http://pacp.gov.om/home.aspx?lang=ar-OM
عرض للطباعة
يا جماعة إلى متى هذا الغش ؟
ترا الشعب أنتهى وخلص
نسأل الله السلامه.......
الغش يصل إلى اللوازم الطبية والمحاليل… ضبط شركة تتلاعب بكميات كبيرة تجاوزت 90 ألف عبوة_*~
_رصد-أثير :
تمكنت إدارة حماية المستهلك بالسيب من ضبط شركة متخصصة في إمداد بعض المستشفيات والمراكز الصحية في السلطنة بالأدوات واللوازم الطبية والمحاليل المختبرية تقوم بالتلاعب بتواريخ صلاحيّة تلك المستلزمات، وبالترويج لأصناف أخرى منتهية الصلاحية*.
*وحسب ما رصدته “أثير” من حساب الهيئة في “الفيس بوك” فإن تفاصيل الواقعة تعود إلى تلقي الإدارة معلومات تفيد بقيام إحدى الشركات المتخصصة في مجال الأدوات واللوازم الطبية بالتلاعب بتواريخ صلاحيّة تلك المستلزمات، وعلى ضوء هذه المعلومات تم اتخاذ الإجراءات القانونيّة اللازمة من بحث ومتابعة وتحرٍ وجمع استدلالات للتأكد من هذه المعلومات، حيث تأكد لأخصائي الضبط صحّتها، وعليه تم التنسيق مع الجهات المعنيّة لأخذ الموافقات الرسمية لمداهمة موقع الشركة بغية التعرف على ما يدور به من ممارسات*.
*وبعد الحصول على الموافقات الرسمية، وبالتعاون والتنسيق مع الادِّعاء العام وشرطة عمان السلطانيّة تم وضع خطة للمداهمة وتكليف مأموري الضبط بالتنفيذ حيث تم ضبط العمالة الآسيويّة تقوم بتغيير تواريخ صلاحيّة بعض الأدوات الطبيّة وذلك باستخدام مواد معينة على ذلك كما تلاحظ لمأموري الضبط وجود كميات كبيرة من المستلزمات الطبيّة منتهية الصلاحيّة، وأخرى تم التلاعب بتواريخ صلاحيتها، حيث بلغ العدد الكلي للعبوات أكثر من (91551) عبوّة مما يعد مخالفاً لقانون حماية المستهلك، وذلك حسب نص المادة (7) بشأن حظر تداول السلع المغشوشة، أو الفاسدة أو المقلدة ، أو غير المصرح بتداولها وبنص المادة (3) من اللائحة التنفيذية للقانون*.
*
*وبحسب تقارير مختصة فإن من شأن المواد ذات التغليف المعقّم أن تتسبب في حدوث التهابات لمستخدميها بسبب انتهاء فترة التعقيم، أما بخصوص المواد ذات الأجزاء البلاستيكيّة كأنابيب التنفس مثلاً فإن التغييرات في خواص البلاستيك تسهم في نمو البكتيريا وحدوث الالتهابات للمريض، وبخصوص المواد الخاصة بالمختبرات الطبية فقد يؤدي استخدام بعضها كالمحاليل منتهية الصلاحية إلى تشخيص خاطئ وعلاج المرضى بطريقة غير صحيحة، وبالتالي قد تؤثر على صحة المريض وزيادة التبعات الصحيّة على أقل تقدير، وقد تسهم في أكثر من ذلك، علماً بأن جميع هذه المواد لا يجوز استخدامها لأنها تعدت مدّة الصلاحيّة وبالتالي فإنها لن تؤدي الغرض الذي صنّعت من أجله، وستؤثر على الصحة العامة*.
*وتؤكد الهيئة العامة لحماية المستهلك أهميّة التزام المزوّدين بالنظم والقوانين ومراعاة اشتراطات الصحة والسلامة، كما تدعو الجميع إلى ضرورة التعاون في الإبلاغ عن مثل هذه الممارسات بغية الوصول إلى سوق مطمئنة وآمنة*.
يدمج الموضوعان
لا ادري لما التركيز من قبل هؤلاء المتلاعبون على الصحة !!!!
الطعام مغشوش ...
والآن الأدوية مغشوشة ...
