مَاذا لَـو أَن هُناك عَجلة الزَمنْ..
يَاتَرى إِلى أَي مَرحَلة سَنعود للوْرَاء..!؟
عرض للطباعة
مَاذا لَـو أَن هُناك عَجلة الزَمنْ..
يَاتَرى إِلى أَي مَرحَلة سَنعود للوْرَاء..!؟
لأصمت
لا داع لثرثرة .....
على مَضض بَقيتُ أجتَث تِلك الذِكريات التِي عكَرت صفو هوائِي العَليل..::
تَباً لِي ولحِكايَة "فنجان القَهوةِ المَكسور" التِي جَمعَتني بِك
وَهل لَدينا غَير النَزف لِلفضفضة!!
في هذه اللحظة بالذات ..
تسافر بي الذكرى لهناك ..
حيث تصطف في الثرى حجرات
تحتها تسكن أجساد بالمئات ...
لا بل بالآلاف والمليارات
العنوان ..
لحدٌ إما بالزهر فُرش أو بالجمرات
سبقونا اليه بدون وداع أو كلمات أو قبلات
وخلفوا في قلوبنا آهات ولوعات وحسرات
ولكن مهلا ..
لابد ان دورنا قادم سنشد الرحال في لحظات
شئنا أم أبينا ..لا نعلم اين ومتى وكيف ..
حينها لا وقت لدينا لأي تساؤلات واستفسارات
ولكن تبقى تمنينا الاماني أن نكون ..
بدار ذات جنان وأنهار و ثمرات
نتنفس فيها ريح المسك والريحان والزهرات
....أريج
اين تلك الممحاه .... تمحو ما خط القلم
اين حللتي يا روعة القدر ....
قد أصاب حبري الجفاف ولا زال يكتب القلم
تعالي اعيدي مطويات العشق ...
كنا قد خططناها سوى ....
تعالي فأروي بحبرك ... ساق مخزون القلم
انتي .....
وانتي فقط ....
من أجادت ترجمة النص المفقود .
صباح إدانتك يا نبض الوريد...
صبااحكم ريااحيين