*فهد بن محمود يؤكد أهمية تولّي الكوادر الوطنية للوظائف القيادية بالقطاع الخاص

أكد صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد، نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء، على سعي الحكومة لتفعيل دور كل من غرفة تجارة وصناعة عمان والاتحاد العام لعمال السلطنة، موضحا أن تحقيق التوازن في العلاقة بين أطراف الإنتاج الثلاثة يأتي في مقدمة أولويات الحكومة التي تكرس كل اهتمامها للمواطن وضمان العيش الكريم له أينما وجد.

وأشار سموه في الاجتماع الذي شارك فيه إلى جانب عدد من الوزراء والوكلاء رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عُمان ورئيس الاتحاد العام لعمال السلطنة ونائباهما، أشار إلى أهمية قيام القطاع الخاص بحث كافة الشركات العاملة في البلاد على تدريب الكوادر الوطنية وتأهيلها مع إتاحة الفرص لهم لتولي الوظائف القيادية هذا إلى جانب إتاحة المجال للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الحصول على مشاريع وأعمال تمكنهم من تحقيق طموحاتهم في العمل الحر وهذه من الأمور التي تحظى بالمتابعة المستمرة من لدن عاهل البلاد المفدى -أعزه الله- لذا فإن كافة الأطراف مطالبة بتذليل أية معوقات تحول دون تحقيق ذلك، وتم التداول خلال الاجتماع حول مجالات التنسيق بشأن المسائل التي تراعى فيها متطلبات كل مرحلة والمتغيرات الاقتصادية التي تشهدها الساحة الدولية وسعي السلطنة والعديد من الدول لتخطي آثارها على عجلة النمو من خلال نشر ثقافة العمل وتحديد الأولويات للنهوض بالاقتصاد العماني.

ويأتي عقد هذا الاجتماع في إطار مواصلة دعم الجهود المبذولة للارتقاء بمستوى التعاون بين القطاعات المختلفة وتمكين كل طرف من الاضطلاع بمسؤولياته خدمة للأهداف السامية التي حدد معالمها حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – والقاضية بتحقيق الانسجام بين مؤسسات الدولة وقطاعاتها وصولا إلى الارتقاء بمعدلات التقدم والنماء في البلاد، إضافة إلى الاستمرار في تعزيز بيئة وظروف العمل لكافة العاملين في قطاعات الدولة، وهي سياسات ثابتة ترمي إلى تحقيق العدالة للجميع وزيادة الإنتاجية وإيجاد مناخ مناسب للاستثمار.

مسقط - البلد

السلام عليكم
تأكيد متأخر جدا ، مرت 44 عاما والان فقط تؤكدون دور الكوادر الوطنية في تولي الوظائف القيادية ..
أقول كله خير ان شاء الله
و غني يا ليل ما أطولك ..

أتوقع سمعت وسمعت كثيراً لكن .....لن أتحدث.

اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم أحفظني من بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي
اللهم إني استخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، واسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاصرفه عني واصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به

اولا واخيرا فالمواطن يقبل على مكان العمل الذي يضمن له الاستقرار والتقدير سواء اكان تقديرا ماليا ام معنويا .
والبلد مهما رأينا ان الوافد مجتهدا البلد لا يبنيها سوى ابناءها ..
اعطوا الفرصه لابناء البلد وشجعوهم واعملوا على تطويرهم وسترون ساعتها كيف ان المواطن سيكون اشد حرصا على خيرات البلد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى صوت

اولا واخيرا فالمواطن يقبل على مكان العمل الذي يضمن له الاستقرار والتقدير سواء اكان تقديرا ماليا ام معنويا .
والبلد مهما رأينا ان الوافد مجتهدا البلد لا يبنيها سوى ابناءها ..
اعطوا الفرصه لابناء البلد وشجعوهم واعملوا على تطويرهم وسترون ساعتها كيف ان المواطن سيكون اشد حرصا على خيرات البلد

