السلام عليكم
*اسعد الله مسائكم
يقال ::::::
أن المرأه منذ العشر من عمرها تعرف كيف تكون (الأم)
أما الرجل فمن الممكن أن يمضي به العمر ويملأ البيت بالأبناء ولا يعرف كيف يكون (الأب) !!!
تعليقاتكم و ردودكم؟؟
عرض للطباعة
السلام عليكم
*اسعد الله مسائكم
يقال ::::::
أن المرأه منذ العشر من عمرها تعرف كيف تكون (الأم)
أما الرجل فمن الممكن أن يمضي به العمر ويملأ البيت بالأبناء ولا يعرف كيف يكون (الأب) !!!
تعليقاتكم و ردودكم؟؟
في بعض الأحيان تصبح هذه المقوله صحيحه ..
ف فعلا المرأه في كثير من المجتمعات قبل الزواج تكون الأم الصغيره لأخوتها في غياب أمها تعرف ما هي الأمور التي يجب على المرأه فعلها لأبقاء العائله في الجو الهادئ وتعلم بلأعمال التي يجب عليها إتمامها فالمنزل وكيفيه إرضاء الأخرين ,
أما الرجل ففي بعض الأحيان (وهذا ليس الصنف ليس لك الرجال )
نجده يحب الخروج أو العمل الشاق ولم يتعولد على أن يحرص على راحه أحد ,
والبعض يأخذ بالعباره الشائعه بالعاميه (منك المال ومنها العيال ) أي أنه لطالما كان يوفر المال لأبنائه ووزوجته ينتهي دوره كرب أسره
ملاحظة&&&
هنالك العديد من الأزواج الذين تختلف عادتهم وأيضا الأمهات وذلك تبعا لنوع التربيه التي تأقلم وتعود ععليها الفرد ...
كل الشكر على الموضوع القيم **
مش معاها ذي المقوله
لان ظروف الشخص هي الي تحكم متى يكون أب و ظروف البنت كمان تحكم متى تكون
مثلا اليوم بناتنا اصير عشرينية معندها احساس ب الأمومة لو كانت متزوجة و كذلك الرجل
و لكن احيانا البنت بسبب ضروف الدهر ممكن تكون ام ل خواتها و كذلك الشاب
لك احترامي
سلطنتي بارك الله فيك للطرح الجميل
كانت البنت في الزمن السابق لا تتزوج إلا بعد ان تجيد الطبخ بكل أنواعه وهذا هو دور أمها في تعليمها
الطبخ والخبز والخياطة وحلب البقر والغنم وتقوم بتربية إخوانها الصغار وهذا نوع من التأهيل لبيت الزوجية
المشكلة انه ما فيه قاعدة او حقيقة تؤكد هالشي ..أعتقد يعتمد على التربية منذ الصغر قد يكون كلامك صحيح وقد يكون احيانا مجانبا للصواب
شكرا لك ^__
السلام عليكم اخوتي واحبابي
ربما المقوله صحيحة اختي الكريمه لأسباب كثيرة منها ان الفتاه بما انها دائما ما تقارن بوجودها مه امها فهو بحد ذاته دروس مجانيه لتتعلم كيف تواجه ...
تجد الفتاه في مجتمعاتنا العربية تكنس البيت وتطبخ وتغسل الملابس وربما تقوم باعمال كثيرة اخرى بينما الشباب للأسف وبما انهم في ما زالوا في بيوت اهاليهم اغلبهم يكونوا اتكاليين على اخواتهم وامهاتهم في كل شيء ...
علاوة على الطلعات الكثيرة من ربعهم وزملائهم ....
