التمسوآ لي ﻋذراً ، حين لآ تروني بالوجه
آلذي تعودتم عليه !
فللنفس طآقه محدوده و آحيآناً آفقدها لآشعورياً
عرض للطباعة
التمسوآ لي ﻋذراً ، حين لآ تروني بالوجه
آلذي تعودتم عليه !
فللنفس طآقه محدوده و آحيآناً آفقدها لآشعورياً
كنت معك على بريدك ذات يوم اسأل عنك ...
ولكنك بدون رحمة كان ردك جارحا لي
متى سوف تهديني قطرة مطر لأرقص عليه حرفي
في احتياجك انا .....
حَتّى وإنْ بكَت المَرأةُ كَثيراً مِنْ أجلِ رَجُل , لَن تُخبِرهُ بِذلِك .
الرجل يبكي لأجلك يا حواء دما وانت في سبات عميق
لا تتعجبي يآ احرفي
انآ بشر ولا عطشت
ما يرويهآ مطر ولا شفتني أبوح بألم
تأكد ثمة شيء بدآخلي آنگسر
نُعيد قراءة ما كتبناه حين كُنّا موجوعين فلا نَعْرِفُنا..!”
ما يمرك في هدوئك لي حنين
، ما تجيبك لي وجيه و ذكريات؟.
انتي سراب و وهم