عرض للطباعة
أحيانا قد يكون هذا الشخص غير متعصب أو متعصبة ولكن يتضايق من أسباب شخصيات متسلطة أو متعصبة فيقع في الفخ، لكي يتم التخلص منه ويرمى في خارج هيكلة المنتدى أو المؤسسة التي يعمل بها وذلك لرغبة البوس المتعصب اللي نافخ غنوزه وتارس ريش وقال هذا راح يدمرناوأحسن نتعشابه سوب قبل لايتغدابنا سحانه قاشع.
في يوم الأيام واجهة شخص من جنسية عربية كان شخص يحب المنصب والتفاخر والفرفشة وكان متكبر ومتعصب ويوم يشوفك كأنه يشوف سقاط ،سقطن معاونيه، كنت أتحدث معه قتله يارجل والله لو كنت من أهلي لضربتك بمقشاع على رأسك ، هوه مايفهم شو يعني مقشاع ،مشكلته إنه منعدم الحنين حتى تفاهم ماعنده. ...لايتقبل أي حوار
نهاية الكلام أي شخص أو شعب فيه تعصب أو هوه بذاته متعصب ما راح يفكر إنه تكون حياته سعيدة لأنه السعادة تكمن فى الإيمان بالله.
الموضوع الآخر " وجوه مزيفة "
دائما نسمع أو نرى وجوه مزيفة أو أقنعة كاذبة، ففي نظري كل مكان أسير فيه ألاحظ ما بس وجوه وإنما أوجه مزيفة مقنعة ومدبلجة بشحنات مغناطيسية مشعوذة بالخداع والكذب واللهو والضحك على الآخرين،
والاحظ وسائل التواصل الاجتماعي تأخذ دورا فتاكا في هذا الجانب، وهذا الشيء بالتأكيد مؤثر جدا على أبنائنا بالمجتمع ويجب ان نكون في دراية تامة بأن التقنية أثرت بشكل كبير وسريع في هذا العالم بأكمله والمشكلة الأكبر واللي نسمع عنها معنا هي الابتزاز الإلكتروني
الابتزاز الإلكتروني الحقيقة هو ليس مشكلة فقط في مجتمعنا حتى في المجتمعات الأخرى لكن معنا بالشي الأقل ولكن يجب أن نكون حذرين جدا في هذا السياق لأنه ابنك بنتك هم المعرضون لهذا الخطر الكبير والمخيف والذي يؤدي أحيانا إلى مشكلات كبيرة، فلاحظنا توعية شرطة عمان السلطانية عندما أدرجت بعض الفيديوهات عن ذلك وبعض الفرق التوعوية أيضا،
مشكلة إنه تجي فتاة تراسل شخص ولاتعرفه ولايعرفها ويبي يضحك عليها تسير تخبره أشياء ويمكن ترسله صورها في حال اذا صارت علاقة غرامية بينهم وفي الحقيقة دائما هكذا تصير لأنه البنت تفكر هذا الشاب يحبها وهوه باغي يضرب فلوسها ويسرقها وباي باي،
ياماما ،يابنتي يا أختي،،،أنا شخصيا إسمي هنا البروفيسور عيسى، ،واجهت في الانستجرام وبرنامج البي بي شباب يجي يقولي ابحث عن فتاة وأيضا ألاحظ إنه بنت تدور ولد، ،،والمشكلة إنك تقول هذا الشيء والله مايركب، أقول والله يركب لأنه هذا المجتمع فيه هيكلة الأسرة قناع مزيف أمام الأم والأب وفي وسائل التواصل وخارج المنزل مختلفة تماما ولله المستعان....طبعا إللي واجهتم ليس من السلطنة وإنما من دولة خليجية .
عزيزي/تي لاتثق في ناس ما تعرفها وخصوصا إللي تكون في الأساس خارج بلدك ومجتمعك أو دولتك لأنه ثقافتك ،دينك بلدك، ابويك، احسب لهم ألف حساب قبل لاتفكر شو تسوي أو تفعل أو تصنع أو تدمر...
نحن شعب واعا يجب علينا أن لا ندمر أنفسنا وعندما نلاحظ الخطأ نسرع لاصلاحه.