-
سأعْقد مَع أمهْ صَفْقَة صَغْيرة
تُعْطيني ابْنَها .. وَسأقْدِم لَها حَفيدها
وأن قَبْلَت سأذْهب مَع ابْنَها الى مَكان بَعيْد
الى أن يأتي ذّلك الحفيْد ..هَكذّا أخْذت
وسَأعطي ..هَكْذا سأكون أنصْفت
أليْسَ كْذّلك .؟!؟!
صَفْقَة رَائِعَه ...-
عرض للطباعة
-
سأعْقد مَع أمهْ صَفْقَة صَغْيرة
تُعْطيني ابْنَها .. وَسأقْدِم لَها حَفيدها
وأن قَبْلَت سأذْهب مَع ابْنَها الى مَكان بَعيْد
الى أن يأتي ذّلك الحفيْد ..هَكذّا أخْذت
وسَأعطي ..هَكْذا سأكون أنصْفت
أليْسَ كْذّلك .؟!؟!
صَفْقَة رَائِعَه ...-
-
هَل لِي بأن أحتَفظ بِه فِي حَقيبة يَدي
أحمْله معِي ايْنَما أذْهَب ....
هَل لِي بِحَبْسِه في خَزانتي
لِكي أرَاه كُل ثَانية ....
هَل لِي بِتَخْبِئتِه بدَاخل دُمْيَتي
كَي أحْتَضنْه أثْناء نَومي ......
أشْتَاقه لِدْرَجة أنْي أتَمْنى أشْياءٌ غَريبة
كَي يَكون بِجانْبي ....
-
لَن أمْلُ أبدَاً مِن الدُعَاء لـكَ يَ أنت .. سَوْاء كُنت قَريْب أو بَعيد عَنْي
سَتْبّقَى طِفْلي الذّي أخَاف أن يَمسْه أيَ سوء ...سأكْلِمَك كُل يَوم ...
سأدْعو لَك بِكل سَجْدة كَما أفْعل دائِماً حَتى وأن افتْرَقنا
سَأمضي يَومي كَأنْكَ مَعْي ...
سَأمسْك الهَاتف , ,اخبْرك عَن كُل شَيء
سأخْبرك أنني سأخرج الى بيت عَمي او مَع صَديقتي
أو سَأتي لِاراك ...
لَن تَسْمَعْني .. وَلن تَكون مِعي بِالحَقْيقَة
بَل روحَك سَتكون الى جَانبي
بُعدك لَن يقَل مِن حُبِي لَك
ولا حَتى مِن شُعوري بوجودك قُربي
في فَرحي وأثْناء بُكائي ...
لأني لا " أهون عَليك " هَكْذا أخبْرتني في يَومٍ مَا
لَن أكْرَهك ، لَن أنْسَاك ، سَتكون مَعي
أليْسَ كَذّلك ؟!
-
في سِبْتِمّبَرّ فَكْرْتُ كَثِيْرَاً بٍ البُكَاءِ
والهَرْبِ والسَكَنِ فِي جِذْعِ شَجْرة
أنْ اصبّحْ سنجابةٍ صَغْيِرةَ
وابْحَثُ عَنْ غَابْةِ ...!
أنْ أبْتَعد ..
فَقْط فِي سِبْتِمّبَر ...
-
كَيْفَ أغْفِرّ لَكَ اﻵنْ ..!
-
لستُ سَيئة ولكِنها الغَيرةُ تَخرج من قَلبي عَلى هَيئة أنيابٍ وزَئير ..!
-
ارْجُو أنّ تَعْودّ بَقْدّرِمَا أرْجْوّ أنّ تَكُوْنّ فِي الجَنْة .
-
أنا اِمرأة ومن المُمكن جدًا أن يَقودني عَقلي الناقِصُ إلى قَتلك ..!
فَحَذاري يَا أنْتّ ....-
-
آحتاجُ أن تأَتي فجأَة ..!
-
نحنُ ثرثآرآتْ , يسكُننآ آلنكِد ,
نُحبْ تِـعكير صَفو آلمزآج, نتطلبْ كثيرآ
سريعآت آلزعِل , ومزآجيآتْ آيضآ , ولآ نرضى بـِ سرعه ")
- ومع هذآ كُله , لآ تقوى آلعيش دُوننآ
" لحظه " يّ آدم- لآ تُكآبر . .