-
ليه أحسّ إنِّي و أنا أشوفك حَزين !
قلبيّ الليلة بهميّ مبلتي .
عرض للطباعة
-
ليه أحسّ إنِّي و أنا أشوفك حَزين !
قلبيّ الليلة بهميّ مبلتي .
-
كانهَا الفرقى طلبتك حَاجتين :
لا تعلّمني ، و لا تكذب عليّ .
-
البَدر يقُول :
" صاحبي بمُوت من كثر الحَنين
خلّني أختار لحظة مقتليّ " .
-
و التقينـا !
مثل كُلِّ الغُرباء
بَعد أنّ كُنَّا نرى الكونَ غريباً
- حينَ كُنَّا أصدقاء -
-
إنَّ الذي خَلَق التعثُّر ، خَلق النُّهُوض .
-
" لأنّه اعتاد على الظلام ؛ أصابهُ الضوء المفاجئ بالعمى ، كيف يمكنك أن تُقنع الجاهل أنّ المُذنب هو الظلام و ليس الضوء ؟ "
-
" ثُمَّ أعلمُ أنَّ الحياة لن تقف مكتوفةً عند وجعك ، ولن يكترثَ الناس بمعمعةِ الحزنِ في صَوتك، إذا لمْ تمنح لنفسكَ القوة فلن تجدها مُغلّفةً أمامك ".
-
لو لم يكُن أجمل الألوانِ أزرقها
ما اختاره الله لوناً للـسماواتِ .
-
سُود الليالي كثيراتٍ عجايبهَا
تضحّك عيَال الخدم وتضحّك السَّادة .
-
و اصبِر على كَدَر الحياةِ ومُرِّها ،
ثمّ احتسِب ، إنَّ الجَزاء لمَن صَبَر .