كنتُ أشعر حين تصلني إحدى رسائلك، أن العالم كله يهدأ. مرَّ وقت طويل والعالم في دمارٍ هائل
كنتُ أشعر حين تصلني إحدى رسائلك، أن العالم كله يهدأ. مرَّ وقت طويل والعالم في دمارٍ هائل
أراكَ غريقًا بلا ضفتين ..
تخشى البقاءَ، وتخشى الرحيلا
أبراج المراقبه بشروا مسكتوا علي شي ولا لحد الحين أموري تمام 🙂 ؟
أنا حتى لو ما عندي وقت بعدني أضيّع وقت .
أتيتُ نحوكَ لما الدّهر أتعبَني
فما لبثتُ و زادت بي جِراحاتي
إنّي أتيتُك بأشتاتي لتجمعها
ما لي أراكَ و قد شتّتَ اشتاتي
"هذا الشموخُ العُنجُهيُّ أحُبُّه
فإذا نُصحْتِ بتركه فَتَمنَّعي
تهتز كل خلية في داخلي
لما يُلامسُ وقع خطوكِ مسمعي
شرفٌ لهذي الأرض مشيك فوقها
إنْ تحْرميها خُطوةً تتصدع
لا ترحمي المتلهّفين لنظرةٍ
وببسمةٍ إياك أن تتبرَّعي"
عندما يموت شخصٌ مسنّ، فإن موته بمثابة احتراق مكتبة. | هامباتي با
يُهزَمُ الْمرءُ ؛ بأشياءهِ التي يُحبّها ....
وكن على ثقة في من تلوذ به،،سهم الدعاء اذا اطلقته يصل
كل عام و انتن بألف خير