ومع ذلك لا تتثق ايضا من الكثير من الرجال والذي بصفاتهم الحميدة لأسرهم ولمجتمعاتهم يكونون مدارس لتعلم ثقافات الادب والاحترام لهم ولغيرهم
الف شكر
صباحكم احساس
لربما المقوله لا تعني بالمعنى الحرفي
وانما كمجازا
لاننا نلاحظ حتى الطفله في عمر 5 سنوات
تاخذ دميتها وتهتمبها كأم
وهذي فطرة واحساس الامومة والذي يبدأ منذ الصغر
انما ما قيل ف المقال برأي
يعتمد ع منشأ الذكر او الانثى
وكيف احساسهم بالمسؤوليه
الف شكر عزيزتي
السلام عليكم
ربما البنت بحكم تواجدها المستمر بالبيت وقربها من أخواتها أو أخوانها الصغار
تكون أكثر تأهيل لتصبح أم ولا ننسى الأمومه غريزه موجوده عند البنات
ولكن لا نستطيع تطبيق هذه النظريه أو المقوله على الجميع
فهناك بنات يرزقن بطفل ولكن لا توجد عندهن خلفيه في معنى الأمومه
ويكون اعتمادها على الأم ( الجده )
يعني هنا التأهيل والاستعداد لتحمل المسؤوليه
يعتمد على الشخص نفسه لربما رجل يعي معنى أن يكون أباً
أكثر مما تحمله المرأه من مشاعر الأمومه
دمتي راقيه عزيزتي
؛
صباحكم سعاده ..؛
من وجهة نظري اعتقد انه هذا الشي يعتمد على شخصية الولد والبنت ..؛
يعتمد ع تربية كلا من الاثنين...هل يتحملون المسؤولية
في بنات مايقدرون يربون طفل وفي رجال ماشاء الله
لكن بمجتمعنا الرجل يعتمد على تربية الإبن على الأنثى
يعني بعض الازواج مستحيل يساعد زوجته بالعناية بإبنه
http://www.majaless.com/up/get-1-2012-c1lfd55x.jpg
طرح شيق
ليس بالضروره ان تكون المقوله صحيحه
وخصوصا في هذا الزمن يحتاج العديد من الافراد تدريب مكثف لكي يصبحوا اباء وامهات صالحين
فالانفس ضاقت والصدور لم تعد كالسابق
الف شكرلك
موضوع جميل ونقاش ممتع مشكورين
انا اموري في الرياضة والصحة
هل من الممكن أن نعتبر هذه المقولة صحيحة أم لا
من وجهة نظري
ومن خلل معرفتي بالمجتمع القريب مني استطيع ان اقول بأن هنالك نسبة
لا استطيع تحديدها من عدد النساء اللواتي ينطبق عليها هذه المقولة والبعض يندرج في النسبة الاخرى
وعند الرجال يكون نفس الوضع ولكن أن اصح التعبير اقول هنالك تفوق للمرأه
وفي بعض الأحيان يكون الأب يعرف أنه أب والأم لا تعرف كيف أصبحت أم
بخبرك ليش أختي في بعض المواقف نصادف الأباء يخافون ع أبنائهم ف تحصلهم مسوين مثل سنور ولفار ويلايع أولاده عن يتعورو ول يخربو حاجة والأم ببرود جالسة تتشرى وما يهمها لا ولد ولا شي.
هلا فيك سلطنتي فخري ..
موضوع جميل والمرأه مختلفه كليا عن الرجل فسيولوجيا وفكريا .. الخ وربما لكونها ترى امها منذ صغرها وماتعمله لذلك اكتسبت الخبره منها وعرفت ماهي اعمال المرأه بالضبط لذا تطبقها اما الرجل فيختلف وضعه فهو ليس متواجد بالبيت كالمرأه وكلاهما له عمله الخاص به حسب طبيعته فللمرأه اعمالها التي لايمكن للرجل ان يستطيع عملها وللرجل ايضا نفس الشيئ اعماله ولكن وبكل صدق من المستحيل ان يقدر الرجل على تأدية وظيفة المرأه واعمالها العديده بينما تستطيع المرأه ان تنجز بعض اعمال الرجل ..
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
لو كنتي تقصدي جيل أجدادنا وجداتنا بكون موافق عليها ونا مغمض عيني ^_^ خرجو أزواج وزوجات وهم بأعمار 15 ومسكو زمام الحياة بمصاعبها وظروفها الحرجة.
لكن هالجيل للأسف أتكلم عن كلا الجنسين لا يعرف أبسط الاشياء في إدارة الحياة (دلوعين )الا من رحم ربي وقليل ما هم :/
شكرًا لكي عزيزتي ع الطرح الجميل
في وجهة نظري الفتاة تعد الركيزة الاولى ف المجتمع ف هي تواجه كل صعوبات الحياة في صبر حاد وصارم هي تمر بمحطات منذ الصغر في نطاق المنزل وترى كل ما يجوب حولها من أمور ورعايه واهتمام لإخوتها واخواتها وتكون العين الساهرة لهم تقدم كل ما في جعبتها لخدمة مجتمعها المختصر في بيت اَهلها ف هي بذلك قد تجتاز تلقائيا مرحلة الأمومة بشكل عفوي ....
اما الرجل بطبيعته لا تليق له هذه الاولويات ف تراه تارة يخرج مع ربعه ويقضي أوقاته برفقتهم وتارة يهرول الى العمل أيا كان نوعه ويعمل جاهدا بان يحصل ع قوت يومه ....
ولكن ليس بشكل دائم يمكننا القول بان المرأة تعودت ع الأمومة ففي وقتنا الحاضر نرى الكثير من الأمهات لا تحمل ذرعا من الصبر في تلقين ابنائها ولو شيئا بسيطا وتجعله هما ونكدا لها وفي المقابل نرى الرجل هو من يقوم بامور التربية وغيرها بالمعني الأصح أصبح العمل عكسيا ولكن أكرر وبالخط العريض ليس منطبقا للكل ...
فأنا اتحدث عن واقع لمسته في مجتمعنا ف الوقت الحاضر ....