قلي من اللي يحمل الهم عني
لاغبت لحظة عن عيوني واقفيت
ليه الصدود وليه كل التجني
اشهد انك في عذابي تماديت
عرض للطباعة
قلي من اللي يحمل الهم عني
لاغبت لحظة عن عيوني واقفيت
ليه الصدود وليه كل التجني
اشهد انك في عذابي تماديت
بقلبي سرابيلُ الهوى تسترخي بصدري
ومدائنٌ من الحبِّ تُقامُ على روحي
فأني الوِدادُ ألجُ في الفُؤادِ وايّاكَ وحدي
آنسني لأني بالهوى عليكَ توكّأتُ عُمُري
.
.
أودُ أن أكونَ هُناكَ ، قُربَ نهرِ الهدوء أستغيث .. "
بدلاً مِنَ الصخبِ الذي يُلازمُ روحي كُلَ حينٍ هُنا !
.
.
العذابُ الذي يلاطمُ قلبي بِسببك ، كأنهُ حلاوةٌ تزيدني تعلقاً بِكَ !
هل تحبين الغزل
رغم تكرهين حديث الهزل
النوم يطفئ نار الشوق
اتذكرين حبيبتي
حينما هددتني بقتل القلب ومحو اسمي
لم تستطيع لانك تموتين بكل شبر فيني
حبيبتي
وهل نذهب للبحث عن المطر
احبكما الاثنان انتي وغزارته على الشجر
نعم ان قلتها اكلوني
ولا ان ابحتها رموني
سأكتفي بالصمت وسيراقبوني
حبيبتي
تشبهين بلقبس في شعر نزار
ولكنك لي انا بختصار