من أعظم نعم الله أن تصبح وتمسي وأنت معافى فهي نعمة لا يدركها الا من يفتقدها ،الحمد لله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
عرض للطباعة
من أعظم نعم الله أن تصبح وتمسي وأنت معافى فهي نعمة لا يدركها الا من يفتقدها ،الحمد لله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
تأكد أنه خلف كل تعب سيكون هناك راحة بلا حدود
ووراء كل حزن سيكون هناك فرحاً كبيراً ..
ألم تقرأ ( إن مع العُسْرِ يُسْراً ).
لست مجبراً على تبرير المواقف لمن يسيئ الظن بك، من يعرفك جيداً سيفهمك جيداً، فالعين تُكذّب نفسها إن هي أحبّت، والأذن تُصدّق الغير إن كَرِهت.
عندما تُولد يؤذن في اذنك بغير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكأن حياتك في الدنيا ليست سوى الوقت الذي تقضيه بين الاذان والصلاة !
استمتع بالأشياء الصغيرة فقد يأتي يوم تدرك كم كانت كبيرة, فإذا قضيت حياتك دائما تتطلع لشيء آخر متجاهلا مالديك فسوف ينسل منك جمال الحاضر.
رغبتك الشديدة بأن يرضى عنك الآخرون قد تدخلك في دائرة الحزن والإكتئاب تظل تدور بداخلها, مالفائدة أن تكسب رضا الناس وتخسر رضا نفسك.
ثلاث وصفهم الله بالجمال : صبر جميل ، هجر جميل، صفح جميل، فلنتحلى بها لنزداد جمالًا، صبر بلا شكوى ، وهجر بلا أذى وصفح بلا عِتاب
لا تغذِ الشخص السلبي,عادة مايكون السلبي متخصص في الإحباط بسبب تاريخه الطويل في السلبية,من الأفضل أحيانا أن تسكت لتدع هذه السلبية تمر وتتخطاك
قد تعتقد أنك على صواب لكن ثق بأن اﻵخر يشعر بالمثل حيال رأيه. استمع له، احترم رأيه، افهم أسباب تفكيره فبذل جهد لفهم اﻵخر يبعد أسباب الخلاف.
كل شخص يولد بما يكفي من الثقة ليصرخ طالبا اﻻهتمام به. ﻻ يحتفظ جميعنا بهذه الثقة لﻷبد.... ولكن تأكد أنها مازالت موجودة في مكان ما في أعماقك.
لا تفرط في الالتزامات كي لاتوتر نفسك،إن لم تستطع قضاء حاجات الناس فاعتذر في البداية كي لاتعتذر في النهاية.عذرك في البداية خير من اخلاف الوعد
من ليس بمقدوره أن يحب نفسه فليس بمقدوره أن يحب الآخرين، فالإنسان الذي لا يحسن التعامل مع ذاته يصعب عليه التعامل مع غيره، إنه يطلب المستحيل.
"ثم السبيل يسره"
الأصل في الحياة هو اليسر أما العسر فهو مؤقت وسيذهب
تفائل دوما
بحدوث الأجمل
وتحقق الأفضل
فثقتك بربك لا تأتي الا بالخير
أضف الحيوية إلى أيامك حتى لا تُنْقِصَ الأيام من حيويتك. مارس الرياضة,شاهد غروب الشمس, قم بطهي وجبة جديدة, العب فاللعب يحافظ على صحتك ويسعدك.
إذا أردت التأثير على الآخرين كن ايجابيا معهم, شجعهم, اعترف بجهودهم, امنحهم الأمل,فأنت لاتستطيع أن تكون خصما وتصبح من ذوي التأثير في آن واحد.
الصديق قليل فلا تخسره باللوم والأعداء كثير فلا تكثرهم بسوء الخلق.أعقل الناس أعذرهم للناس يحمل كلامهم على أحسن المحامل فيستريح ويريح.
النقد الدائم للذات يجعلك أكثر عرضة للضغط والقلق،كن لطيفا مع نفسك وتفهم طبيعتك البشرية وتقبل عيوبك وأخطائك ولاتضخمها وستصبح أكثر سعادة وتفاؤل
لا تقنع نفسك بأنك ستكون سعيدا عند وصولك لمرحلة ما لأنك بعد الوصول لها ستواجه تحديات أخرى,أفضل وقت لتحيا سعيدا هو الآن فتحديات الحياة لاتنتهي
ارتفاع روحك المعنوية مسؤليتك وحدك،لذا أسعد نفسك ولاتطالب غيرك بإسعادك. إن لم تطور السعادة من الداخل فستبحث عنها في الخارج مايحولك لشخص متطلب
الماضي سجن ننشئه دون قصد,إن وقعت في خطأ بالماضي تجاوزه لاتستفض فيه فكلما فكرت في شيء زاد حجمه,بدلا من ذلك اعترف بأخطائك تعلم منها تقدم.
