حكايتان لا ثالث لهما
حُزني السرمدي ..وشوقي ل طيفه
عرض للطباعة
حكايتان لا ثالث لهما
حُزني السرمدي ..وشوقي ل طيفه
صباحك فرح
أختي أسطورة
هنا على ميناء الحب
منتظرك ان تبعثين لي طرد
كتب عليه اكرهك من قلب
الى من تحب ان تقراء بوحي
ازهار مغلفة بعقد ريحان
لك هي بكل الالوان
بمدينة الحزن انت تشبهيني
وحينما نصل لمدينة الفرح تفرين مني
هكذا حالك
هاتفي الذي بكى
قال لي ليست لك فلما تشكي
اطلب الغفران من ربك ولا تهذي
جلست كعادتي بقرب البحر على ذالك الشاطئ
كنت متأملا عظمة ربي
ثم حينها مررت من قربي تلك التي صورها الخالق في احسن خلقي
لا تخشي سيدتي
سيحدث ما تبغين
ستتزوجين
سياتيك البنين
وستعمرين الارض بالياسمين
فقط
اسجدي لربك الكريم وقنعي الان الان فقط باليسير
حتى وان تألمت هنا
لن يرفعون ايديهم ليدعون
ربما سيبخلون علي لاني لم اطيعهم واصبحو يكرهون
هل منكم بدعاء صادق ولو قليل
قالت لما لا تعتذر
قلت
وماذا فعلت لاصيح واعتذر
فأنا بشر مثلك امرض وانجرح واضحك وابكي
قالت
انت صخر صلد كتمثال على قارعة الطريق لا تشعر