حنين لذلك الرصيف
ممشاك الذي اهتز من اجله الشجر ولاح الخريف
أحبك بشدة
عرض للطباعة
حنين لذلك الرصيف
ممشاك الذي اهتز من اجله الشجر ولاح الخريف
أحبك بشدة
لن أندم عليك يوما
فأنت قمة الانوثة
شفافة
حمراء بالعشق مشغوفة
قالت
أنت لست برجل
أحتقرق اكرهك فابتعد الان وارحل
لا احبك افهم
ولم اتمناك يوما للروح مغرم
قالت حديثها وهي في قمة البكاء
وللدمع تحاول أن تأسر وتحزم
سيدتي
لم أأتي إلى هنا لأخطف النساء
أتيت إلى هنا لأنني قد شعرت حينها بالبكاء
ظننت بانك ستشعرين بي وستأتين بالمحارم والمناشف لإيقاف النزف باللقاء
ما يعجبني فيك انك بقوة عشرين ألف من الرجال
ولكنك أمامي كالفراشة ناعمة كحورية الخيال
انت صاحي ؟
مد لعيوني صباحي
وافرد ضلوعك بجيك
الف غصه خانقتني واحتريك
واحتويني
وهدَ هذا الخوف فيني
وقول ( بسم الله عليك )
شعرك الحريري
هل رتبته بالمشط الزهري
اين ذاك الحلم
يسبقني القلب قبل الشوق ب النظره واغض نبضي قبل لا يفضح اسراري ! وافتح ( شبابيك ) سمعي لا طرا ذكره واقول مدري وانا في ذمتي : داري
كــــــــــــل
أُنثى هي زخة مطر !!
إما أن تسقط في باحة قصر أو في وحل قذر -