كنت فعلاً: راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت الحنايا بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك !
وجدان الأحمد
عرض للطباعة
كنت فعلاً: راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت الحنايا بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك !
وجدان الأحمد
إذا وجدت شخصاً يتصف بـ الصمت ، ويجيد الكتمان والبعد عن الناس
فـ أعلم إن قلبه أنصدم منهم لـ درجة أنه فقد القدرة على الحديث
لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْلـه : يدينك ’
و آلليْ قسمه " الله " لْك | آقنع به و أرضُ
و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر بـ - عينُك "
و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع مُن الآإَرضُ .|~.
ورثت من أمي هيبة الصمت و الحنان و عزة النفس
و علمتنيّ أن لا حاجه لي عند مخلوق و أن الله معي دائماً
ورثت من أمي هيبة الصمت و الحنان و عزة النفس
و علمتنيّ أن لا حاجه لي عند مخلوق و أن الله معي دائماً
أטּ حگٻٺ ./ فې گلآمې «| مهآبـﮧ |» ۈأטּسگٺ ./ في صمٺې «| شمـۈخ |»
الص‘ـَمت حُڪمَه . . وْالڪُلآإمْ آڪثَر مُن إْللآإزَم ~> غبَـآإْء !
.......................... مآإدْآمَ فيُ هـَ الدْنيآإ مَوآإْقفُ مآيُع‘ـَبرهآإْ ( ڪْلآإمَ
الأمُّ مدرسةٌ إِذا أعدَدْتَها … أعددْتَ شعباً طيبَ الأعراقِ
الأمُّ روضٌ إِن تعهَدَه الحيا … بالرِّيِّ أورقَ أيما إِيراقِ -
الأمُّ أستاذُ الأساتذةِ الألى … شغلتْ مآثرهم مدى الآفاقِ -
يفداك قلبــي والغـلا والشرايين.
وتفــداك روحــــي والمحبه تليها،
ضميتك بقلبي و سكنّتك العيــن.
ومن دون شوفك دنيتي ما أبيها،،
كنت فعلاً : راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت [ الحنايا ] بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك ،
ما طلبتك تفتح لـ ملقاي : باب
ولا أبي يزعج كلامي حضرتك
يعني ترضى أحسب لْـ حبّك حساب
وآنا ألمح في بعادك .. راحتك ؟
أو تبيني أقرا لـ جْراحي ( كتاب )
فيه قصّة / قصدي غصّة طفلتك ،
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
ورغم هذا عمرها ما ملّتك ..،
حلمها تلقى لـ حيرتها جواب ،
مالها غيرك و تعشق سيرتك
ما رضت في يوم ياخذْك الغياب
تصرخ بـ لهفة تحاكي : صورتك
ما تصدّق ظنّها وتقول : غاب ،
والدليل إنّها تحرّى .. رجعتك !