---

بارك الله فيك أخي الغالي صدى صوت أضم صوتي إلى صوتك وفكرك الراقي بالقول :
عززوا في شبابنا روح الثقة بأنفسهم وبالأعمال التي أوكلوا بها أو يقومون بها .. لن نتخلص من ربقة الوجود الأجنبي ببلدنا إلا بنا نحن أبناء البلد .. حين نشعر هذا الشاب أنه فوق الجميع وأهم من أي شيء آخر حين نحترمه ونؤمن له حياة إجتماعية واقتصادية كريمة حاضرا ومستقبلا .. حين نوفر له قانونا صارما وعادلا يحميه وظيفة وشخصا واعتبارا .. حين ندعمه ونحفز فيه عنصر الفاعلية في العمل والانتاج .. حينها فقط صدقوني البلد راح تتطهر من كل هذه العمالة الوافدة التي تمتص مال الوطن وتعمل على إعاقة تنمية الانسان العماني وجعله في المؤخرة دائما بل والسعي حتى لـزحزحته من عمله وإبقاء مكان العمل شاغرا لهم وحدهم هؤلاء الأجانب .. لازم نطردهم شر طردة من البلد وهذا الطموح الوطني لن يتحق أبدا إلا إذا فعلا توجهنا بكل مواردنا وأموالنا وصلاحياتنا نحو الانسان العماني شابا كان أم فتاة .. بالقول والعمل وبقوة القانون وبمظلة الرعاية العملية الجادة لكل شبابنا وبناتنا في القطاع الخاص .. وتدريجيا ومع الصبر والعمل والتطوير المستمر كل هذه الزبالة الوافدة لن نراها أبدا في سوق العمل ولا حتى في حاراتنا وشوارعنا وساعتها فقط سنرتاح من كابوس مرعب يهدد حاضرنا ومستقبلنا إسمه عامل وافد أو مسؤول وافد يتحكم في مصير أبناءنا وفي مصدر عيشهم ويعمل مستميتا على مضايقتهم والتنكيل بهم بشتى الطرق بهدف تطفيشهم من العمل وإحلال إبن بلده هو محل إبن الوطن والأحق أن يكون في هذا الحقل من أي شخص آخر ليس من أبناء هذا البلد ولا من ترابه
ودمتم بخير

ليش ما يكون هناك قرار حاسم يفيد المواطن ، ليش دائما بس تنعقد اجتماعات خجولة ولا يخرجوا منها الا بتأكيد أو مقترح أو سوف و يمكن و لعل ..


وش شايفين في الوافد !!؟
ليش أذن المواطن يتعلم و يجتهد و يروح و يجي و يخسر فلوس عشان الدراسة في الخارج و في الاخير يجي و فوق رأسه وافد و هالوافد يجي من بعده وافد اخر و كأنهم يتوارثون ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الأندلس

ليش ما يكون هناك قرار حاسم يفيد المواطن ، ليش دائما بس تنعقد اجتماعات خجولة ولا يخرجوا منها الا بتأكيد أو مقترح أو سوف و يمكن و لعل ..


وش شايفين في الوافد !!؟
ليش أذن المواطن يتعلم و يجتهد و يروح و يجي و يخسر فلوس عشان الدراسة في الخارج و في الاخير يجي و فوق رأسه وافد و هالوافد يجي من بعده وافد اخر و كأنهم يتوارثون ...

---

اسئله تحتاج لاجابه فعلا

والاجابات معروفة ..
يا حكومة بلادي ترا المواطن انسان مثله مثل الوافد ..
أو أن الوافد هو ملاك هذا عاد شيء غير .

نداء طالبنا فيه منذ سنين! وإن بدء العمل فيه فسوف ترون كيف سوف تتغير عمان من جميع الجوانب الى الافضل.

عسى خير!

عفوا من فهد بن محمود

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهام الزهام

عفوا من فهد بن محمود

---

عفوا "ما كنك" بالغت بهذا السؤال الذي لا يتناسب مع مميز سبلة السياسة والاقتصاد لشهر فبراير في السبلة العمانية. "أنزلوا الناس منازلهم". ولن أُعرّف بصاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد لأنه علم وغني عن تعريفي به. اللغة العربية واسعة كإتساع البحر ولا داعي لتضييق محاور الكلام وليترفع البعض عن الأسئلة التي قد تسيء. تحياتي.

