ستة مخاوف تحفز التفكير السلبي:
الخوف من الفقر
الخوف من النقد
الخوف من المرض
الخوف من الوحدة
الخوف من الشيخوخة
الخوف من الموت
عرض للطباعة
ستة مخاوف تحفز التفكير السلبي:
الخوف من الفقر
الخوف من النقد
الخوف من المرض
الخوف من الوحدة
الخوف من الشيخوخة
الخوف من الموت
السعادة ليست حلماً ولا وهماً، بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله, وصبر بغيِر استعجال، وثق دائما بأن اليد المُمتدة إلى الله؛ لاتعود فارغة أبدًا.
يقول أحد الحكماء:
كثير من البشر يتابع حياتك ليتعلم منها
..وكثير منهم يتتبّع خطواتك ليسجل عثراتك
كلاهُما معجب..الأول بحب، والثاني بخبث وحسد.
يتكلم عنك الناس في ثلاث حالات:
عندما لا يملكون ماتملك .. وعندما يعجزون ان يكونوا مثلك .. وعندما لا يستطيعون الوصول إليك.
«أفعال الخير الصغيرة التي تنم عن الاهتمام والتي تحدث كل يوم، وكل ساعة، وكلمات الإحسان، ونبرة الصوت الرقيقة هي التي تجلب الحب وتحافظ عليه».
كونك قوي الشخصية لا يعني هذا التجبر والتكبر على الضعفاء بل يعني احساسك الراقي الإنساني بهم ومساعدتهم والوقوف حيث أرادك الله أن تقف دائماً.
«ابتسم كثيرا. فالابتسام لا يكلف شيئا ولا يقدر بثمن، ابتسم تمسح آلام من تقابل وتداوي جروح من ترافق، كان الرسول ﷺ لا يرى إلا مبتسماً».
«المجاملة الرقيقة لا تتسبب في فقدان أي شيء أبدا. إنها أرخص المتع سعرا، لكنها توصل الكثير إنها تسعد من يقدمها ومن يتلقاها، وهكذا فإنها بهجة».
التنافس مع الآخرين لأجل النجاح لا يمنحك حق:
تكسير مجاديفهم أو الارتقاء على اكتافهم
قد تكسب السباق، ولكنك حتماً ستخسر إنسانيتك .
يجب أن تجمع بين المرونة والحزم فتكون حازماً كي لاتتراجع عن هدفك، وتكون مرناً لتتكيف مع الظروف وتتجنب الارتطام بالعقبات أو تعدلها إن لزم.