المغفرة لاتعني أن تصبح صديقا لمن أساء إليك بل تعني أن لا يصبح جرحك سببا في معاناتك,إن كنت تحتفظ بجرحك كدليل على أنهم آذوك فأنت تهدر حياتك.
عرض للطباعة
المغفرة لاتعني أن تصبح صديقا لمن أساء إليك بل تعني أن لا يصبح جرحك سببا في معاناتك,إن كنت تحتفظ بجرحك كدليل على أنهم آذوك فأنت تهدر حياتك.
سامح نفسك على أخطائك التي كررتها وعلى البقاء صامتا في وجه الظلم وعلى عدم الكلام وعلى كبت ألمك وعلى كونك كل مأنت عليه لكن عدها بالتغير للأفضل
لاتهدر وقتك لنيل استحسان من حولك. إذا استمريت بمحاولة ارضاء الجميع ستشعر بالقلق والخوف والتصنع, فأحيانا لن تستطيع ارضاء شخص ليس راضٍ عن نفسه
هناك من ملك كل المميزات وعاش بائسا لأنه أرهق نفسه بجروح تافهة وآخر عانى الحرمان لكنه تجاوز الماضي وعاش سعيدا, مايحدث داخلنا أهم مما يحدث لنا
إذا كانت لديك ابتسامة واحدة فقط فامنحها للأشخاص الذين تحبهم،ولا تكن عكر المزاج في المنزل ثم تخرج للشارع وترسم ابتسامة عريضة على وجهك للغرباء
إذا انتظرت التوقيت المناسب فستنتظر لﻷبد وكلما انتظرت ازددت تعبا، ﻻتنتظر الظروف المناسبة فإن لم تجدها فاصنعها، إن لم تكن هناك ريح فجدف
إذا كنت تعتقد أنك مهزوم فأنت كذلك, وإن ظننت أن لاتجرؤ على القيام بأمر ما فلن تجرؤ, فمعارك الحياة لايفوز بها الأقوى بل من يعتقد أنه قادر
عند الاختلاف اطرح رأيك دون تعصب أو تنقص فإن تحول الحوار إلى جدل فكلاكما يخسر فإذا انهزمت فقد خسرت كبريائك وإذا فزت فقد خسرت الشخص الآخر
تقدم بخطوة نحو السعادة
.
تقدم بخطوة لإدخال السرور على نفسك
.
تقدم بادر .. أنت مسئول عن نفسك
لا تنتظر السعادة لتبتسم ولكن ابتسم وستكون سعيدا, ابتسم وكن على ثقة أن الغد دوما أجمل, فالقلق لايجرد الغد من مشاكله بل يسلب الحاضر متعته
لاتكبح في نفسك شعورا مؤلما وعبر عنه وإلا تشوه وتحول لطاقة سلبية وكلما طالت مدة تخزينه زاد تشوهه وقد يتحول إلى غضب تجاه غيرك أو لوم وشك بذاتك
إذا عشت حياتك بصدق فستشفى معظم جراحك فمشكلات الحياة تتطلب إخبارا أو سماعا للحقيقة,فحين تكبح شعورا مؤلما ولاتعبر عنه بعفوية فقد يتحول إلى غضب
أحيانا لابد أن تكون أكثر صدقا ومباشرة حيال أولئك الذين يجرحونك لأن تخزين المشاعر وعدم الافصاح عنها تقودك للتحطيم العاطفي. الحقيقة قوة وحماية
مهما كانت ضخامة المشكلة فعاهد نفسك أن ﻻ تفكر فيها بعد وقت معين من المساء فعدم النوم بسبب القلق لن يفيدك، أحيانا يكون الهدوء أكبر معين لك.
سواء نجحت أم فشلت سيتحدث البعض عنك بسوء فلا تحزن, قال موسى يارب إن الناس يقولون في ماليس في, قال الله ياموسى لم أجعل ذلك لنفسي فكيف أجعله لك
معظمنا لايحب النظر داخله لنفس السبب الذي يجعلنا لانحب فتح رسالة بها أخبار سيئة، للوصول ﻷقصى قدراتك شاهد نفسك بوضوح وتعرف على نقاط قوتك وضعفك
افعل شيئا كل يوم يقربك ولو سنتيمترات من غد أفضل، وتذكر أنك تعيش لمرة واحدة لذا عشها كأفضل مايمكن بالإيمان والحب والصلة والثقة والتسامح.
من يثق بالآخرين دائما يمكن أن يتم خداعه بين أحيانا ولكنه سيعيش حياة أكثر سعادة ممن يشك بكل شخص، من يشك باﻵخرين باستمرار سيظل متوترا دائما
لا يُنتَقدُ إلا الناجح فقطرة من العسل تجتذب ذبابا أكثر مما يجتذبه جالون من المرارة, إن أردت أن لا تٌنتقد فلاتقل شيئا ولاتفعل شيئا ولاتكن شيئا
عقولنا مولدة دوما للأفكار فعندما لايجد العقل مايشغله يتجه للأفكار المزعجة, انخرط في أهدافك فهذا سيحافظ على قوتك وسيطرد الأفكار السلبية عنك
قل وداعا لﻷمس فلن تكون بأفضل حالاتك حتى تودع اﻷمس،قل وداعا ﻵﻻم وأخطاء وأحمال اﻷمس وادع الله أن يخلصك منها، فﻻشيء أكثر قيمة من اليوم الحاضر.
