و تستمر الأيام
و تستمر الأيام
وعاد الربيع
وقبلَ النهايةِ بخطوةٍ " ضَلّوا " الطَّريقَ !!
ويكفي القراءة بصمت والتمعن فيما يقدمه هذا الفكر الجميل.
وتبقى الأرض
واللهم قلب يليق بلقائك
ولا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في
والشكر لله دائما وأبدا .....
ولا تصعر خدك للناس ولا تمشِ في الأرض مرحا
وكل الخير من الله