وما لهم ما يكلموني
وما لهم ما يكلموني
و انتظرهم يفتحون واحد من الاثنين
“ والبحرُ لو فاضَ الحنينُ بقلبِهِ أتُراهُ يبكي للشواطئ مثلنَـا ؟ ”
والحمد لله على كل حال
والناس إذا غلبهم الحسد والعداوة لأحد ولم يجدوا له عيباً.. اخترعوا له عُيوباً..!"
و بعدين معاكم ؟؟؟
وكم أهواك يا رجلا ليس له شبيه
و شكلي أنتفخت أكثر من اللزوم
ولا تنتفخ عن تنفجر;)هههههه
و يا ويل حالي انا ههههههههههه