عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرت أيام شداد وصعبة
لكن من خلال تأملي للواقع
هناك من تعود الجلوس في البيت
وهناك من لمن يتعود الجلوس
لكن حقيقة فيروس كورونا علمنا الكثير
بل في رمضان وجدنا لذة العبادة والطاعة
ربما لم نجدها في شهور رمضان التي مضت
فلله الحمد والمنة
ستعود بإذن الله الأيام كما كانت
لكن يحتاج نتعلم الدروس والفوائد من ذلك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالفعل أخي فيه بعض الفوائد والحمدالله
ونسال الله ان يرفع الله عنا هذا البلاء
الحمد لله رب العالمين
الجميل في ان الغالبية اقلم نفسه مع الظرف
ورتب حياته واولوياته على ما اقتضته المصلحة العامة
الحمد لله اولا واخرا
ونسأل الله تعالى ان يرفع البلاء
نعم اخي الكريم لا اقول بأن كرونا حدث جميل بقدر ما هو اختبار من الله وابتلاء
نعم فقدنا كثير أشياء تعودنا عليها ولكن الشي الجيد أننا وجدنا كثير أشياء كنا بصراحة فاقدينها
جلوسنا في البيت علمنا كثير أشياء إيجابية ما كنا نحسب لها اي أهمية
الحمد لله على كل حال دعائنا لمن توفاه الله بهذا المرض بالرحمة والغفران ولأهلهم بالصبر والسلوان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الوسامه
آمين يا رب العالمين
شكرا لك اخي الكريم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى بيضة الاسلام
آمين يا رب العالمين
بارك الله فيك على المرور الطيب
ووفقك الله
بورك فيك على المرور القيماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهل الباطن
وحفظك الله لما فيه الخير
وكل الشكر
الحمدلله حمداً كثيراً
حقاً تعلمنا دروس كثيرة
وقضينا أوقات هادئه رائعه
وتعلمنا الاكتفاء بالقليل
الحمد لله ربما كورونا جاء ليستفيق البشر
ويخبر العالم ان هناك عقول لم تستخدم
وتقنيات لم يلتفت لها ووتيرة حياه جديده لا بد أن نعيشها
أعتقد أننا نسبياً تأقلمنا مع الوضع
وتجاوزنا مرحلة القلق والتوتر
فقط نلتزم وبإذن الله نسلم
فالوباء باقي بيننا ويجب أن نتعايش معه
الحمدلله كورونا غير فينا واجد أشياء ، وخلانا نراجع حساباتنا مع الله ' وجعلنا أكثر قربة من عائلتنا وأكثر وداً وتراحم وتعاون فيما بيننا ' وأدركنا معنى النعمة التي كنا فيها قبل انتشار المرض ' وفي شهر رمضان قلة الملهيات و طلعات وزيارات والتسوق ' وبالتالي التفرغ لذكر الله .
الواحد دائما لازم ينظر لكل امر يصيبه من ناحيتين
الايجابيه والسلبيه
ويترك السلبيه ويركز ع الايجابيه
يمكن الفتره اللي مرت الواحد عرف فيها كيف يقي نفسه وافراد عائلته ويتعايش مع الوضع الحالي
صحيح فقدنا التجمعات الحلوه
والزيارات العائليه
اشتقنا لاهالينا
ولكن الحمد لله ع كل حال
ان شاء الله تكون فتره بسيطه وتعدي هالازمه ع خير
فعلا الناس تعودوا على الوضع والبعض وجد وتعلم أشياء لم يكن يلاحظها من قبل .
يا رجل .. هذا المرض صكر علينا المساجد وحلقات الذكر والاستفاده والافادة من العلماء والاتقياء
واللهي ما زادنا ألا بؤوس !..
الحمد لله واجد اشياء تعلمنها وستفدنا منها
بس هل افراد المجتمع راح يتمسكو ولو بالقليل عن الدروس اللي استفادوا منها او بيرجعو ع جدول ما قبل كورونا
كلمات قليلة تحمل معاني كبيرةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الأفكار
جزيت خيرا
جزاك الله خيرا أختياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الداخليه
هذا الوباء في نظري سيسقط دول ويقوم دول
وتغلق شركات وتفتح شركات
وستتجه الناس للأكتروني اكثر من اليدوي
وسيتعب كثير من لم يواكب العصر ويتأقلم مع الوضع
وبالله التوفيق
كلامك عين الصواب اختياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ` لحنُ المطَر
بعض يذكر السلبيات
مع اننا مؤمنين بأن الله يكتب الخير للمسلمين
في نظري هذا رمضان من افضل رمضان مر علينا، كان قبل العيد يصبح الكل مشغول وزحام
اما هذا رمضان فكان فرصة للقرب من الله والانطراح بين يديه
صحيح اختياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حافيه القدمين
هو اصعب شيء غلق المساجد وكذلك عدم رؤية الاهل
لكن من رحمة الله ان هناك وسائل مرئية وصوتية ممكن الواحد يشعر كان اهله معه
حفظك الله
صحيح اختي نقاءاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــــــقــــــــاء
شكرا لك
يا نقطة الخيراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقطة .
رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يقول جعلت الأرض مسجدا وطهورا، فالواحد يصلي حيثما كان عندما يكون هناك عذر، وبخصوص العلم متوفر بشكل كبير ولو الواحد فقط مجالس العلم، لكن هناك كان خير كبير تقرب الواحد من اهله اولاده يرونه وتعلم البعض تنقيات جديدة، لعله خير أخيتي
بورك فيك اخي الكريماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق المجنون
اعتقد سيكون هناك فئتين فئة تستفيد وتتعلم وتجدد
وفئة سترجع مثل كان وهذا ربما يكون الأغلب
الحمد لله على كل حال بعض الأحيان نتيقن أن رُب ضارة نافعه.. ولله الحمد اكتشفت في نفسي أشياء لم أكن أعلم بها وشعرت بلذة الجلوس في المنزل والتي كُنّا نفتقدها لأسباب عده..
بارك الله فيك عزيزي شكرا للموضوع الراقي