كل ما تحلم عيوني قلت نامي...
عجبتُ لمن اغتمّ ولم يفزع إلى
قول الله تعالى : لا إله إلا أنت
سبحانك إني كنتُ من الظالمين !
فإني سمعتُ الله بعقبها يقول :
" فاستجبنا له ونجيناه من الغمّ
وكذلك ننجي المؤمنين " .
تصبحون على ماتحبون '
مساكم الله بالنور والسرور جميعا.
ما زلتم في القلب .
تصبحون على خير