جميعنا يقابل أناسا مسيطرين يريدون أن يأمروننا بما نقوم به. لذا واجههم بهدوء وحزم ﻷنك إن فقدت أعصابك فستغامر بخسارة أخلاقك وربما المعركة كلها
عرض للطباعة
جميعنا يقابل أناسا مسيطرين يريدون أن يأمروننا بما نقوم به. لذا واجههم بهدوء وحزم ﻷنك إن فقدت أعصابك فستغامر بخسارة أخلاقك وربما المعركة كلها
أشياء بسيطة جدا قادرة على صُنع الفرح بداخلك،فقط كن
قنوعا بما تملك مستشعرا نعم الله راضيا بالقدر
خيره وشره محبا الخير للآخرين ومؤمنا بسعادتك
الإحساس بالذنب له مكان في حياتنا؛فإن فعلت خطأ فيجب أن تندم ولكن لا تسمح للندم بالقاء ظلاله على حياتك،ادفع ماعليك وواصل المضي قدما في حياتك.
أحيانا نحتاج لصديق أو مرآة، فاﻻستماع للنقد البناء جيد لذا تعلم منه وﻻتأخذه على محمل شخصي فالواثق يستمع للنقد لكن لايجعل رأي اﻵخر يحدد شخصيته
من لايتخطى المشكلات أو ألم أحداث الماضي ينتهي به اﻷمر إلى الشعور الدائم بالمرارة،آﻻم الماضي يمكن أن تشعرك بالمرارة أو تدفعك للأفضل،الخيار لك
الخوف هو اﻻستجابة الفورية للخطر، أما القلق فيركز على الخوف من المستقبل. أحيانا نحتاج للخوف لنحمي أنفسنا لكننا لا نحتاج إلى القلق إﻻ فيما ندر
"تذكر أن اﻵخرين ليسوا دائما واثقين كما يبدون؛ فهم لديهم مشاكلهم الخاصة أيضا؛ ولكنهم ربما كانوا أفضل منك في إخفائها." كال جود
لا تعمم. فإن مررت بيوم سيء بالأمس فهذا لا يعني أنك ستمر بيوم سيء غدا،فالطيرة من الشيطان. قال أحدهم "كم كلفتنا من آﻻم،تلك الشرور التي لم تقع"
البعض يعتقد أنه إن حقق هدفا ما فلن يحتاج للتعلم،اليوم الذي تتوقف عن التعلم بداية الخسارة،"طالما أن لونك أخضر فأنت تنمو وبمجرد أن تنضج تتعفن"
لا تدع غيرك يقرر نيابة عنك فإن سمحت له بذلك فستسخط عليه لاحقا ﻷنه يدير حياتك. اتخاذ القرار يعزز الثقة وحتى لو اخطأت فستشعر أنك تتحكم بحياتك.
كل شخص يولد بما يكفي من الثقة ليصرخ طالبا اﻻهتمام به. ﻻ يحتفظ جميعنا بهذه الثقة لﻷبد.... ولكن تأكد أنها مازالت موجودة في مكان ما في أعماقك.
البعض يقضي نصف حياته اﻷول بذكر ماسيفعله والنصف اﻵخر بتبرير لماذا لم يفعل ماقرر فعله.عندما يتعلق اﻷمر باﻷعذار فالعالم مليء بالمخترعين العظماء
كل الناس عباقرة ولكن إن حكمت السمكة على نفسها بقدرتها تسلق الشجرة فستمضي عمرها تظن أنها غبية،ﻻيوجد إنسان ضعيف لكن يوجد إنسان يجهل مواطن قوته
لا تحدد طريقك وقت العاصفة .. غالبا ستضيع .. اهدأ ودع العاصفة تهدأ .. حتى تتبين الطريق.. أغلب القرارات الخاطئة هي تلك التي تتخذها في لحظة غضب
قد يكون القلق أكثر ارهاقا واجهادا من النهوض وايجاد حل للمشكلة التي تسبب القلق.
لن تتركك أي عقبة كما كنت عليه فإما أن تصبح أفضل أو أسوأ بحسب نظرتك لها، سئل أحدهم عما ساعده على التغلب على عقبات الحياة فقال "العقبات اﻷخرى"
إن كنت تبلي بلاء حسنا في حياتك فسيكون هناك دوما من يشعر بالغيرة منك.لذا ﻻتلم نفسك أو تلمه من أجل عاطفة إنسانية بل أدرك الموقف ببساطة وتجاوزه
غالبيتنا ﻻ"يشكل" حياته ولكنه يتقبل سيرها كما هي ثم يتذمر منها فتجده ينتظر العمل المثالي والصديق واﻷسرة المثالية، حدد أهدافك وستشكل أنت حياتك
إن أردت تحقيق النجاح يجب أن تنتصر في حربك مع تفكيرك أولا, لاتدع التفكير السلبي ينفذ لروحك,بالفكر يستطيع الإنسان جعل عالمه من الورود او الشوك
الاصرار أن تتوقف عندما تكتمل المهمة لا عندما تتعب, قال أحدهم "النجاح يشبه مصارعة غوريلا فأنت لاتتوقف عندما تتعب أنت, بل عندما تتعب الغوريلا"
ركز انتباهك على اليوم فالقلق بشأن المستقبل يفسد يومك , فقد يأتي الغد وقد لا يأتي.المكان الوحيد الذي لنا سلطة حقيقية عليه هو اليوم فاستمتع به
البشر هم الكائنات الوحيدة على الأرض التي تسمح لأبنائها بالعودة إلى المنزل بعد أن يكبروا ويخرجوا منه, والداك أولى الناس بإيجابيتك وتفاؤلك.
