فكر في الهزيمة وسيعمل عقلك على خلق ظروف تؤدي للهزيمة، فكر في الفشل وستفشل في إدراك النجاح، ماتفكر به اليوم تكونه في الغد.... فكر بإيجابية
عرض للطباعة
فكر في الهزيمة وسيعمل عقلك على خلق ظروف تؤدي للهزيمة، فكر في الفشل وستفشل في إدراك النجاح، ماتفكر به اليوم تكونه في الغد.... فكر بإيجابية
الشكر سر السعادة والنجاح والراحة
إذا شكرت الله فسيزيدك الله مما شكرته، إذا شكرت كل من حولك وما حولك من الناس والأدوات سخرها الله لخدمتك
"معظم التعاسة الموجودة في الحياة مردها أننا نستمع إلى أنفسنا بدلا من التحدث إليها" تحدث مع نفسك بايجابية وتفاؤل ماذا ستجني لو فكرت بسلبية !
كلما اتسعت دائرة الحب والرحمة واللطف في داخلك ؛أصبحت أكثر اتزانا وجمالا مع الآخرين،
فالمشاعر الايجابية نتائجها ايجابية
صبٓاح الخـــيرات ..
لا يمكنك ايقاف الأمواج.. ولكن يمكنك أن تتعلم السباحة, وهكذا في الحياة,أحيانا لايمكنك التحكم فيما يحدث لك ولكن يمكنك دوما التحكم بردود أفعالك
"وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة" علاقتك بربك بداية التوفيق, "ولا تنس نصيبك من الدنيا" دلل نفسك لا تقسُ عليها, "وأحسن" العطاء دأب العظماء.
احرص على القيام بعمل تستمتع به كل يوم مهما كنت مشغولا وعش يومك أفضل مايمكن واسعد بحياتك وتخل عن الحزن فلربما لا يأتي الغد أبدا.
ركز على اليوم لتحظى بغدٍ أفضل, فأنت لا تستطيع تغيير الماضي ولا يمكن أن تعتمد على الغد لكن يمكن أن تختار ماتفعله اليوم.
ما تحصل عليه في الحياة هو ما تتوقعه منها،فإن كنت خائف من الفشل فسيدركك غالبا,ساعد عقلك وركز على ماتريد لا على مالا تريد ، توقع خيرا تجد خيرا
لا تنتظر لطفا من أحد .. تعلم ان الإحسان والعطاء تعامل وليس تبادل ﻷن ليس كل من تحسن إليه شخص تربى على رد الجميل ..
صـباحكم ..... إحسان
تذكر هناك كثيرون يعيشون ظروف أسوأ منك ومع ذلك سعداء, وهناك كثيرون يعيشون ظروف أفضل من ومع ذلك تعساء, السعادة قرار أنت تتخذه حتى لو كنت تعاني
الاخفاق تجربة مؤلمة لكنها لاتحدد من أنت,هي مشكلة يمكن مواجهتها والتعامل معها والتعلم منها, فطالما لازلت تتنفس .. فأنت تستطيع الحياة والتعلم
تذكرها عند المصاعب: مبادئك لاتستغن عنها, إنسانيتك لا تدس عليها في سبيل نجاتك, صغِّر الدنيا حتى لا تخش من الظلم, الدنيا تدور فالمصاعب ذاهبة
أكرموا من تحبّون بكلمات جميلة ، وأفعال أجمل.. فـأرواحنا خُلقت لفترة من الزمن وسترحل..
إذا ارتكبت خطأ فكن هادئ الأعصاب عند التعامل معه, وحلله. كن موضوعيا كأنك تتأمل شخصا آخر أخطأ وفكر فيما يمكنك أن تتعلم منه.
شيئان يدمران الإنسان ، الإنشغال بالماضي و الإنشغال بالآخرين. فمن طرق باب الماضي أضاع المستقبل ومن راقب الآخرين أضاع نصف راحته.
الأفكار تعيد انتاج نفسها، فمن يفكر بطريقة محبطة سيصل لنتائج محبطة وعلى العكس عندما ترسل لنفسك ومن حولك أفكار متفائلة فإن تجعل عالمك ايجابيا.
إن أردت النجاح لاتحاول تحقيق فوز كبير،حاول تحقيق انتصارات صغيرة فالخطوات الصغيرة التي تخطوها اليوم ستقودك للخطوات اﻷكبر، فالنجاح ليس ضربة حظ
جميعا لدينا صوت داخلي سلبي قد يكون قويا وباستطاعته تدمير ثقتنا ،اقض عليه فورا فمثلا إن سمعت نفسك تقول "إني خجول" قاطعها وقل "سأصبح أكثر ثقة"
تجنب الأوامر المباشرة فلا أحد يحب أن يتلقى الأوامر، فبدلا من قول : افعل، قل : ما رأيك لو نفعل ؟ وبدلا أن تأمر الشخص اجعله يأمر نفسه.