الحياة قد تتعثر ولكنها لا تتوقف، والأمل قد يضعف ولكنه لا يموت أبدًا، والفرص قد تضيع ولكنها لا تنتهي، ومهما ضاقت الدنيا عليك ففرج الله قريب.
هناك أشخاص يتوقعون المتاعب دوما وهم بهذه الطريقة ينجحون في الاستمتاع بالكثير من الأحزان التي لاتحدث لهم من الأساس،ثق بالله وتفاءل بما قدره
تقبل ذاتك كما هي،تقبل كل موقف قاس تعرضت له وكل جرح أو ألم أو سوء فهم كجزء من تاريخك وقصتك، فتاريخك مليء بكل ما أنجزته وبما أخطأت به وتعلمته
لاحظ نفسك حين تغضب لتكتشف أخلاقك. لاحظ نفسك حين تعامل مع من يسئ اليك لتعرف رقيك,لاحظ حوارك مع من يعارضك الرأي لتعرف فهمك وتفكيرك.
بادر من تحب بالكلمات الرقيقة والجميلة ولاتؤجلها حتى يصبحوا في عالم الأموات! لا تكتبها على قبورهم,لاتبخل بالكلمات الجميلة فيوما ما ستعود إليك
انظر إلى كلِ شخصٍ أمامكَ ، واسألْ نفسكَ سؤالاً ، لو كنتُ أنا مكانَ هذا الشخصِ ، ماذا كنتُ أحبُ أن يعاملني به ، وسوفَ ترى نتائجَ مبهرةً.
أرسل كلماتك في الطريق الصحيح, فلا يمكن أن تسعد وأنت تتحدث بسلبية,ولا يمكن أن تغنى وأنت تترقب الفقر ولن تحقق ماتريد طالما تتحدث عن استحالته.
مهما كنت خبيرا في فن التعامل فلابد أن تجد من يعاديك دون سبب وجيه،لاتقابل عداوته بعداوة فعابس الوجه يمكن مقابلته بابتسامة بسيطة لاتكلفك كثيرا
لا تحمل الكرة الأرضية على رأسك فليس كل شيء يستحق تفكيرك ومعاناتك ،ولا تنشغل برأي الآخرين بك ولا برضاهم عنك, إن زكاماً يصيب أحدهم ينسيهم إياك
القلق الزائد ينغص الحياة ويحطم أهدافنا وآمالنا, فالقلق بسبب المشاكل أشبه بمراقبة من تكره بمنظار, فلا تختفي المشاكل لكن تظهر أكثر ضخامة وبغضا
الذين يواجهون الموت في الغالب يدركون ﻷول مرة مدى حبهم للحياة، فكر في هذا الشعور وحاول أن تقدر ماتمتلكه من نعم وتستمتع بها فهي ﻻ تقدر بثمن.
بين الموعظة (الحسنة) والموعظة (الخشنة) .. 4 نقاط .. هي مزيج من فهم القرآن، وفقه الإحسان، ولطف اللسان، وطبع الإنسان، فتفطَّن لما أمرت به!
لا أحد منا يصل سن العشرين دون أن يواجهه الفشل كما أنه ينتظرنا المزيد منها فالفشل تجربة إنسانية عامة فلن يعرف طعم النجاح من لم يخض طريق الفشل
لو غير المتشائم كلماته وأصر على كلمات إيجابية ولو على سبيل "التصنع" فسيجد فرقا في مزاجه وحياته كلها, قل خيرا وتفائل ودع أوهام الفشل والخوف.
أضف قيمة لﻵخرين، فإحداث اختلاف في حياتهم حتى لو كان صغيرا سيرفع تقديرك لنفسك فمن الصعب أن تشعر بالسوء حيال نفسك بينما تفعل شيئا جيدا لﻵخرين
بغض النظر عما تعرضت له،تذكر هذا:هناك أناس كانت ظروفهم أفضل منك وأخفقوا وهناك أناس كانت ظروفهم أسوأ منك ونجحوا.الظروف مفترق طرق وأنت من يختار
لا تعش حياتك حسب معايير شخص آخر, إذا كنت تفعل الصواب وﻻ تلحق اﻷذى بنفسك أو باﻵخرين فأنت في غنى عن اﻻهتمام برأي اﻵخرين بشخصيتك.
ﻻيوجد إنسان كامل وستظل أخطائنا جزءا من رحلتنا،مادمنا نتعلم منها فإن الوقوع فيها لم يضع هباء، ولدنا لنتعلم من أخطائنا ﻻ أن نوبخ أنفسنا بسببها
طالما أنك تبذل ماتستطيع وتسعى لأهدافك ولاتسيء لأحد فلم يؤرقك رأي الآخرين أو شعورهم تجاهك؟ من أهم شروط تقبل النفس التحرر من آراء الآخرين عنك
إذا كان "عطاؤك" يتم من أجل "الحصول" على مقابل فستشعر كثيرا بأنك مخدوع وستحرم من صفاء الذهن وستشعر بالغضب، العطاء لله يمنحك أجرا وشعورا أفضل