دخول. ..
أحدهم وعدني أن يبق فرحل بروحه عني ولم يبق سوى فتات من جسد،،
هطوووول. ....
آدم ...
لا تراهن على حضورك في قلبي وبين نبضاته*فقد زفرك. ..
ولا تراهن على موتي من بعد رحيلك،،فقد قتلت كل احساس يشعر بك ودفنته في مقابر النسيان. ..
لتعلم سيدي. .
أني إمرأة أقف وحدي ،ولو يكسو الجسد ضلع أعوج*
استقيم في الحياة بلا اعوجاج ،
لا يخبو ببالك قيد أنملة أني من الممكن أن ألهث من بعد رحيلك
أو أشحذ رغيفاً يابساً يساعدني على البقاء*،،لأنتظرك
فالجوع على شرف أفضل مئات المرات من شحت رغيف وانتظار ظل رجل*
لا يعبأ بامرأة مثلي*ويلهث وراء الفتات
واصل دورانك وتعثر ولكن لن تجد صورتي أمامك،ولا صدى صوت يقول لك ،،بسم الله عليك،،
كنت في الماضي أتلعثم من فرط حبي لك*
وأسامح وأشياء كثيرةكنت أرآها تليق بك وتشعل الحب في قلبك ،أما اليوم فأنا تعلمت كل شيء منك ولكن بإتجاه عكسي*
يحفظ كرامتي وماء وجهي*،فاذهب حيث تشاء ،،ولا تتعب نفسك في توديعي وانتقاء مفردات تجعلك كما كنت في السابق
عش بطريقتك وتذكر إن قلبي لن يحن عليك وإن كنت*
بضلع أعوج
خروج. ..
تمنيت أن تقيم اعوجاجي ...،فكسرتني