بغض النظر عما تعرضت له،تذكر هذا:هناك أناس كانت ظروفهم أفضل منك وأخفقوا وهناك أناس كانت ظروفهم أسوأ منك ونجحوا.الظروف مفترق طرق وأنت من يختار
نادرا ماتُدَمًر حياة الناس بما يحدث لهم في يوم بعينه, لكن مايدمرنا من الداخل هو قلقنا مما يُحتمل حدوثه غدا.ينتهي القلق عندما تحل الثقة بالله
حيثما يوجد إنسان توجد فرصة لفعل الخير، المعروف لايضيع أبدا،ربما يستغرق اﻷمر بعض الوقت لكن المعروف مثل حقيبة السفر على سير الحقائب سيعود إليك
اﻷشياء البسيطة التي نفعلها يوميا لها تأثير على اﻵخرين فاﻻبتسامة مقابل العبوس يمكن أن تبهجهم والكلمة الطيبة مقابل النقد يمكن أن ترفع روحهم.
يجب على الصديق أن يتحمل عيوب صديقه لكن بعض اﻷصدقاء يجعل عيوبنا أعظم مما هي عليه. من أراد صديقا بلا عيوب بقي بلا صديق.
بدلا من انشغالك بتصحيح ظنون اﻵخرين بك أو اقناعهم بقدراتك أو اثارة اعجابهم انشغل بأهدافك وانجازاتك ومايرضيك أنت، فرضا الناس غاية لاتدرك.
الصداقة تتكون من أذن مستعدة لﻻنصات وقلب مستعد للتفهم ويد ممتدة بالمساعدة. الصداقة تعني مضاعفة السعادة وتقاسم اﻷحزان.
التسامح حرية, ثقل عدم التسامح يجر الفرد لأسفل بقوة ويقود لمرارة كبيرة ويهلك أفكارك بالتخطيط للانتقام ورد الصاع بصاعين وهو تفكير غير مثمر.
القلق يجلب قلقا ويصيب بالقرحة واعتلال الصحة وسيجعل أموالك تنفد في دفع فواتير المستشفى.القلق لايفرغ المستقبل من أحزانه بل يفرغ الحاضر من قوته
إن احترمك الناس ولم يحبوك فلن يبقوا معك, وإن أحبوك ولم يحترموك فسيبقون معك لكن لن تكون مؤثرا, لتصبح مؤثرا عليهم يجب أن تكسب حبهم واحترامهم.
كل إنسان يشعر بالخوف عند مواجهة مواقف لم يعتد عليها فنبينا إبراهيم أوجس منهم خيفة وموسى أوجس في نفسه خيفة.استشعر الخوف واجعله دافعا لا مثبطا
إذا عانيت من ظلم رجل جائر فسامحه خشية أن يصبح هناك رجلان جائران, اغفر يغفر لك. لذة الانتقام لحظة أما الرضا الذي يوفره العفو فيدوم للأبد.
كل شيء كبير يبدأ بشيء صغير وكل فكرة عظيمة تبدو مستحيلة في بدايتها. معظم الناس ﻻينجحون ﻷنهم خائفون لدرجة تمنعهم حتى من المحاولة.
خذ خطوة واحدة كل مرة تحاول الانطلاق,ابدأ بشيء لايمثل تهديدا مثل المشي لعشر دقائق يوميا وستجد أن عقلك يتقبل ذلك التغيير بل ويتطلع إليه
ابدأ صغيرا,فإن كان هدفك أن تكتسب اللياقة فلست بحاجة للجري الماراثوني,فإعلاء سقف أمنياتك لحد كبير حين لاتكون واثقا بقدراتك الحالية يهيئ للفشل
الخوف لن يتلاشى أبدا ماحيينا لكن مواجهة الخوف أقل صعوبة من التعايش مع الخوف الذي ينبع من الإحساس بالضعف وقلة الحيلة.
عندما تواجه موقفا لست معتادا عليه فتأكد أنك لست الوحيد الذي يشعر بالخوف فكلنا كذلك, أحيانا أفضل طريقة للتخلص من الخوف من أمر ما هي القيام به
خلق الله الماضي لنتعلم منه وليكون لدينا مكان ندفن فيه اخفاقاتنا السابقة، لا تجعل الماضي يحتجزك رهينة. جيمس لونج