سُئل عبدالله بن عباس - رضي الله عنه
- ما حُسن الخلق ؟
قال حُسن الخلق أمرٌ هيّن ،
وجهٌ بشوش وكلامٌ لين.
عرض للطباعة
سُئل عبدالله بن عباس - رضي الله عنه
- ما حُسن الخلق ؟
قال حُسن الخلق أمرٌ هيّن ،
وجهٌ بشوش وكلامٌ لين.
ماعاد لك ياصاحبي لازم
ولاعاد دربك يشبه لدربي
أنا كبرت أكثر من اللازم
ولاعاد عقلي يوثق بقلبي !
رح للغياب ،، و بدّد الشك و اللّوم
حتّى ولو مرّيتني.. لا تسّلم !
ما طاح نجم من السّما يوم الفراق
و لا ظلّت اقدام البشر وسط الطريق
و إن زل صدرك ليلة الفرقى ،،وضاق
قلّه ..ماعاد الحب يستاهل تضيق
"تحيّة للذين ينسحبون بهدوء حين تسوء الأمور
ويتضح أنها لن تعود كما كانت، للذين يحفظون
الود وينسلّون بخفة من العلاقة دون تعكير لبياضها السابق"
لكن من اسبابهم مجبور يقطعني ♪
أنا صرت أشوف الخطأ و أسكت،
إستنفذت كل ردّات الفعل في ترجيح الأمور إلى الصواب،
إن زانت الحمدلله وإن خربت ف المُخرج يبغى كذا،
و أدينا عايشين
من يشوفك غيم ،، لا تشوفه ثرى !
وآ كفي اللي عنّ الأبيات ما انكفت ♪
أنتم ملآئكة وأنآ شيطآن رجيم ، يعجبكم هذآ !