الربح على حساب صحة البشر ....
ياإلهي ....
أي بشر هؤلاء ...
شكراً أختي أم سعاد
ما ابشع النفس البشرية عندما تتجرد من كل قيمةانسانية
انتم ساكتون عن الفساد منذ زمن وهذه ليست اول مره فماذا عن قياسات الضغط الخاطئه او عدم تسجيل الضغط الحقيقي وماذا عن تأخر في تشخيص بعض الأمراض .
نسال الله السلامة ..........
كيف ساكتون عن الفساد منذ زمن؟؟؟؟ نورنا الله يخليك !!!
يعني التشخيص الخاطئ يعتبر فساد؟؟!! واذا تم قياس الضغط بالخطأ يعني الكل ساكت عن الفساد او هناك فساد؟
شي فرق بين الفساد وقلة الخبرة والغش التجاري!!
اذا عندك دليل عن التشخيص الخاطئ او شي من ها القبيل روح اشتكي عند لجنة الاخطاء الطبيه وبتحصل حقك وتتعدل اوضاع كثيرة
لكن الكلام مثل هذا ينم عن عدم ثقافه للاسف
خلك منطقي دائما ليكون الجميع على بينه بدل الاتهامات وغيره
شكرا لك
لانه يتم التعمد في قياس الضغط بشكل خاطيء وأحيانا لا يسجلون القياس الصحيح وقد حصل هذا معي يعني مرة اني رحت عند الدكتور والممرض قاس لي الضغط بالمقياس الألكتروني وكان مبين انه مرتفع .. كان 160/؟ وهذا الكلام اكدة الممرض .. ويوم دخلت عند الدكتور قاس الضغط على كيفه بالمقياس الزئبقي وقال ان ضغطي ممتاز مع انه اعراض الضغط معظمها عندي مثل ألم خلف الرأس ونزيف الأنف وصداع . ... والشي نفسه تكرر معي في اكثر من مستشفى .. اي التعمد في الأذيه وهذا يعني وجود اناس عديموا الأنسانية ...
وبعدين وين لجنة الأخطاء الطبية هذي ؟ ما سمعت فيها من قبل ... ليش؟
وبخصوص اجهزة قياس الضغط فالفترة الاخيره تعطي لكل المرضى قياس مثالي وانا اتكلم عن قياس الضغط الموجود فالولايه اللي عايش فيها .
العفو
نسأل الله العافية والسلامة
وكم من مريض مات ولم تعرف علته والأن ظهرت الحقيقة المواد الطبيه مغشوشه ومنتهيه وتنقل البكتيريا والسموم للمرضي مباشرة للجسم
صح كلامك عزيزتي أفتخر
عندما تتكرر قضية الغش والفساد مثل ما يحصل الان على كل فترة
نسمع غش واحتيال فيماا يخص ويدخل في صحة المواطن والمقيم.
فاعلم بان العقاب والجزاء غير كافي ولا يحس ولا يشعر
به مرتكبي الجنايه. وانما يمر بردا وسلاما ويعود الغش مرة ثانية
بثوب جديد ويمكن يكونوا انفسهم الممثلين الذين
يعيدون المشهد بسيناريوا مختلف.
والله أصبحنا أضحوكة وحقل تجارب لأصحاب الضمائر الميتة ومن يساندهم ويحميهم
والسبب دون غيره هو القوانين التي تنص على جزاء مرتكب الجريمة
قوانين وأحكام هزيلة غير رادعه لا تحاسب الجاني الفعلي وإنما مرتكبها من العمالة الوافدة البسيطة المغلوبة على أمرها طيب صاحب الشركة وين عقوبته ليس هو المسؤول الأول والأخير ؟
للأسف الرادع ضعيف في مثل هذه المواقف لدرجة التفكير في تقليص دور هيئة حماية المستهلك هذا يدل على ان هناك خلال ولابد من إصلاحة ؟؟؟
وصل بنا الحال هكذا ..
يتلاعبون بأرواح الناس و همهم الأكبر هو الربح .
و على القانون أن يكون حازما و قويا اتجاه هولاء و من تسول له نفسه باللعب بمقدرات الشعب و الدولة .
و يا ليت لو يفهمون معنى الأمانه و القسم الذي أقسموا به .