يأتي القلق من التفكير في ضرورة أن تكون شخصا آخر،ويأتي الهدوء والراحة من الاسترخاء والاستمتاع بشخصيتك،لاتتخيل أن الجميع أكثر منك شعورا بالرضا
العطاء مع توقع الحصول على مكافأة قد يورث الحسرة وخيبة الأمل. المحبة الحقيقية تبدأ عندما لا يتم توقع أي شيء في المقابل.
عندما تساعد غيرك فأنت لا تحسن حياته فقط بل ترتقي بتقديرك لذاتك أيضا وتشعر برضا واحترام لنفسك وسيبدأ كل شيء بالتحول في داخلك. أنت تساعد نفسك.
مواصلة الغضب أشبه بالإمساك بجمر ملتهب بنية إلقائه على شخص آخر ولكنك من يحترق، لا تدع الغضب يجعلك ضحيته فكل الحلول في النهاية تنبع من الهدوء
الحياة قد تتعثر ولكنها لا تتوقف، والأمل قد يضعف ولكنه لا يموت أبدًا، والفرص قد تضيع ولكنها لا تنتهي، ومهما ضاقت الدنيا عليك ففرج الله قريب.
لاتستغرق في القلق فنصف صعوبات الحياة من صنع خيالنا
ولعل ماتخشاه ليس بكائنٍ
ولعل ماترجوه سوف يكون
ولعل ماهونت ليس بهين
ولعل ماشددت سوف يهون
تجنب مقارنة نفسك بالآخرين فنادرا ماتصب المقارنة في صالحنا حيث تنتهي المقارنة إلى أننا لسنا على مايرام فنخبر أنفسنا أنهم أذكى وأجمل وأسعد.
أثناء بحثك عن السعادة لاتتجاهل احتمال كونها حيث أنت,فبعضنا يريد ماعند غيره,ماعليك سوى التفكير بما تملك وستنعم بالسعادة أكثر من 90% من الناس
اعترف بخطأك فلن تخسر ماء وجهك ولن ينتقص ذاك من شأنك، ضع كبريائك وغرورك جانبا واعترف بكونك إنسانا غير كامل. اﻻعتراف بالخطأ ثقافة وشجاعة.
ﻻتعاقب نفسك على أخطاء ارتكبتها فاﻷخطاء جزء من طبيعة البشر وفرصة للتعلم.عندما تتعلم منها ﻻتتوقع أن ﻻترتكب أخطاء أخرى ﻷنك سترتكب وﻻ بأس في هذا
لاتفرط في الالتزامات كي لاتوتر نفسك،إن لم تستطع قضاء حاجات الناس فاعتذر في البداية كي لاتعتذر في النهاية.عذرك في البداية خير من اخلاف الوعد
كن مرنا واثقا، فلاتعتمد في نظرتك لنفسك على ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﻭﻣﺎﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻟﻜﻲ ﻻﺗﺼﺒﺢ ﻛﺎﻟﺰﺟﺎﺡ ﺳﻬل ﺍﻟﻜﺴﺮ ﻭﻻتكن متصلبا ﻓﺘﺮﻓﺾ كل شيء فتتوقف عن التطور
ابدأ يومك متفائلا فالساعة الأولى الصباح هي التي توجه بقية ساعات يومك،املأها بالتفاؤل والثقة والفرح والشجاعة والاطمئنان وستنعكس على بقية يومك
عمل منجز أفضل من حلم مؤجل, إن عملا قد أنجز وخرج للوجود مهما كان صغيرا لهو أفضل من جبال شامخة من الخواطر والأحلام والأمنيات التي لم تنجز بعد.
العالم سيكون أفضل أو أسوأ بناء على ما إذا كنا سنصير أسوأ أو أفضل، لا تطلب من العالم أن يتغير لأنه لايقع تحت سلطتك،غير ما في نفسك يتغير عالمك
حين تطرأ مشكلة اهدأ ولاتنفعل فالغضب عدو الحلول الجيدة كما أن العقل لايمكنه أن يعمل جيدا حينما يكون متوترا ولا يفكر بشكل جيد إلا إن كان هادئا
حالة البشر الحقيقية هي عدم الكمال، إن لم نكن نملك نقاط ضعف لم نكن نملك شيئا نعمل عليه بينما نسير في الحياة. نقائصنا تعطي معنى لحياتنا.
كن مؤمنا بأن كل مشكلة لها حل وبأنه يمكن التغلب عليها فالإيمان قوة هائلة، فقد قيل "كل مشكلة تحوي على بذور حلها" وربنا قال "فإن مع العسر يسرا"
لاتتكلم أبدا بشكل انهزامي،فإن فعلت ذلك فستجعل شخصيتك متقبلة للهزيمة،ففرصك للوصول لما ترغب في الحياة تعتمد على أفكارك وردود فعلك تجاه العثرات
لوم الناس لايفيد وتكراره يظهر ضعفك ويمنحهم القوه. لوم الآخرين نوع من تقديم الأعذار لذاتك،عندما تلوم غيرك فإن كل ماتقوم به هو لعب دور الضحية.