لاتسمح لماضيك مهما كان مؤلما بالإمساك بك كرهينة،بدلا من الحزن واﻷلم واصل التحرك فمن لايتخطى مشكلات وألم الماضي ينتهي به اﻷمر للمرارة الدائمة
العقل كالحديقة ،إما أن تنمو فيه الأزهار الجميلة أو الأعشاب الضارة ،الأفكار السلبية في العقل كالأعشاب الضارة تنمو دون الحاجة إلى عناية.
اتخذ اليوم قرارا يحسن حياتك. انجز عملا طالما أجلته.. اتقن مهارة جديدة.. عامل الناس بمودة أكثر.. اتصل ببعض من لم تتحدث معه منذ مدة...
السعادة كالعطر الفواح، فلا يمكنك غمر اﻵخرين به دون أن تطالك بعض من قطراته، قيل "خير طريقة لإسعاد نفسك هي محاولة إسعاد شخص آخر"
لا يهزم اﻹنسان من خصومه لكنه يهزم من نفسه،فمهما كانت ظروف حياتك شاقة فإن معركتك الحقيقية ضد الفشل تدور مع نفسك لا خارجها،قل هو من عند أنفسكم
لاتعتقد أنك ستكون محميا من العثرات التي تسقط غيرك،فغير ممكن أن يحدث هذا فالمستقبل غيب،أكبر خطأ يمكن ارتكابه هو العيش في خوف من الوقوع بالخطأ
تحقق من أصدقائك المقربين بعناية فهم من سيحدد اتجاهك في الحياة,فسيصعب أن تحلق مع النسور وأنت محاط بالدجاج فقانون الجاذبية العاطفية قوي للغاية
الغضب يزيد حجم المشكلات وهو أكبر عقاب لصاحبه وغضب الإنسان يضره أكثر مما يضر الضحية الواقع عليها الغضب. إن لم تتحكم بغضبك فسوف يتحكم بك.
يجب أن تعمل لتجلب لنفسك الشعور الإيجابي لا أن تنتظر حتى تهبط عليك المشاعر الإيجابية لتدفعك،اكسر الدائرة وتحرك فالعمل دوما يثمر مشاعر إيجابية
لحوار راق،لاتقلل من اﻵخر فتستخدم عبارات تشعره بالدونية
ربما لا تعلم بأن..
ربما لاتعي ..
بدلا منها
ربما تعلم بأن..
أثق أنك على دراية ب…
انتقد برفق ونية طيبة وأحسن اختيار كلماتك لتؤتي ثمارها فمثلا، قل "أشعر بأن .." بدلا من "أنت.." ﻷنك بذلك توضح رأيك الشخصي بدلا من إصدار اﻷحكام
عندما يفشل أصحاب الانجازات فهم يعتبرون الفشل حدثا مؤقتا لا وباءً يستمر طول العمر ولا أمرا شخصيا, لاتدع حادثة منفردة تصبغ نظرتك لنفسك
كن إيجابيا وتعلم أن تجد المتعة باﻷمور الصغيرة فكلنا يمر بلحظات حزن وسعادة وعدو الإنسان عادة مايكون داخله.كل البشر تتغير حياتهم بتغير تفكيرهم
التسويف هو السماد الذي يساعد على نمو المصاعب وهو القاتل الطبيعي للفرص، كن حاسما لا تؤجل ولا تسوف فكل ماينتظر سيظل يطاردك دوما ولن يختفي.
من يتوقعون أن يأتيهم النجاح الدائم بسرعة هم الحمقى،فلابد من البدء من أسفل السلم وشق الطريق لﻷعلى تدرجيا. لتجديد نفسك ﻻبد أن تستمر بالمحاولة.
تخلص من ماضيك السلبي,اكتب قائمة بأخطائك وفشلك وحيرتك وارتباكك ثم أحرقها وراقبها وهي تصير رمادا وقل هذه آخر مرة أسمح لكم بهزيمتي,لدي أمور أهم
الكراهية سم الروح فلا تحسد غيرك على مالديه ولا تحمل الضغينة ولا تضيع طاقتك بلوم اﻵخرين فتجعل لهم سيطرة أكبر على حياتك فما تفكر به يسيطر عليك
كل ناجح تعرض مرارا للفشل لكنه لم يعتبر نفسه فاشلا،وكل الناجحين كانت لديهم أسباب لﻻعتقاد أنهم فاشلون لكنهم ثابروا ووقفوا بوجه المحن واﻻخفاقات
كن مسترخيا, فالتوتر والقلق ينتقلان بالعدوى, حين تشعر بالتوتر تجد أن هذا الشعور ينتقل إلى من هم حولك وإن بدت عليك الثقة فستلاحظها عليهم.