مشاركه اقولها كوجهة نظر يفترض عدم الاقتناع فيها لانها اشبه بالنفخ في البالون واطلاقه في الهواء

اعتقد ان الراغب في العمل في القطاع الخاص يحتاج اول شي للامان الوظيفي حتى لو كانت البدايه رواتبها متدنيه ومو بالضروره جميع الراغبين في العمل يوصلوا لمناصب قياديه انما يفترض قله يكتسبوا الخبره الافضل ويبقى قياديين اجانب ينقلوا مزيد من الخبره لمزيد من القياديين الجدد خاصه ان القطاع الخاص يكون فيه منتجات جديده وغالبا ما تكون الخبرات السابقه اشبه بالحمل الزايد بلا فايده فمو زمان ولا مكان في القطاع الخاص تتناسب معاه الخبرات السابقه حتى لو استمر الموظف لاكتساب الخبرات في نفس العمل وانتقل من موقع للثاني الا ان يظهر له تحديات جديده وعاد كملوا تخيل الدوامه اللا نهائيه

فحتى يتم اراحه المواطنين الراغبين في العمل في القطاع الخاص يفترض يكون فيه تصنيف للشركات بحسب قيمها السوقيه ومعدلات صافي ارباحها مع التحديث بشكل مستمر ومعاه يتم عمل درجات وظيفيه تتناسب مع القطاعات و تصنيف الشركات حتى ما يتم اثقال الشركات والمؤسسات الصغيره اكبر من طاقتها وبالمثل مع الشركات الكبيره يكون لها حد اعلى وادنى للربحيه حتى ما يكون لتنافسية الشركات اثر سلبي على المستثمرين و الموظفين

مع توفير مرونه تنقل الموظفين من شركه ومؤسسه للثانيه بحسب المسميات والدرجات الوظيفيه في حال توفر بدائل او شواغر بنفس المرتبات والبدلات وفي حال الانقطاع عن العمل تكون العقوبه اعادة اكتساب الخبره مع درجات وظيفيه اقل في حال الرغبه في العوده للسوق من جديد لاجل تكون عقوبه و تحديث اكتساب الخبره من جديد بحسب فتره الانقطاع او اسباب الفصل

مع مرور السنين بامكان المميزين والمستمرين ان يتولون مناصب قياديه بحسب الدرجات الوظيفيه في المؤسسات والشركات الصغيره او حتى الكبيره بحسب تدرجهم في الوظائف والمراتب على مر السنين

اما ان يكون العمل ارتجالي متى ما توفر الحماس لاجل المواطن او المقيم يتم الخبط واللصق فاتوقع انه ظلم للموظف واكثر منه ظلم للشركات وباقي الموظفين فممكن بسبب مجامله فرد واحد يتم التسبب في الضرر لعدد من الموظفين بما فيهم المواطنين الي يتم السعي الحثيث لاجل ترقيتهم واعطائهم مراتب قياديه من دون ما يكون فيه اكساب للخبره على المدى الطويل قياس بالفتره الوظيفيه للموظف او المدى القصير قياس بعمر الاقتصاد او الشركات الي يتم ادراجها كشركات كبيره او حتى صغيره يفترض ما يكون فيه تهور غالبا ما يكون مضر بالموظفين والمستثمرين والمستهلكين وباقي الحوسه المرتبطه فيهم

بالنسبه للي يقول 44 عام فعدد السكان ماهو كافي للعمل في كل القطاعات ويفترض ان مازال الوقت مبكر وحتى 44 عام ثانيه يفترض ما تكون كافيه لاجل تعديل نسبه الموظفين العمانيين في القطاع الخاص قياس بالاجانب بشكل ملحوظ حتى لو زاد العدد الا ان الحاجه لتوفير انشطه جديده يفترض تاخر الوصول لاكتفاء من الموظفين المواطنين لعقود اضافيه من الزمن فالان على الاقل يكون في حاجه لقرابة مليون ونصف من الموظفين والعدد على المدى القصير صعب توفره وصعب توفره حتى بعد 44 سنه جديده لو قسنا على عدد المواطنين الي عندهم اعمار تناسب العمل في القطاعين الحكومي والخاص خلال العقود الجايه فكيف اذا كان النمو لعدد الاجانب مستمر على مر السنين

