السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تخبر ب بسرك حتى ظلك !!!
في ما مضى أخبروني بأن سرك في بئر
وفي الصباح الباكر قد حلق في العلالي
حقيقتا جميل أن تحفظ لسانك وتخبئ سرك في جيبك .
كل الود / االهارب من المجهر
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تخبر ب بسرك حتى ظلك !!!
في ما مضى أخبروني بأن سرك في بئر
وفي الصباح الباكر قد حلق في العلالي
حقيقتا جميل أن تحفظ لسانك وتخبئ سرك في جيبك .
كل الود / االهارب من المجهر
ليش هربت من المجهر؟ . .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كل الشكر والتقدير على الطرح
مقولة تعتبر نسبية وتقديرية
وعليكم السلام ورحمة الله
تشكر ع الطرح ..
بالفعل يمكن بوقتنا الحين وباختلاف البشر نحتاج نحتفظ باسرارنا لنفسنا ...
في ما مضى أخبروني بأن سرك في بئر
وفي الصباح الباكر قد حلق في العلالي
ربما اخترت الشخص الخطأ!
المشكلة التجربه أتت في أشخاص .....
وأذكر شخص كان يقولي بأن أعتبر سرك نقطة في بحر !!!
وأيضا قد تبخر ....
كل الشكر والتقدير لكم
هي مسألة ثقه
اذا كان الشخص ما قد الثقه ف سلم ع سرك
واحيانا كثيره صحيح نغلط بأختيار الشخص
الحين اخوك ما توثق فيه ولا تأمنه ع سر الا من رحم ربي
تجي تعطي سرك لغريب ،!
صدقت
السر وقضاء الحوائج الشخصية بالكتمان
جزيت خيرا
اصلا لا يجوز ان تفضح نفسك ما دام الله تعالى قد سترك . الأصل ان تستر نفسك امام اي شخص حتى لو كان من اعز اصدقائك .
صحيح سرك في بئر، بس تختلف معاه البئر يتحول نافورة.
كتم السر_____ يجعلك تعيس وأنت مطمئن البال
شكرا على الطرح الموفق
وعليكم السلام أخي
موضوع رائع ويستحق النقاش فيه
فعلا مثلما تفضلت أخي لا تخبر بسرك حتى ظلك
مما لاحظناه هناك أناس لا تثق فيهم أبدا ومهما صار بينكم
والبعض يوعد
والبعض يحلف
والبعض يقول لك أنا ثقة إطمئن
وبعدها تكتشف أن سرك قد إنتشر
وهنا الصدمة
خلي سرك بينك وبين ربك فقط !
إكتم كل شيء بداخلك !
فعلاً مع كثرة التجارب والمواقف
تتغير قناعة الإنسان
ربما نحن البشر نميل للفضفضة احياناً
ولكن حقاً توصلت الآن الى أن الكتمان افضل بكثير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الكريم /
في تلك المقولة :
نستحضر تلك الخيبات ، وتلكم التجارب التي مر الواحد منا عليها ،
بعد أن وضعنا تلك الثقة على طاولة من استودعناهم ذلك السر الدفين !
ومع هذا :
علينا أن نتعلم من ذلك كيف نحافظ على السر ،
وبأن لا نهب الثقة لشخصٍ ما بمجرد ذلك الميول النفسي ،
وتلكم العاطفة الجياشة التي منها قد ننفلت من عقال التعقل وضبط النفس !
وما أراه _ في اقدام احدنا للبوح بسره _ :
هي تلك الرغبة والحاجة العارمة في البوح عن مكنون القلب ، وتلك الفضفضة التي منها
قد تُخفف عنا ثقل ما يعصف في عقولنا ، ويتلجلج في صدورنا ، من ذلك يكون الاقدام
للبوح من " نظن " أنه الأقرب منا من غيره من الناس !
وما نصيحتي لنفسي ولغيري :
أن الواحد منا وجب عليه أن لا يكون كتابا مفتوحا يقرأه كل من مر عليه ،
بل عليه ينتقي المكان والزمان ، وذلك الانسان الذي سيُفضي إليه سره ،
ومع كل ذلك _ وفي ذات الوقت _ :
عليه أن لا يُسقط من توقعاته أن سره قد لا يكون في ذلك
البئر الذي أخبره به من استأمنه عليه .
همسة مُحب :
"لا تعتب على من باح بسرك ، بل اعتب على نفسك ،
لأنك لم تستطع الحفاظ عليه وقد كان مخبوء في صدرك " !.
دمتم بخير ...