أما أن الأوان لتحطين كالطير على يدي
أم انك فراشة فقط للاغصان تأوي
عرض للطباعة
أما أن الأوان لتحطين كالطير على يدي
أم انك فراشة فقط للاغصان تأوي
راق لي اسمك اليوم
يا عسل الحب
وشراب الورد واللب
معزوفةً بالمكان
أنتي والسطور وما انثره دون كتمان
حبيبتي إنثى
ولست أنت يا شريرة المنفى
رقصات مختالة لحروف البيان
على سطورالخيال
كسرب مهاجر بسلام
وما همني بالكلام
شعور بداخلي لم يجد يوماً جواب وسلام
أطياف شفافة تحدث في صدري الملام
حبيبها غريب
رغم حسنها لا يهتم
رغم بكائها لا يتحدث ولا ينم
ربما قد تشبع
مكان ليس لي
ولكنني هنا وحدي
كم جميل أن تسمع ارتداد الصوت بالمكان
لا يوجد بيدي أطواق الياسمين
ولست اصنعها سيدتي فهل إياي تقبلين
لا أعلم البحور
ولكنني بين السطور