أن تخطئ فأنت بشر وأن تسامح نفسك على الخطأ فأنت إنسان,قلل خوفك من الخطأ أو من الرفض ولا تنتقد نفسك كثيرا فهذه المعاملة تنزع طاقتك لحياة جميلة
عرض للطباعة
أن تخطئ فأنت بشر وأن تسامح نفسك على الخطأ فأنت إنسان,قلل خوفك من الخطأ أو من الرفض ولا تنتقد نفسك كثيرا فهذه المعاملة تنزع طاقتك لحياة جميلة
إذا فعلت كل مافي وسعك فيجب أن تكون راضيا مهما كانت النتيجة،فالكمال فراشة يصعب الإمساك بها والسعادة تصبح سهلة المنال عندما تكف عن طلب الكمال.
إذا حاول أحد التقليل منك فغالبا مايكون مستاء من نفسه ويريد أن تستاء أيضا من نفسك. من الخيارات أن ﻻ تستجيب وتحرمه من رد الفعل الذي يحتاجه.
إذا عفوت عمن أساء لك فهذا ﻻيعني بالضرورة أنه يستحق العفو، العفو هدية تقدمها لنفسك ﻷن لديك ماهو أهم لتنجزه وﻷنك تحتاج للمضي بقوة لمستقبل أفضل
إذا كان "عطاؤك" يتم من أجل "الحصول" على مقابل فستشعر كثيرا بأنك مخدوع وستحرم من صفاء الذهن وستشعر بالغضب، العطاء لله يمنحك أجرا وشعورا أفضل
اعمل كل يوم على احياء المحبة والود في القلوب وتقبل مايمنحه الله لك فالحياة نوع من النضال، وأدرك أنك ستحصل على ماتريد في الوقت الذي قدر لك.
اسأل اﻵخرين عن رأيهم وأعلمهم أنك تحتاج إليهم وستكسب رضاهم، قال حكيم "أعظم تقدير قدم لي كان عندما سألني أحدهم عن رأيي وأصغى إلى إجابني"
التفاؤل يجعل تحمل الصعوبات أسهل، والإيمان بأن الغد أفضل يمدنا بالقوة لنتغلب على العقبات.أظهرت اﻷبحاث أن تفاؤل المريض يساعده كثيرا في تعافيه.
نفس عن مشاعرك بشكل بناء فإذا لم يكن مسموحا لمشاعرك "بالخروج" منك فإنها ستضطر للذهاب لمكان ما "بداخلك" وربما تؤدي لضغوط نفسبة وقرحة وأورام
خذ الخطوة اﻷولى وﻻ تسوف، ابدأ ولو صغيرا فرحلة اﻷلف ميل تبدأ بخطوة بسبطة فمن ينتظر حتى يقوم بأعمال كبيرة دفعة واحدة فلن يفعل أي شيء أبدا.
"النميمة هي الكﻻم الذي يقوله لك شخص ما عن اﻵخرين، والملل هو شخص يحدثك عن نفسه، والمتحدث العبقري هو الشخص الذي يتحدث معك عن نفسك" ويليام كنج
ماتظنه بنفسك سيصبح حقيقتك فلو كنت تعتقد أنك فاشل فسيبذل عقلك جهده ليقوم بأمرين:اﻷول إثبات الفشل والثاني تفسير اﻷحداث بطريقة تتوافق مع معتقدك
كن لطيفا...فكل شخص تقابله يخوض معركة صعبة، الجميع في كل مكان يحتاج كلمة طيبة، مديح يشعل آمالهم وأحﻻمهم. القيام بهذا ﻻيتطلب جهدا لكنه يساعدهم
إذا كنت ﻻ تؤمن بأنك ذا قيمة فلن تنجح في عﻻقاتك مع اﻵخرين، ذاتك هي أعظم ماتملك، ولن تحصل على أفضل مافي اﻵخرين مالم تحصل على أفضل مافي نفسك.
حالات الفشل في الحياة ﻻ مفر منها فلن تفوز في كل سباق تجريه ولن تكون كل كعكة تطهوها جيدة ولن يحبك أي شخص تحبه، كيف ستعرف النجاح دون خوض الفشل
أي إنسان مهما كانت ظروفه جيدة, يستطيع أن يجد سببا ليكون تعيسا كما أن أي إنسان مهما كانت ظروفه سيئة يستطيع أن يجد سببا ليكون سعيدا.
ليس هناك شخص أو مكان أو شيء له سلطة على أفكارك مالم تمنحه أنت ذلك، فكر بإيجابية بدلا من التذمر والشكوى،اختر أفكارا تسمو بك وتعلي من شأنك
رحم الله من تغافل لأجل بقاء ود وستر زلة
فنقاء القلب ليس عيبا والتغافل ليس غباء والتسامح ليس ضعفا... فالتغافل رحمه كما أن النسيان نعمه...
لتسير الحياة: لا تفسر كل شي، لا تدقق بكل شي،لاتحلل كل شي..اسـتمع ،ثـم إبتـسم ،ثـم تجـاهل
ليـس من الضـروري أن تأخـذ كل شـيء بعـين الإعتـبار!
