مشكلة تريد حلا .....اختار بين قلبك وعقلك

هل تنصحوني بالاستمرار مع خطيبتي بعد علمي بأنها مريضة؟؟؟
انا لدي مشكله وارجو من حضراتكم مساعدتي فيها. انا شاب ابلغ من العمر ٢٨ عام خاطب وسوف اتزوج خلال ثلاث شهور..خطيبتي تصغرني بعده سنوات ارتبطنا جواز صالونات مثلما يقال ولكن حدث بيننا الوفاق والتفاهم هي فتاه مناسبه وفيها مواصفات الزوجه الصالحه وتحبني كثيرا اكثر ما احبها.. منذ فتره قصيره حدثتني انها مريضه لانها مثل اي فتاه تأتيها البريود ولكن باختلاف اي انثي كانت تاتي لها مرتين بالشهر وتابعت عند طبيب متخصص واتت لها كل شهر ولكن بالم شديد جدا تجعلها طريحه الفرش. هذا عادي بالنسبه لي ولكن خبرتني بالاصعب انها لديها ورم تحت الابط ياتي اليها اثناء العاده الشهريه ويتعبها جدا وانها لديها تليفات علي الثدي..وانها وقفت العلاج حاليا لحين اتمام الزواج واخبرها الطبيب باجراء جراحه لاستئصال الورم بعد الزواج. الخبر كان صاعقه بالنسبه لي هشمت رأسي. انا اعلم ان المرض بيد الله سبحانه وتعالي وانها ليست مسئوله عن حياتها..اشفقت عليها جدا ووعدتها بالاستمرار سويا الي أن يفني بنا العمر ففرحت فرحا شديدا بانتي سوف اكمل في خطبتي والزواج بها. قالت لي كنت خائفه انك تعلم وتتركني ولو تركتني سوف انهار لانها تحبني بشده..فوعدتها بالاستمرار واستكمال العلاج بعد الزواج ويكون امر بينا خفاءا . ولكن عقلي يخبرني بعدم الاستمرار وتركها ولكن قلبي يريدها لانها ضعيفه بدوني وتحبني وحرام علي تركها. بماذا تنصحوني بالاستمرار معها ام تركها لمرضها وانهيارها

الرجل لا يصبر بمرض زوجتة ع عكس المراه تصبر وتهتم فيه لا اعمم
بس اذا عقليتك كذا فانت ماتستاهلها الزواج هوه التكامل ف الشدة والرخاء
وبعدين هذا مرض عادي مايأثر اصلا

إن شاء الله مع العملية يروح الورم ويعيشوا حياتهم طبيعي ..
أو إذا استمر المرض عندها ممكن يتزوج الثانية دون تطليقها .

اولاً ... لابد من الايمان بأن الشفاء بيد الله سبحانه وتعالى

ثانياً ... بما ان المرض في بدايته يعني يمكن السيطرة عليه وبإذن الله بعد العمليه تكون الامور طيبه

وبعيداً عن هذا وذاك الاهم ان حُبها قادها للافصاح بمشكلتها لمن تحب فمن الواجب تقدير حبها فلو كانت لا تحبه لما افصحت له من الاساس

الاثنى بطبعها رقيقة مرهفة لذلك لجأت لمن احبته لكي يخفف عنها مأساتها ... شفاها الله واعانه على الاهتمام بها

انصحه بأن يحكم عقله قبل قلبه . وان يحسبها من جميع الجوانب . لان هذا زواج يعني ارتباط وميثاق مبني على الثقه . ان تتزوج المرآة وانت تعلم بمرضها يجب عليك ان تتحمل تبعات ذلك من مستشفيات ومصاريف علاج ولا قدر الله يمكن تنحرم من الانجاب ويمكن يصير لها لا قدر الله تشوهات وما شابه ذلك . فيجب عليك حينها ان تصبر وتعيش حياتك فالقرار كان بيدك . من جهة اخرى يجب ان تعلم المراة بانها تزوجت وهي مريضه فعليها ايضا ان تتحمل تبعات ذلك . ممكن ان يتغير عليها زوجها . ويمكن ان يتضايق ويمل من مرضها وممكن لا قدر الله انها تحرم من الذرية ويمكن ان يتزوج عليها لاسباب كثيره فعليها ان تضع كل هذه الامور في الحسبان . وان تتوقع حدوثها
فعندها لا تلومه ولا يلوم نفسه ولا يلومها

