ان القناعة بما رزقنا الله من نعم تستحق الشكر لله تعالى, وعلى الإنسان أن يقنع بما رزقه الله وان ينظر إلي الأشخاص الذين حرموا من نعمة الإنجاب , فالله تعالى يدبر الأمور جميعها فالخير فيما كتبه الله لك وليس فيما انت تريده والنفس البشريه دائما لاتقنع وإنما تطلب المزيد ,ولكن من يهدد زوجته بالزواج لأمور هو يعلم يقينا انها ليست بيد زوجته وإنما بيد الخالق فهنا تكون نيته مختلفه (اقصد) انه يريد الزواج ولكنه لم يجد حجه على ذلك إلا الإنجاب وربما قد تكون زوجته لم تقصر معه في شيء فأخذ حجه الإنجاب .