من يعيش لنفسه ويحول فكرة لسؤال عما سيجنيه من وراء ذلك لايستطيع أن يعيش سعيدا أبدا،ثبت أن مساعدة الآخرين تحفز هرمون الاندروفين الجالب للسعادة
عرض للطباعة
من يعيش لنفسه ويحول فكرة لسؤال عما سيجنيه من وراء ذلك لايستطيع أن يعيش سعيدا أبدا،ثبت أن مساعدة الآخرين تحفز هرمون الاندروفين الجالب للسعادة
ثق بربك وبما قدره لك حتى لو كانت كل الظروف ضدك,فالله أمر أم موسى أن تلقيه في البحر وقال لها(إنا رادوه إليك) ثم رده لها وقال(فرددناه إلى أمه)
إذا سامحت فلن تغير الماضي لكنك بالتأكيد ستغير المستقبل،من اعتذر فاشكره وتذكر أن آخر مكان نأوي إليه في هذه الدنيا قبر مظلم لا يؤنسك إلا عملك
ابدأ كل يوم بداية جديدة متناسيا سلبيات الأمس، ابدأ صباحك وكأن حياتك ابتدأت من اليوم، تخلص من ماضيك وأحسن حاضرك وسيأتيك أجمل مافي المستقبل
قال أحدهم بعد خروجه من سجن "علمت بأنني إن لم أترك مرارتي وكرهي خلفي،فسأظل أعيش في سجن" أحيانا يكون مايقف بيننا وبين السعادة هو ..... أنفسنا
إن عشت يملؤك الخوف والغضب فسيكون كل ماتجده في الحياة الخوف والغضب،ماتركز عليه هو ماتحصل عليه،ماتركز عليه يأتي إليك.لذا تمسك في عقلك بما تريد
تعلم فن الإبطاء فقد أثبتت الدراسات أن قليلي الصبر هم أكثر عرضة لمرض ارتفاع ضغط الدم. الإسراع في الحياة طريقة مضمونة لفقدان الاستمتاع بالحياة
عندما تدرك أن المخذلين والشامتين على متن قطار حياتك أنزلهم فورا وقم بمسامحتهم ونسيانهم بأسرع وقت فلاشيء يستنزف روحك أكثر من احتفاظك بالضغائن
قال في التسعين من عمره : تعلمت ثلاثة قوانين لا تنخرم أن الحسد عدو السعادة وأن كل شخص لديه مايعلمه للآخرين وأن كل شخص يستفيد من الدعاء.
عندما تغادر الحياة لن يذكرك الناس"بعدد متابعيك" أو "بعدد أسهمك" أو "بسهرك في عملك" أكثر مايعنيهم "ماذا أعطيت" و "كيف تواصلت" و "كم كنت لطيفا
لاتسمح لمشكلة تواجهك في ميدان واحد من حياتك أن تؤثر على باقي حياتك,فالمرن لايحول كل عقبة في حياته إلى كارثة،ولا يسمح لحدث سلبي أن يدمر حياته
لا تحاول الانتصار في كل الخلافات ،فأحيانًا كسب القلوب أولى من كسب المواقف ،
ولا تحرق الجسور التي قمت بعبورها ،
فربما تحتاجها للعودة يوماً ما
شارك في الحياة برضا فاحساسك بالرضا مغناطيس يجذب لك السعادة.اليوم هدية من الله لنا فافتح ذراعيك باتساعهما واقبل كل مايقدمه الله في هذه الحياة
حياتنا تعكس مابداخلنا وتصرفاتنا مرآة أفكارنا فإن كان هناك مشكلة في داخلنا فسنجد الكثير منها في الآخرين, عندما تحب نفسك ستشع بأفضل ماعندك
ليس هناك عصى سحرية للنجاح، فالنجاح يحظى به المكافحون والله يهب الطير رزقه لكنه ﻻ يضعه له في عشه، ﻻشيء يتحقق بالصدفة وﻻ نجاح بﻻ كد وتعب.
فكر بايجابية ,فالسلبية سهلة لكن تضعفك,الايجابية تحتاج عزيمة لكنها ترفع ثقتك فالسلبي يرى نفسه أقل من أن يتخذ قرار,يخشى الجديد,يلوم نفسه وغيره
لا تسمح لجروحك بأن تحولك إلى إنسان مختلف تماما ليس أنت, لا تسمح لأي كان بتدمير عزيمتك وسعادتك, لا تسمح لأخطاء الماضي أن تعيق حاضرك ومستقبلك.
ادفع الإساءة بالاحسان تنتصر.
وإذا المسيء جنى عليك جناية .. فاقتله بالمعروف لا بالمنكر
أحسن إليه إذا أساء فإنه .. من ذي الجلال بمسمع وبمنظر
حرر نفسك من المقارنة الهدامة فليس دورنا بالحياة أن نتسابق مع اﻵخرين لكن أن نتسابق مع أنفسنا،أن نكسر أرقامنا القياسية ونتفوق على أمسنا بيومنا
الحياة نادرا ماتكون على كما نريدها، واﻵخرون ﻻ يتصرفون غالبا كما نريدهم لكن إذا حاربت وواجهت كل من يختلف معك فستقضي حياتك معظم في خوض المعارك
في صباح اليوم ننسى عثرات الأمس..
