فاقد السعادة يملك غالباً قدرة هائلة على نشر السعادة لمن حوله.
عرض للطباعة
فاقد السعادة يملك غالباً قدرة هائلة على نشر السعادة لمن حوله.
ومن باب ماجاء في الطمأنينه: لا تدري لعلّ الله يُحدِثُ بعد ذلك أمراً.
يمر على الإنسان وقت لا يطيق فيه الحديث مع أحد يرد بكلمة دون نفس وقد يجرحه شيء بسيط ، فلا تعتقدوا أن يكون الشخص دائماً كما تعودتم عليه !
هناك أناسٌ رغم قربك الشديد منهم وسعيِك لراحتهم "شامتون، حاقدون، مستهزؤون" قد يُبدون حسن النية أمامك إلا أن قلوبهم خالية من محبتك .!
وعلى سبيل الراحة النفسيّة :
إعلم أن رحلة صبرك لها نهاية سعيدة
محملة بجوائز ربّانية لا تخطر ببال !
القلق لا يمنع ألم ألغد منك ،
ولكنه يسرُق منك مُتعة اليوم !
إذا آلمك كلام الناس فلا تؤلم نفسك بكثرة التفكير، ثق بربك طالما هم بشر مثلك فليس لديهم سوى ألسنتهم ولا يملكون نفعًا ولآ ضرًا !
حين تشعر بالضيق :
١- استغفر
٢- غير مكانك
٣- تكلم مع من حولك
٤- حاول ان لا تفكر بما كنت تفكر به
إحترامك للناس لا يعني أنك بحاجة إليهم
فتلك أخلاقك حتى وإن كانوا لا يستحقون !
عندما تظن بأن بعد الشقاء سعاده ، و بعد دموعك إبتسامة ، فقد أديت عبادة عظيمه ألا و هي حسن الظن بالله !