وفي كل يوم ازدادُ معرفةً بگ ...
وأشعر بدفء روحك ..
لتلگ الأرواح الجميلة دعاءاً في هذه الأجواء الماطرة
رباه إحفظهم❤
عرض للطباعة
وفي كل يوم ازدادُ معرفةً بگ ...
وأشعر بدفء روحك ..
لتلگ الأرواح الجميلة دعاءاً في هذه الأجواء الماطرة
رباه إحفظهم❤
تمطر وأحس ان الثرى أصبح عطر، ويصير أحلى شي فالكون السحاب ... جو المطر ، ريح المطر ، وقع المطر، يارب سقيا رحمه لا سقيا عذاب.
أيها الوجع ..
لن تتغلب علي ..
لن أيأس ولن أحزن
سأقاوم مادمتُ على قيد الحياة ..
سأقاوم لأن لي رباً رحيماً
أوعدك ياتعبي لن أستسلم لك
وسأبتسم حتى ولو كانت إبتسامتي مُصطنعة
الجمعه يوم روحاني مميز
فيه تعلو الصلوات
وتكثر القرآءات ..
مذنبون ومقصرون ولكن ربنا غفور رحيم
يقبل التوبات ويعفو عن السيئات
اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد
اللهم ارزقنا في الدنيا زيارته وفي الآخرة شفاعته
صباحكم رحمات من رب العباد
إبتسم للصباح ..
وإحمد الله على يوم جديد
ونَفَسٍ جديد
وحياة خالية من الأوجاع
وبگ أصبحنا ياكريم :)
هي هدايا القدر
تجود وليس عنها مفر ...
تسيل كماء منهمر
وما لنا حيال الأقدار
غير الصبر
إذا ما الحزن
في القلب احتدم واستعر ..
ذاك جود المقل العاجز
عن رد ما الله قد أبرم وأمر ..
لتبقى الذكرى تناغي وتناجي القلب
والفكر إذا ما طيف من نحب قد ظهر وحضر ...
هي الدنيا
وقد مُزج كنهها بحلو ومُر ..
وما علينا غير التسليم
بما خطه القلم
في اللوح حين كتب ...
" له الله من صبر واحتسب ،
ولم ينطق بليت وما السبب " .
" دمتم ترفلون بثوب السعادة ، وجنبكم الله الحزن والضجر " ...
خواطرنا /
هي تلاوات يترنم بها من لثم ثغر الحب ، ونال من حلوه ومره ، وذاق طعم السهاد ، وأدمن عد النجوم ، وأرخى على جسد النوم سدول السهر ، يرتمي في أحضان أحلامه ، يداعب آماله وامنياته ، يمخر مركب سعيه عباب بحر من الأدواء ومناخ متعدد الأجواء ، استوى عنده تقلب المواسم ، فما عاد يهتم بكل ما من حوله حاصل ، أصم السمع ، وأغلق العين ، وكمم الفم ، فهو عن كل ذاك عاجز ، يركض خلف رجاء ، ويخشى الزوال ، والمقدر عنده فصل الخطاب .
ما تكون المشاعر إلا معبرة عن نفسها ، تترجم الصمت وترسم معاني ما في الصدر لتنقشه على جدار المشاهدات بسطر ، منة والأصل فطرة تحرك الوصل ، وما يكون التشابك بين قلبين إلا بعدما يأتي ساعي الأمر ، لتتسلل إلى القلب جحافل العواطف ، وتفتح أقفال المنازل ، وغرف ينعم ساكنوها بالراحة ، وعن الشر الكل فيها آمن ، تراود قلب الفتى الغافل ، تمتمات وهمسات كان القلب عنها ساكن ، توقظ نائما لطالما توسد الطمأنينة ، تشبثت به وهي تهمس في قلبه أن تعال فأنا موطن السكينة ، فنال بذاك وصلا ، فارتخت كل ذراته ، حتى خالط كنهه طيفها ، فغدت تتماهى أمامه لتكون حقيقة يراها في في كل حينه ، فما كان ذلكَ حديث نثر على فصوله خيال ، ولا قصة مستوحاة من نسج خيال ، بل ذاك واقع يستمد صدقه من سنة الحياة ، وفطرة أودعها الله فيمن خلقهم بيمناه ،
عزيزتي ؛
" علمت بأني تاه في حياتي ، وأنت دليلي ، وما أنا إلا جسد محطم الأركان ، وأنت الروح وأنت مرجع الإنسان " .