كل شيء يولد مع الصبح
الأمل ، النجاح ، الطموح ..
قصة الأمس انتهت ..
وقصة اليوم بدأت ..
اليوم ننسى عثرات الأمس
ونبتسم للأمل القادم
عرض للطباعة
كل شيء يولد مع الصبح
الأمل ، النجاح ، الطموح ..
قصة الأمس انتهت ..
وقصة اليوم بدأت ..
اليوم ننسى عثرات الأمس
ونبتسم للأمل القادم
ارتفاع روحك المعنوية مسؤليتك وحدك،لذا أسعد نفسك ولاتطالب غيرك بإسعادك. إن لم تطور السعادة من الداخل فستبحث عنها في الخارج مايحولك لشخص متطلب
لاتسمح للأمور التافهة أن تجعل منك شخصا محطما في الحياة،ركز على مايفيدك فوقتك محدود. حياتك أقصر من أن تهدمها في العداوات والحقد وتوافه الأمور
لا تؤجل لحظة السعادة التي تمر بك، عش اللحظة فقد لا تعود. كن سعيدا بكل شيء يمر عليك مهما كانت بساطة تلك السعادة...
لاتضيق مفهوم سعادتك ولاتعلقها بشخص إن رضي رضيت وإن غضب تكدرت،افرح بتواجده واحتف بقربه وتذكر بأن الناس ينسون وينشغلون ويرحلون،سعادتك مسؤليتك.
لا أحد يخلو طريقه من المشكلات ومحطات الفشل، لكنك لن تعرف معنى السعادة مالم تتجرع كأس المرارة ولن تشعر بفرحة النجاح دون أن تجرب الفشل.
الصبر يعني ابداء التسامح واظهار الشفقة مع من هم أقل نضجا وصبرا وقوة منك,الصبر يعني قبول العوائق والانتكاسات التي لامفر منها, الصبر نصف الدين
البشر هم الكائنات الوحيدة على الأرض التي تسمح لأبنائها بالعودة إلى المنزل بعد أن يكبروا ويخرجوا منه, والداك أولى الناس بإيجابيتك وتفاؤلك.
عش يومك وأنت تحسن الظن بربك ولاتتوقع إلا الأفضل فتوجهك نحو الحياة يحدد توجه الحياة نحوك,التوجه الجيد يمنحك الوقود لتحقيق هدفك،توقع خيرا تجده
الثقة بناء، كون صداقاتك تدريجيا, فلا تثق كل الثقة وتمنح كل الولاء دون أن يتكشف لك تاريخ من الموثوقية، فالثقة السريعة قد تكون عواقبها وخيمة.
يأتي القلق من التفكير في ضرورة أن تكون شخصا آخر،ويأتي الهدوء والراحة من الاسترخاء والاستمتاع بشخصيتك،لاتتخيل أن الجميع أكثر منك شعورا بالرضا
عقولنا مولدة دوما للأفكار فعندما لايجد العقل مايشغله يتجه للأفكار المزعجة, انخرط في أهدافك فهذا سيحافظ على قوتك وسيطرد الأفكار السلبية عنك
ليس بالضرورة إذا كرهت أحدا أن تخبره بحجة أنك صريح، بل الحكمة تقتضي أن تحتفظ بذلك لنفسك "عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة"
لديك أسباب كثيرة تجعلك سعيدا ولديك أيضا أسباب كثيرة تجعلك تعيسا، تكمن السعادة في اختيارك. أسعد نفسك وكن للأحقاد والآلام نابذا تحيا بسلام.
كل صديق سعيد يضيف 20% لسعادتك،كل إنسان يحتاج الآخرين ليشعر بالعيش الهني. الشخص السليم هو الذي يعرف أهمية شخصيته لكنه يعترف بأهمية الآخرين.
النجاح لايعني أن تكون حياتك خالية من العثرات والأخطاء،بل يعني أن ترتقي فوق أخطائك وتتعلم منها وتتخطى كل مرحلةضاعت بها جهودك ولم يتحقق ماتريد
يضحك الطفل الصغير أكثر من 400 مرة في اليوم بينما يضحك الكبير 17 مرة, لا تفقد ضحكتك, فالابتسامة ترفع المناعة وتذيب الهموم وتقوي علاقاتك.
الخوف أصل الغضب لذا يمكنك التغلب على مشاعر الغضب إذا سألت نفسك مما تخاف.وإذا رأيت من يشعر بالغضب فﻻ تظن أنه صعب المراس لكن فكر فيما يخاف منه
رغبتك الشديدة بأن يرضى عنك الآخرون قد تدخلك في دائرة الحزن والإكتئاب فتظل تدور بداخلها, مالفائدة أن تكسب رضا الناس وتخسر رضا نفسك.
كثيرا ما نعتقد أن حياة الآخرين أفضل من حياتنا والآخرون يعتقدون أن حياتنا أفضل, كل ذلك لأننا نفتقد "القناعه",سر السعادة "الرضا بما تملك" ...