لتشجيع نفسك،انظر مدى المسافة التي قطعت. ﻻحباط نفسك انظر كم المسافة التي يجب عليك أن تقطع.اتبع نهج التفاؤل وركز على كل اسهام قمت به" سانبورن
اجعل التقدم ﻻ المثالية معيارا لتقييم نفسك فالشخص المثالي يعيش في قلق دائم ويتجاهل 95% من اﻷمور الصحيحة في حياته ويركز على 5% الخاطئة.
يتضايق البعض منا ممن لايعرفه إلا عند الحاجة مع أن هذا التصرف شهادة بأنك صاحب مواقف، ﻻيعرفك الآخرون إلا حينما تحيط بهم الظروف، فلم تتضايق ؟
لاتقع في فخ “من يريدك سيأتيك"؛ أي أمر لاتسعى إليه وتكافح من أجله لن يأتيك،ﻻتقف متمنيا بل تحرك بخطوت عملية نحو أهدافك فلن تحققها مادمت واقفا
للسعادة سر هو الشكر,كل السعداء شاكرون ولايستطيع الجاحد أن يكون سعيدا,اختر العيش سعيدا مالم يحدث مايحزنك بدلا من أن تعيش حزينا تنتظر مايسعدك
ﻻ تحزن ﻷن اللحظة السعيدة قد مرت، بل ابتسم ﻷنها حدثت. كن ايجابيا واشكر الله للسعادة التي وهبك اياها وتفائل بأن اللحظات السعيدة التي مرت ستعود
ﻻيوجد إنسان كامل،لكن يمكننا جميعا السعي لنكون أناسا أفضل فالحياة رحلة متواصلة وكل يوم يمكنك أن تختار أن تكون أفضل مما كنت،كل يوم فرصة جديدة
ﻻيمكن أن يعيش أحد حياته بأكملها دون أن يجرحه أحد،عندما يسيء شخص ما -ساعدته أو وضعت عليه آمﻻ كبيرة- مسببا لي اﻷلم سأظل أعتبره معلمي"داﻻي ﻻما
اقترب من ابنك كي لايكون هدفا سهلا للآخرين,ازل الحواجز بينكم,اعرف اصدقاءه، شجعه على دعوتهم لزيارتكم تعرف عليهم وعلى عقلياتهم,كن قدوة حسنه له
الغيرة شعور يمر على الجميع، ﻻتعذب نفسك بالغيرة فإن تخيلك أن حياة شخص ما أفضل منك خيال سخيف قد يفقدك الثقة،تذكر أن لكل منا طريقه الخاص ليسلكه
إذا أردت أن تعرف معدن شخص ما، فانظر كيف يعامل من هم أقل منه وليس من يساوونه في المقدار، عامل الجميع بلطف فلست أفضل أو أسوأ من أي شخص آخر
مواصلة الغضب أشبه بالإمساك بجمر ملتهب بنية إلقائه على شخص آخر ولكنك من يحترق، لا تدع الغضب يجعلك ضحيته فكل الحلول في النهاية تنبع من الهدوء
ﻻيوجد إنسان كامل وستظل أخطائنا جزءا من رحلتنا،مادمنا نتعلم منها فإن الوقوع فيها لم يضع هباء، ولدنا لنتعلم من أخطائنا ﻻ أن نوبخ أنفسنا بسببها
أشهر سببين للاصابة بالاكتئاب هما الخوف والكراهية, فهذان السببان يمنعانك من استخدام عقلك, فالخوف يمنعنا من الحياة والكراهية تسمم حياتنا
عندما تخفق فانهض وانفض الغبار عن نفسك وعد من أجل جولة أخرى،ﻻ تستسلم أبدا أبدا أبدا ودرب عقلك على الإيجابية فالفشل يبدأ من الداخل وكذا النجاح
أهم سنتيمترات هي العشر سنتيمترات التي تفصل بين أذنيك، إذا أردت النجاح فيجب أن تنتصر في حربك مع تفكيرك أوﻻ وﻻ تسمح للفشل خارجك ينفذ لداخلك.
إذا أردت أن يقدر ابنك ذاته فأشعره أنك تحبه بﻻ شروط أو مساومة سواء قام بشيء أو ﻻ، وإذا أردته أن يثق بنفسه فشجعه عند أبسط انجازاته
عش البساطة واهجر التكلف وتصرف بعفويتك واترك للناس احترامك وستصل لقلوبهم فالتكلف يصنع الحواجز ويجعلك ثقيﻻ، قيل "من سقطت كلفته دامت ألفته".
من آداب الصحبة، ناده بأحب أسمائه إليه، اثن عليه في العلن، انصحه سرا، ﻻ تجادل، عندما يثني أحد عليه أبلغه بذلك، التمس له العذر،اشكره على صنيعه
إن ضاعت عليك فرصة فلا تبك عليها لأن دموعك ستمنعك من رؤية الفرص القادمة، فالفرص بيد الله سبحانه وحتى لو ضاعت عليك فرصة فسيبدلك بفرص أكبر منها
الجرأة والعمل يعني أنك يمكن أن ترتكب عددا أكبر من الأخطاء,ولابأس في ذلك لأنك ستتعلم من الأخطاء أكثر من عدم التصرف,فالفشل الأكبر عدم المحاولة