و نبتسم للأمل القادم ..
صباحكـــــم تفاؤل ،
ونفوس مطمئنه ،
وأماني محققة بــإذن الله تعالــــى
"لتشجيع نفسك،انظر مدى المسافة التي قطعت. ﻻحباط نفسك انظر كم المسافة التي يجب عليك أن تقطع.اتبع نهج التفاؤل وركز على كل اسهام قمت به" سانبورن
ﻻ تستمع لذلك الصوت بداخلك الذي يتحدث عن العمر أو تدني ذكائك أو عدد اخفاقاتك، كل يوم يمكنك أن تختار أن تكون أفضل مما كنت،كل يوم فرصة جديدة...
الغد شيء غيبي غامض مجهول للجميع،ثق بالله واختر الإيمان بأنه سيحمل اﻷمان لك،تعلم وتقبل التحديات،عندها ستستطيع التعامل مع هذا المستقبل أيا كان
ليس هناك شخص أو مكان أو شيء له سلطة على أفكارك مالم تمنحه أنت ذلك،فكر بإيجابية بدلا من التذمر والشكوى،اختر أفكارا تسمو بك وتعلي من شأنك.
"قلل خوفك وزد أملك، قلل تذمرك وزد تفاؤلك،قلل حديثك وزد استماعك، قلل جفوتك وزد محبتك، كن راضيا متفائلا وستجد كل شيء جميلا في الحياة"مثل سويدي
اعمل كل صباح على احياء المحبة والود في القلوب وتقبل مايمنحه الله لك فالحياة نوع من النضال، وأدرك أنك ستحصل على ماتريد في الوقت الذي قدر لك.
الشخص الذي يشك بقدراته دوما يشبه الرجل الذي يحط من قدر نفسه أمام أعدائه ويحمل السلاح مواجها ذاته،ثق بالله ثم بما وهبك من نعم وستصل لما تتمنى
إن سمعت نفسك تقول إنك عاجز عن فعل شيء ما فستكون عاجزا حتى لو كنت تمتلك الموهبة والوقت، ثقتك بنفسك ليس ضمانا للنجاح لكن عدمها ضمان مؤكد للفشل
تجاهل الناقد والمثبط , فنادرا مايكون قتاله مجديا وغالبا مايجعل الوضع أسوء. قال أحد الفلاسفة "الثعبان السام لا يكون ساما إلا عندما تتجه له".
قرر تبني نظرة متفائلة في حياتك،لن يحدث ذلك بلبس نظارات وردية بل بتعديد نعمك والتركيز على ماهو جيد في حياتك بدلا من كثرة التفكير بسلبياتك.
مهما ظهرت مشاعر الحقد والكراهية من الآخرين تجاهك فتجاهلك لها سيقتلها ولن تضر إلا صاحبها أما إن ظللت تفكر بها وتستعيدها فإنها لن تضر أحد سواك
من ليس بمقدوره أن يحب نفسه فليس بمقدوره أن يحب الآخرين، فالإنسان الذي لا يحسن التعامل مع ذاته يصعب عليه التعامل مع غيره، إنه يطلب المستحيل.
ركز انتباهك على اليوم فالقلق بشأن المستقبل يفسد يومك , فقد يأتي الغد وقد لا يأتي.المكان الوحيد الذي لنا سلطة حقيقية عليه هو اليوم فاستمتع به
عندما تشك بقوتك فإنك تقوي من شكك،صوتك الداخلي يمكن أن يشعرك بالقوة والحماس أو التوتر والتعاسة.زاحم أفكارك السلبية بأخرى إيجابية وستقضي عليها
أكثر التربة خصوبة تنتج أسوأ الحشائش الضارة إن لم يتم رعايتها, إذا سمحت لعقلك أن يحتضن الأفكار السلبية فلا تعجب إن كنٺ تعيسا طوال حياتك
أثبتت الدراسات أن التركيز على اﻻختﻻف يقلل نسبة الرضا واﻻنسجام 70%، احترامك ﻻختﻻف الشخصيات يجعلك أكثر قدرة على استيعاب اﻵخرين واﻻنسجام معهم.
ﻻ مفر من وجود عقبات ومشكلات واخفاقات في الحياة، فكل شخص لديه بعض منها لكن طريقة تفكيرك تحدث الفرق، فاﻷلم أمر ﻻ مفر منه لكن البؤس شيء اختياري
بغض النظر عما حدث أمس أو العام الماضي وماقد يحدث أو ﻻ يحدث غدا،فاللحظة الحاضرة هي حياتك. ﻻتبحث عن المفقود وبيدك الكثير،عش اللحظة وتناس اﻷمس
لا تكره الخير للآخرين واعلم أنك ملاقيه،كن شاكرا لما عندك وسيأتيك المزيد، كن على يقين أنك جيد بما يكفي لتستحق الخير وستجعل من حياتك حياة أفضل