السيد سالم بن ثويني
عرض للطباعة
السيد سالم بن ثويني
برااافو حائرة
وانت صح حائرة بدنيتي
النتيجة :_
(5) Engr. Khalid
نور الإيمان ( 10)
حائرة بدنيتي ( 5)
السؤال الحادي والعشرون:_
توفي والده وهو في سن التاسعة، ثم تربى في كنف عمه إلى سن التاسعة عشرة. درس القرآن العظيم وبعض المبادئ العلمية في قريته المسفاة. وفي شهر محرم من عام 1359 هـ الموافق 1940 م شد الرحال إلى مدينة نزوى (بيضة الإسلام) والتي كانت تغص بالعلماء والفقهاء ورجال الفضل في كنف الامام محمد بن عبد الله الخليلي ـ ـ فانضوى تحت لواء ذلك العلميّ ولازم الامام في مجالسه وأاسفاره وحضر مجالسه واحكامه فترة طويلة من الزمن. كما درس على يد العديد من المشايخ الفضلاء كالشيخ حامد بن ناصر النزويّ والشيخ العلامة منصور بن ناصر الفارسي والشيخ العلامة سفيان بن محمد الراشدي ـ رحمهم الله ـ وغيرهم من مشايخ العلم حيث تشرب من بحورهم الزاخرة ورشف من معين العلم الشريف بكافة فروعه من فقه وتفسير وحديث ونحو وصرف وبيان. كما بدأ خلال تلك الفترة بنظم الشعر
تولى العمل في القضاء في عام 1370 هـ/1951 م حيث عين واليا وقاضيا بولاية دماء والطائيين ثم في ولاية سمائل عام 1372 هـ/1953 م ثم ولاية بدبد واليا وقاضيا عام 1374 هـ/1955 م ثم استقر به المقام في ولاية ابراء قاضيا في عام 1376 هـ/1957 م، ثم نقل إلى ولاية وادي بني خالد واليًا وقاضيًا. ثم أعيد في عام 1970 م إلى ولاية ابراء مرة أخرى واليا وقاضيا ولبث بها إلى عام 1393 هـ/1973 م، نقل منها إلى ولاية دماء والطائيين ثم إلى ولاية بهلاء واليا في عام 1395 هـ/1975 م، ثم نقلت خدماته إلى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قاضيا بديوان عام الوزارة ومارس في تلك الفترة وظائف منها عضوا بلجنة الاستئناف بوزارة العدل وبلجنة التظلمات ومستشارا قضائيا بوزارة شؤون الأراضي والبلديات.
قضى حياة حافلة بالعلم والبحث في أمور الدين. عمل في مهنة القضاء قرابة 45 عاما تنقل خلالها في عدد من ولايات سلطنة عمان. كان شاعرا متقننا لجميع فنون الشعر من فقه ووصف ورثاء ومديح واخوانيات ومسابقات باستثناء الغزل والنسب. يمتاز شعره بالسلاسة والوضوح وعذوبة الألفاظ ولا يزال يتداوله عامة الناس وخاصتهم.
في عام 1401 هـ/1981 م نقل قاضيا إلى محافظة ظفار وثبت بها إلى عام 1416 هـ/1995 م، عند احالته للتقاعد لأسباب صحية وظل بمنزله وكان كثير من الناس يقصده للسؤال في أمور دينهم وفي الإصلاح بين الناس حتى فارق الحياة بعد صراع طويل مع المرض ليلة الاثنين 16 رجب 1425 هـ/29 اغسطس 2004 م عن عمر ناهز الخامسة والثمانين ـ رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته ـ.
فمن هذا الشيخ والعلامة الجليل ؟
ماشاءالله مسابقه حمااسيه
تعرفنا فيها على كوكبه من علماء عمان
شكرالكم جميعااا
خالد بن مهنا
الشيخ خالد بن مهنا البطاشي
اعذروني اخواني على عدم الدخول في فترة الصباح وطرح السؤال لكم وذلك لظرف
وانت صح حائرة بدنيتي
النتيجة :_
حائرة بدنيتي ( 6)
(5) Engr. Khalid
نور الإيمان ( 10)
السؤال الثاني والعشرون:_
ولد ببلدة الحمراء بناحية كدم في شهر رجب سنة 1252هـ/1836م.
تتلمذ على يد والده وعلى يد الشيخ ناصر بن سالم العدوي، فحفظ القرآن ونشأ على حب العلم، ثم انتقل إلى الرستاق لطلب العلم.
كان من أصحاب الشيخ ناصر بن أبي نبهان الخروصي وملازميه، وكان يسافر معه إلى زنجبار في عهد السلطان سعيد بن سلطان.
فلما بلغ منزلة عظيمة فيه؛ جعله الإمام عزان بن قيس واليا على بهلا، ولقب بــ (شيخ المسلمين)، واشتغل بالعلم تدريسا وقضاء وفتوى، حتى صار في زمانه من أكبر فقهاء عمان.
كانت له رغبة في الشعر قراءة وإنشادا، وله قصائد جمة في المواعظ والحكم والنصائح والأدب.
وقد تتلمذ على يد الشيخ جملة من الطلبة النجباء الذين أصبحوا بعد ذلك أعلاما ونجوما في سماء عمان منهم الشيخ نور الدين السالمي، والشيخ ناصر بن خميس العبري، وهو أخوه، وغيرهم.
لم يترك من التصانيف إلا أرجوزة في الفرائض لم يشرحها، وبعض الأشعار ضاع أكثرها.
كانت وفاته سنة: 1346هـ/
فمن هذا العلامة ؟
هو الشيخ الفاضل، العامل الزاهد، أبو عبد الله ماجد بن خميس بن راشد العبري.
ولد ببلدة الحمراء بناحية كدم في شهر رجب سنة 1252هـ/1836م.
تتلمذ على يد والده الشيخ خميس بن راشد، وعلى يد الشيخ ناصر بن سالم العدوي، فحفظ القرآن ونشأ على حب العلم، ثم انتقل إلى الرستاق لطلب العلم.
كان من أصحاب الشيخ ناصر بن أبي نبهان الخروصي وملازميه، وكان يسافر معه إلى زنجبار في عهد السلطان سعيد بن سلطان. إقرأ المزيد