قيل "ليس هناك حب بل هناك دلائل حب" فمهما كان مقدار الحب الذي تحمله في قلبك للآخرين كبيرا فلن يروا سوى أفعالك التي تترجم هذا الحب,عاملهم بلطف
العقول مثل القلوب تذهب حيث يتم تقديرها, لتحسين علاقتك بالآخرين قدرهم, اعترف بمكانتهم, امض وقتا معهم, اجعلهم أولوية وستكون شخصا مؤثرا بحياتهم
أيا كان الماضي فقد انتهى،أنت لاتملك أي حيلة لتغيير ماولى. إن أردت النجاح فركز انتباهك على مايجري حاليا في حياتك،عش هنا عش الآن عش هذه اللحظة
شارك في الحياة برضا فاحساسك بالرضا مغناطيس يجذب لك السعادة.اليوم هدية من الله لنا فافتح ذراعيك باتساعهما واقبل كل مايقدمه الله في هذه الحياة
مانحمله بداخلنا يلون عالمنا، فالعالم بالنسبة للشخص المذعور مكان مرعب وللغاضب مكان مليء بالاحباط والغيظ. المفتاح داخلك غير داخلك يتغير عالمك
عندما يفشل أصحاب الانجازات فهم يعتبرون الفشل حدثا مؤقتا لا وباءً يستمر طول العمر ولا أمرا شخصيا, لاتدع حادثة منفردة تصبغ نظرتك لنفسك.
ثق بالله ثم بذاتك رغم أي ضعف وفشل, لاتتجاهل القصور بل اعترف به وتعلم منه فلا أحد كامل ولا أحد يتوقع منك الكمال, إن لم تثق بنفسك فمن سيثق بك؟
توقف عن مقارنة نفسك بالآخرين فالمقارنة دوما خاسرة لأنك سترى عندهم ماتتمناه. عش حياتك الخاصة وركز على مايسعدك حتى لو كان قليلا وستتحسن حياتك
قد يحاول الآخرون احباطك لكن هذا لن يحدث مالم تسمح لهم، عندما تفكر بذاتك كن شاكرا لما آتاك الله من نعم وحتى لو ارتكبت خطأ انظر له كدرس تعلمته
عندما ينشغل تفكيرك بمقارنة نفسك بالآخرين فأنت تخاطر بأحد إحساسين:الغرور أو المرارة،بسبب أنك دائما ستقابل أشخاصا ستدرك أنهم أفضل أو أسوأ منك.
كونك متفائلا لايعني أن تكون ساذجا أو متجاهلا للمشكلة بل اليقين بأن العقبات شيء عابر وأن الأمل موجود دائما لتخطي الصعاب والعبور إلى النجاح.
بغير ثقة وحماس لن تبدأ... بغير تدريب وتعلم لن تطور نفسك وستعود من منتصف الطريق... بغير التزام وجدية ستتوقف وستخسر كل شيء بما فيها حياتك.
انظر لحياتك على أنها مدرسة رائعة للتعلم، كل شيء تواجهه -سواء كان خيرا أو شرا- ماجاء في طريقك إلا ليعلمك درسا تحتاجه في مرحلة معينة من حياتك.
النقد الدائم للذات يجعلك أكثر عرضة للضغط والقلق،كن لطيفا مع نفسك وتفهم طبيعتك البشرية وتقبل عيوبك وأخطائك ولاتضخمها وستصبح أكثر سعادة وتفاؤل
النظرة الإيجابية يمكن أن تحول الحسد إلى إعجاب والإحباط إلى صبر.
حاجتك لتلقي الإعجاب من الآخرين قد تجعلك تركز على الجوانب الخاطئة من شخصيتك،تلك الجوانب التي تعجبهم أكثر منك،اهتم بالصواب أكثر من رأي اﻵخرين
من يتصف بالطبع العنيد وتصلب الرأي ....هو اكثر من يعاني ويخسر في الحياة لبعده عن المرونة قيل "يقاس تجدد شبابك بآخر مرة غيرت فيها رأيك"
أفكارك تشكل حياتك وماتركز عليه سينمو،إذا كان كل ماتفكر به الخوف والفقر ستصبح حياتك مخيفة وفقيرة,تفائل بالخير تجده فما تؤمن به اليوم تجده غدا
إذا كنت لا تتلطف في حديثك مع نفسك فلن تكون لطيفا مع الآخرين، كلما منحت نفسك حبا أكثر أصبح هذا الحب متاحا للآخرين، لايمكنك منح شيء لاتملكه.
للتعامل مع الغاضب: اطلب منه الجلوس فالمرء يغضب أكثر وهو واقف, اصغ له أظهر اهتمامك,تعاطف معه قل "افهمك", اسأله عن حل يرضيكما عندها سيعمل عقله