و يالله غيمات الرضا ، وحُلو الحظ .
عرض للطباعة
و يالله غيمات الرضا ، وحُلو الحظ .
وامنحوا التّسامح والمغفرة، واجعلوا قلوبكم بيضاء، وتذكّروا ذات يوم لن نكون في هذه الحياة.
ومن توكل على الله...فقد كفاه
وعلّمتني الحياة أنّ المرء حينما يقسو عليه الزّمن، حينها فقط يعرف ما هي الرّحمة.
ومحد دايما لأحد
والحبّ هو دفء القلوب والنّغمه التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح وشمعة الوجود، وهو سلاسل وقيود ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصّغير والحبّ لا يولد بل يخترق العيون كالبرق الخاطف!
والحمد لله ع كل حال
ووصلو الرياضيين....هههههه
وعلّمتنا الحياة أن نقول لأنفسنا قبل أن ننام أنّنا لسنا الحزانى الوحيدين في هذا العالم، وليس كلّ النّاس سعداء كما نظن !
والحياة مليئة بالحجارة، فلا تتعثّر بها، بل اجمعها، وابن بها سُلماً تمضي به نحو النّجاح