اذن تعالي
فالنعلن للحب انا اقران
تعالي واحتظني اصابعي الثمان
اجعليها بين مسافات يديك الجنان
أحبك
عرض للطباعة
اذن تعالي
فالنعلن للحب انا اقران
تعالي واحتظني اصابعي الثمان
اجعليها بين مسافات يديك الجنان
أحبك
تعالي
واحضري رياحك على شطئاني
واجعلي الفرح مجون واقعا بعيوني
خوفي عليك من الحساد
خوفي على صمت شفاهك تعتاد
ابيك في عطر الشفاه تاه الورد قال وانا
عذري يسبق خطاي
خوفي يشد خطوه و اقف
منفي الوطن صار نساي
انتي بكيفك وانا عيوني سهر
يضحك الناي يعزف لسعة بلحن دمعة
لمن تجعل شعرها رداء لها باقة
الى من تسحرني بعفويتها وتقول انت حبيبي لها مليون باقة
عيدي سيكون لها
ساجعل صورها في كل مكان حتى بعداد سيارتي
بدنيا المستحيل تلعب الاقدار
تلعب بعيد بايام العيد
ادورك لاتبعد عن المدار
اقسمت على نفسي بانها مملكتي
سأكون سلطانها وسيد شعبها وهي سأظعها على راسي
لكي تكون لي تاجي وعرشي
بكت بكت
قالت اخاف من رحيلك عني
فانت لن تظل من اجلي
استغربت بكائها يبدو انها تعودت على طبعي
سأكتب لك
.
.
صبراً لِقلباً يحنُ ، و لا يجدُ إلا الكتابةَ و الدموع !
.
.
كُلُ الأماني في وقتها جميلة ..
لِذلكَ أرتدي ثوبَ الأمل كُلَ حين !