-
حبل الكذب ...... قصير
قالت له:"سأتي إلى المطار كي اودعك ي حبيبي..ستغيب عن البلد سنتين ...سأفتقدك كثيرا"
قال لها:"لا تأتي سأودعك الآن...ستكوني صباحا في عملك ..وأخي سيكون معي ليودعني"
قالت له:"طيب"
ولكن لم تتحمل أن لا تودعه ف المطار ...استأذنت من عملها ...راكضة لاهثة لتودع زوج المستقبل
ورأته من بعيد ينتظر دوره ف الكاونتر وبجانبه اخيه... فجلست في كراسي الانتظار تنظر اليه لتودعه بعينيها الجميلتين فقط...
وما إن انتهى إلا اقبل إليها وهي في ذهول ﻷنه لا ينظر إليها وإنما إلى من تجلس بجانبها وتحمل صبيا ركض إليه "بابا ..بابا"
ياله من وداع...احمرت عيناها واشتدت عروقها ...ماذا عساها عينيك انت تقول لها ....انعدمت لغة الاشارات
وصارت ك جماد بلا حراك...أي كذبة تلك عشتها ثلاث سنوات...أي حب هذا يحزن القلب حتى يدميه...
غادرت المكان إلى لا مكان ...لن اكمل القصة لأن نهايتها حزينه...
الخلاصه
لماذا نكذب؟هل هناك كذبة بيضاء؟
كيف بعض الكذب يهدم ويشبه بالزجاج المكسور؟
هل اصبحت المجاملات جزء لا يتجزأ من الكذب؟
لماذا ربطت صفة الكذب بالحبل القصير ؟
وسلامتكم من الكذب
-
الكذب يظل كذب جآن أبيض ولا اسود :),
"ومازال الرجل يكذب حتى يكتب عند الله كذاباً"
والكذب من اذم السلوكيات وأصعبها ، ووقعه مؤلم جداً !
وأنا من الأشخاص الذين لا يغفرون عن الكذب
من شخص مقرب وفي أمور حساسة :) ,
-
نكذب ولكن ليس على حساب السعادة ...
نعم الكذب حبل قصير .... طال الزمن أو قصر ... فالكذاب يكشف عن نفسه دون علمه ...
تشكر ....
-
حبل الكذب قصير نعم هذه المقوله في محلها
لأن مهما عملنا من شين لا بد له من يوم ينكشف ذلك الشين
سواء سرقنا او كذبنا او عملنا المحرمات في الخفاء
لا بد له من نهايه وينكشف المستور
بالتالي علينا ان نظهر الطهر والايجاب دائما في حياتنا
فالحياه لا تستاهل ان نظهر الوجه الطيب لمن نحب وفي داخلنا وجوه سواء لهم
الف شكر
-
-
-
رابع الكذاب لين عتبة الباب يعني الكذاب حبله قصير
-
الصدق بيأض والكذب سواد
ربما لانستطع كشف كذب الأخرين
لكن الكبذب في النهاية ينكشف
شكرالك
-
احيانا تكون الحقيقه مولمه جدااا
فيحصل الانسان افضل طريقه للهروب من الواقع هو االكذب
لكن وقت تكتشف كذبته تكون المراره والالم اشد من الحقيقه نفسهاا
الحل ان تقول الحقيقه والصدق مهما كانت مولمه
الا في حالات استثنائيه يفضل الصمت فقط
-