فحتى ما يتم اجهاد النفس وجعل القطاع الخاص اشبه بفارة التجارب يفترض يكون فيه درجات وظيفيه توفر امان وظيفي للموظفين مع امكانيه التنقل في حال توفر البدائل والاستغناء في حال الفشل مع توفر العقوبات وتوفر المميزات الي تناسب الموظفين في القطاع الخاص ويبقى الكلام مجرد كلام يفترض ما يتم اعطائه اكثر مما يستحق لان رص الكلام ممكن ما يتناسب ابدا مع الواقع الا في حال توفر صدفه نادره بين تريليونات الاحداث الواقعيه والكلمات

^^

الكلام السابق ممكن ما يكون مفهوم بنسبة 99.99% وحتى لو تم الفهم بنسبه 0.01% يعتبر شي جيد لكن في افضل الاحوال يفترض الاقتناع فيه بنسبة 0.01 من 100 من 7 مليار بمعنى الاقتناع فيه يفترض يكون اشبه بعدم الاقناع حتى يكون فيه نوع من العقلانية

فلو فرضنا ان فيه تصنيف للانشطه الاقتصاديه مع ضرب مثال بامثله متوفره بكثر على سبيل المثال من قطاع التجزئه لو فرضنا ان تم تصنيف الانشطه الي توفر مشروبات وماكولات مثل المطاعم و البوفيهات والكوفي والعصائر كامثله وانعمل مديات قصيره جدا وقصيره و متوسطه وطويله وطويله جدا لاجل الوصول لمراتب قياديه في امثله الانشطه

وقلنا على سبيل المثال بوفيه يتم عمل درجات وظيفيه على المدى القصير جدا لعمل تدرج بدايه بمحاسبه على سبيل المثال وصول الى ادارة البوفيه خلال 10 سنوات والي يكون فيها سلم وظيفي يبدى فيه الدرجه الوظيفيه والمرتب بشكل متواضع ويتصاعد على مر السنين وصول لادارة البوفيه على سبيل المثل درجه ( أ ) مداها عامين يبدى راتبها 325 ريال مع زياده نصف سنويه 25 ريال حتى يكون الراتب بعد عامين عند الدرجه ( ب ) عند 425 ريال بعدها يبدى توفير بدل مواصلات بالاضافه للعلاوة النصف سنويه 25 ريال وصول لراتب عند درجه ( ج ) 525 ريال مع اضافة بدل السكن وعلاوة نصف سنويه 25 ريال وهكذا مع باقي الدرجات مع اضافة باقي البدلات لحد 10 سنوات

في حال كان النشاط موقعه سيء مثلا او دخله ما يغطي الاستمرار لرفع الرواتب يكون له تصنيف محدد بفاشل او مقبول قابل للاستمرار لنقل موظفين من انشطه فاشله مماثله او غير مستمره مع اتاحه الفرصه بعد قضاء سنوات العمل للسقف المقبول مثل ان يكون السقف الاعلى للمبيعات الي يتم مراجعتها من وزارة التجاره ومرتبطه مع العمل مع قيم صافي الارباح لو قيل ان سقف الرواتب عند الدرجه ( د ) مع رواتب 625 او 650 او 675 او 700 مع البدلات لمختلف الموظفين او موازنتها مع باقي الوظائف في البوفيه اقل او اعلى بحيث يكون فيه نسبه مقبوله لصاحب النشاط و للموظفين من صافي الارباح تستقبل تنقل الموظفين من بوفيه للثاني او تأهلهم لبوفيهات او انشطه مأكولات للمدى القصير مع درجات وظيفيه اعلى تناسب درجات الموظفين

