وللحديث بقية...

وعلى ضفاف الصمت تموت أكثر الأشياء التي تتمنى الحديث عنهاااا.

نراعي خواطر الناس عشان نعيش..
وخواطرنا عندهم .. رخيصه...

ليس مهما أن ترضى الآخرين بقناعاتك يكفي فقط أن تعمل بها وأن تكون راضيا بها

أتدري ما هي المعاناة ...
أن تنام الليل وفي ذاكرتك أحاديث النهار... ولم تجد من تخبره بهاااا.

قاعدة مهمة بل هي الأهم في نظري ...
أن تعطي القليل الصادق
خيرا من الكثير ... الذي يتبعه من وأذى...

ما انكسر جرحي ولكن،،، عشت صابر..
وما تلاشت ذكرياتي وانت فيني
اعترف لك بإنكساري،،،، يوم أكابر
وكل ليلة انكسر لك،، مع حنيني
ما احب انزف،،،،، جروحي وانت خابر
لو نزفت الجروح ،،،ينزف دمع عيني
انت ما كنت بحياتي،، انسان عابر
وقف أيامي وأخذ مني،،،سنيني


راقت لي

السعادة لا تحتاج إلى معجزات عظيمة ...گلّ ما تحتاجه قلب متسامح ... وجه مبتسم ... قناعة بالنصيب . و ثقة تامّة بالله ،،،

اللهم خفافا كنسمة مرت ولم تضر...

زحمة حكي ... وحروف تتسابق ... من فيها يقدر يعبر عن صدق الشعور ...وفي الأخير تتفق انها تظل ساكته لانها ما لقت وصف الشعور ... هذه بختصار هي أنا

مجتمع غريب .. حينما تكون إنسانا ناجحا لك مكانتك يشار اليك بفخر لا تتلقى أي شكر أو تعزيز من مسؤولك ... بينما تحسب لك الهفوات وتكن أول المحاسبين عليها بينما يترك عديمي المسؤولية بلا حساب يجول ويصول ...
أي طموح وأي روح سيبقى ...

صبرا جميلا،،،