هذا ما عندي واشكركم على التفاعل

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تؤام مجد حياتي ^_^

اولاً ... لابد من الايمان بأن الشفاء بيد الله سبحانه وتعالى

ثانياً ... بما ان المرض في بدايته يعني يمكن السيطرة عليه وبإذن الله بعد العمليه تكون الامور طيبه

وبعيداً عن هذا وذاك الاهم ان حُبها قادها للافصاح بمشكلتها لمن تحب فمن الواجب تقدير حبها فلو كانت لا تحبه لما افصحت له من الاساس

الاثنى بطبعها رقيقة مرهفة لذلك لجأت لمن احبته لكي يخفف عنها مأساتها ... شفاها الله واعانه على الاهتمام بها

---

انتي يا اختي تتكلمين من منظور العطف على المراة كونك من جنسها وشعورك اقرب من شعورها . ولكن يجب ان تنظري الى ابعاد الموضوع والمشكله فيما لو حدث الاسوأ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكااية حلم

إن شاء الله مع العملية يروح الورم ويعيشوا حياتهم طبيعي ..
أو إذا استمر المرض عندها ممكن يتزوج الثانية دون تطليقها .

---

هل ستكون راضية بزواجه عليها ام انه بيزيد حالتها سوء

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهل الباطن

هل ستكون راضية بزواجه عليها ام انه بيزيد حالتها سوء

---

ما دامت تحبه وعارفة نفسها مريضة وحاولوا في العلاج لكن قدر الله وما شفت منه لتفوض أمرها لله وتوافق أفضل من أنه يطلقها .
وما دامت هي مريضة أكيد بتفكر لو طلقها هل بيتزوجها حد ثاني الجواب المحتمل لا .

أخي الكريم
هذه حياه وهذا مستقبل لك انته وربما عائلتك مستقبلا
الافضل عدم التسرع
هنا القرار لك
يجب ان تعرض حالتها لطبيب اختصاصي يشرح لك جميع الجوانب
وبشفافيه مطلقه ونظرته المستقبليه لوضعها الصحي
اذا كان كل شي مطمن توكل على الله واتم زواجك بها
واذا كان عكس ذالك لا قدر الله انصحك من البدايه ابتعد عن عواطفك
والايام جديره ان تزيل الهم والضيق من صدرها وتتقبل الوضع
واذا كان لك رغبه بالاستمرار وقادر على تقبلها في كل حالاتها ايضا اقول لك
توكل على الله
القرار بيدك وابتعد عن العواطف

السلام عليكم جمعه مباركة عليكم وطبعا هى
اخر جمعه من شعبان

مقال طيب
من راي اذا كان هذا الرجل مستطيع ماديا بان يعالجها وبدون تكليف ديون من بنوك او من اشخاص يمكن له يواصل تجهيز الزواج
اما ان يثقل نفسه بالديون ويذل نفسه اما الدايينين فهذا لا يجوز فهى بنت ناس وعليهم
علاجها والحمدالله حكومتنا موفره كل شى
ولديهم المعرفه والمقدرة لإستأصال هذا المرض

نسال الله لها الشفا ولكل من يعاني من هذا المرض ان يمن عليهم الله بالصحه والعافيه

شكرا لكم على المشاركه يعطيكم العافيه

المرض من عند الله تعالى ولا اعتراض لحكمه
المريض له الحق ان يعيش مثل الاخرين ما ذنب هذه
الفتاه ان تحرم م الحب او الزواج لانها مريضه !!
لو كان الشاب مريض وهيه تحبه لم تتركه ابدا
ولكن لانه رجل مسترجل سوف يتركها لانعدام الضمير والحساس
وكانه هو الكامل التام المعافى
للاسف الرجل يريد المراه كامله بدون نقصان ولكن لا ينظر
لنفسه ..
من وجهه نظري انه بمجرد انه فكر ان يتركها فهو لا يستحقها