فلو قلنا مثلا ان محلات الفطائر يكون فيه مدى قصير للوصول لادارة المحل خلال 20 عام على سبيل المثال تبدى مع درجه ( أ ) مع راتب 325 ريال او تستقبل موظفين بدرجات اعلى او تستقبل موظفين المدى القصير جدا مع الدرجه ( و ) مع راتب 925 ريال عماني مع البدلات وهكذا اضافة 25 ريال على سبيل المثال كل نصف سنه وتوفير بدلات اضافيه لكل درجه

الكوفي شوب مثلا تكون لها مديات متوسطه خلال 30 عام على سبيل المثال مع وجود درجات اضافيه

المطاعم مثلا يكون لها مديات طويله خلال 40 عام لاجل الوصول لمراتب قياديه ممكن تكون بالمثل فئاتها على مدى قصير جدا وقصير ومتوسط وطويل وطويل جدا

بمعنى توفير درجات وظيفيه تعطي رواتب على حسب خبرة الموظف و صافي ارباح الانشطه التجاريه وضربت مثال المأكولات والمشروبات كمثال مع انشطه متوفره من الصعب ان تكون جميع قادره على توفير درجات وظيفيه او رواتب عاليه ومن الصعب ان يكون فيه اداره لها من دون اكتساب خبره سواء من محاسب او طباخ او نادل بالشكل الي يأهله على المديات لادارة الانشطه وتوليه مراتب قياديه لمجرد انه يملك جنسيه كذا فالمسأله يفترض ما تكون ترزز انما فايده لكل الاطراف وماهوب عيب ان تكتسب الخبره من مواطن او اجنبي لان العمل ومحصلته النهائيه الي يحكم عليها العميل الي يقدم الاموال للمواطن او الاجنبي وعلى اثرها يكون فيه تقدم او تراجع في حال ادارة الانشطه التجاريه بشكل سليم

ارجع واقول الافضل اهمال الرد وكأنه غير موجود لانه ماهوب اجباري ان يتم الاقتناع فيه حتى لو ما يقراه الا انا فماني ملزم بالاقتناع فيه لاني راح ارميه في سلة المهملات في سبيل البحث عن حل افضل

هذا الرد مكرر

نجي للدورات التدريبيه ففي حال توفر امان وظيفي ممكن الاستفاده من المدارس الخاصه بعمل تخصصات تناسب سوق العمل وبالمثل اعتبر ان الكلام مجرد بربره لاجل البربره لا اكثر ولا اقل انما مجرد تسليه لتموضيه الوقت

فمع الوضع الحالي المدارس الخاصه الي تقدم تعليم عام مع القراءة والرياضيات والفيزيا وغيرها ممكن ما تتناسب في نهاية المطاف مع الانشطه التجاريه وتكون اشبه بضياع الوقت حتى لو كانت مفيده كثقافه

فلو على سبيل المثال استفاد المستثمرين في التعليم الوقت والجهد والمال لاجل عمل مدارس متخصصه وتكون المناهج العامه مناهج ثقافيه تدرس في الروضه او تكون اشبه بحصص تثقيف يتم فيها قراءة ربع كتاب او نصفه او كتاب كامل اشبه بقراءة الجريده زي الجغرافيا والتاريخ كثقافه وبالمثل مع الكيمياء والفيزياء وجعل الرياضيات ثقافه وتعليم الارقام في منهج مناسب للمحاسبين على سبيل المثال

اما باقي مناهج التعليم تكون متخصصه على سبيل المثال على سبيل المثال يكون فيه مدارس لها مناهج ومعامل متخصصه في الانشطه المتعلقه بالسيارات سواء مع الميكانيكا او الكهرباء او المعارض ويتم فيها التعليم بشكل يتناسب مع السيارات المتوفره في السوق مع توفير ثقافه عامه عن السيارات المتوفره في الاسواق العالميه مزاياها وعيوبها وهكذا مع توفر تخصصات تناسب صناعة قطع السيارات وتجميعها وهكذا بمعنى توفر مدارس متخصصه تخرج في اخر المطاف موظفين مبتدئين ويكون فيه كليات وجامعات خاصه لتطوير مهارات المدربين والطلاب

باقي التخصصات في القطاع الخاص تكون بالمثل ويكون فيه معامل تعطي دخل للمستثمرين الي يمدوا الاسواق المحليه بمنتجات يوفروها الطلاب وقت دراستهم وبالمثل تعطي الطلاب مداخيل شهريه تساندهم وتعودهم على التدرج في سوق العمل وتطوير مهاراتهم بشكل افضل بعد التخرج

بالمثل مع باقي القطاعات بحيث يبدى الطالب من الصغر يتدرب لاجل يتهيئ لسوق العمل مع عمل نسب خطا وعمل حلول لمعالجتها لاجل الاستفاده من مهارات الطلاب الي ما يكونوا مناسبين بالحد الادنى لسوق العمل زي اهم يعملوا على سبيل المثال في اعادة التدوير او الاستفاده من المنتجات الشبه تالفه او اي حل اضافي يحل مشكلتهم ويحلون مشكلته في حال الوصول لعدم الاستفاده منهم او من المنتجات

بالمثل ارجع واقول خذ وخل لان فيه ناس تضايق نفسها من الكلام وكأنها ملزمه في الاساس بقرائته او كان طول الكلام او قصره المقصود منه ان يكون له قيمه فكل الكلام من اوله واخره ما يسوى وزن الكلام من الهوى لان في الاول والاخير يكون شي من الماضي الي راح وانتهى

كل ما ذكره أخي الغالي الكاتب / تبريد أؤيده فيه قلبا وقالبا هذا إذا فعلا الحكومة جادة في تفعيل القطاع الخاص وتشجيع الشباب وتوفير بيئة عمل آمنة لهم حاضرا ومستقبلا ..
يعطيك ربي ألف عافية أخي .. مداخلة هادفة بفكر راقٍ يلامس الواقع من منظور الواقع نفسه
كل التقدير

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـعـيد مصــبـح الغــافــري

كل ما ذكره أخي الغالي الكاتب / تبريد أؤيده فيه قلبا وقالبا هذا إذا فعلا الحكومة جادة في تفعيل القطاع الخاص وتشجيع الشباب وتوفير بيئة عمل آمنة لهم حاضرا ومستقبلا ..
يعطيك ربي ألف عافية أخي .. مداخلة هادفة بفكر راقٍ يلامس الواقع من منظور الواقع نفسه
كل التقدير

---

الكلام سهل ورسم الاماني ممكن يتم الابحار فيها لكن تبقى مجرد وجهة نظر قاصره تواجهها تحديات على ارض الواقع فالقطاع الحكومي والشركات الكبيره ممكن يكون لها سلالم رواتب وبدلات لكن باقي الانشطه ممكن تحتاج تدرج وتحديث لمنتجاتها بشكل مستمر او حتى عمل نسب مبيعات تتناسب مع عدد السكان في كل نشاط فالكهرباء مثلا منتج استهلاكه تقريبا شامل وشبه ثابت وبالمثل الماء لكن باقي المنتجات ممكن تكون بعضها اشبه بفقاعة الصابون او الموضه الي تبرز فتره ثم تنهار فالكلام سهل لانه مجرد استنساخ لواقع انشطه ثانيه وممكن تكون مقبوله لانها متوفره في الاساس عند كل مناقش او قارئ بسبب وجود امثله في القطاعين العام والخاص تناسب معاها ويبقى الكلام سهل لكن لو التطبيق سهل كان من حالها توفرت في مختلف الانشطه لان فكرة وجود درجات وظيفيه و علاوات وبدلات متوفره عند الجميع لكن موجود عوائق في مختلف الانشطه ومختلف فئاتها صعب انها تنحل بمجرد سرد الكلمات والعيش في احلام اليقضه ولو ايد الكلام الجميع الا ان الجميع يحتاجون لفتره من الغربله والتجارب لاجل الوصول لسلالم وعلاوات سنويه وبدلات تكون مضمونه بشكل افضل من مجرد خوض تجربه يفترض ان يحالفها في بداياتها الفشل بسبب عدم توفر تجارب فاشله تم حلها مره ورى مره على مر الزمن

عسى خير،،،،،،،،،