انتشرت مقاطع صوتيه...

انتشرت مقاطع صوتيه ورسائل يعترض فيها اشخاص يتهجمون فييها ويتوعدون على الحكومة الرشيده بطريقة غير اخلاقية على خلفية رفع اسعار النفط

( لا نقول لا تعترض و لا تعبر عن وجهة رأيك ولكن من يعترض يلزم الادب )

هاؤلاء الاشخاص هم انفسهم الذين يحتسون السموم و يسهرون في الحانات و المراقص يملؤون بطونهم من خزانات البيره و الويسكي بمبلغ ضعف ما تستهلكه سيارتهم من الوقود

يسكرون و يفقدون ثم يعيثون في الارض فساداً و تتعالى اصواتهم غير مدركين ماذا يقولون ، يعترضون على زيادة زهيده بينمها ان الخمور ترفع اسعارها و يدفعون دون اي تذمر و لو ان اللتر وصل ب 100 ريال لدفع دون ان يعترض .

هذه الفئة لو وفر لهم تناكر البيرة بدل البترول لرأيتهم حينا ينسون البترول و يهرولول لتناكر البيره فكل ساعٍ يسعى لمسعاه فإن غاب مسعاه سعئ الى ان يعبث بمساعي الاخرين .

ليش يعترضوا
بالعكس
بعد ما شفنا الزياده
هي زياده طفيفه

وان شاء الله ما اتزيد اكثر
دام معنا قابوس الله يحفظه

السلام عليكم


اهلا بك ايها الراقي كيف حالك


اتفق وشخصك الكريم حول العبث غير المؤدب
ولكن اختلف معك حول ما اشرت اليه من سلوكيات
البعض لايجب بان نشير الى مثل تلك فهى تخصهم
انما نعم نحن ضد اى تصرف قد يضر بالدوله وامنها وأمانها



تقديري واحترامي

* من حق أي مواطن أن يعبر عن رايه طالما كفلت الدولة ذلك، ولاكن بعيدا التطرف والغلو والتعصب - لقد فطرنا في هذا البلد ولله المنة والحمد على السماحة وحسن المعاملة ونبذ الاحقاد والتمسك بالاعراف والقيم النبيلة والاخاء والتعاون والمحبة بين الجميع . أن ما يثار من كلام من هناء وهناك على إجراء اتخذته الحكومة في معالجة وفقا للاولويات التي تقررها المصلحة العامة للبلاد .لذلك ما كن ينبغي من البعض من تلك الافكار الدخيلة التي تدعو الى العنف والتشدد والكراهية والتعصب والاستبداد التي تؤدي بطبيعة الحال الى تمزيق المجتمع ،أنهم لا يدركون العواقب ، والله المستعان ،، ودمتم في حفظ الله تعالى.

فيض من غيض ..ولكن نتورع عن الجهالة
تقديري

الكل له حق التعبير لكن بحدود الادب والاطلاع بدون مسالك الالفاظ البذيئه والذم في الدوله وحكومتها والانقاص من هيبتها ان لم تكن بوعيك فكن بعيد عن اذية الاخريين لانه الان كل شيء ينتشر بسرعه للصديق والعدو فلا تؤذي بيتك ومقر معيشتك بسوء سلوكك

حال عمان يتدهور �� زمن الاجداد اللي كانوا حكييمين راحوا ماتو صار معنا جيل التكنولوجيا بكلمة وحده تنتشر الفتنه تحريض.

الحكومة من اعطتهم تصاريح في شرب الخمور واباحة المحرم فليس غريب ان ينقلب السحر على الساحر تحياتي

هذا الذي يحرض و يتكلم من البيت
ما بيطلع و عايش حياة الفشل ..

طيب دامهم معترضين
ليش ما يستغلوا عقولهم ؟
عشان تتعدل الامووووووور
ول بس فالحين يتعاليوا بأصواتهم وفوق هذا وهم سكارا ~

مجرد أصوات جاهلة تعتقد أنها بعيده عن العقاب وتستطيع أن تنشر هكذا مقاطع مسيئة وتكون بعيده عن الجهات الأمنية .
العقاب سيطالهم أنا متأكد.

يهمنا جدا ان نجد بلدنا في القمة دائما ولكن هذا هو حال الدنيا متقلبه . نحن ما زلنا بخير ولكن لا نعلم ما القادم الينا من تقلبات فوجب علينا ان ننتبه وان نخطط تخطيطا سليما فنحن لسنا بأقوى من غيرنا الا بتماسكنا .. انا كموظف علي ان ابذل ما في وسعي للرقي بعملي وبالتالي هذا يؤثر ايجابا على بلدي .. اعملوا بما يرضي الله واسعوا ولا تستصغروا عملا فكل عمل له ضرورة بدءا من اعلى قمة الهرم الى اسفله .. تعاونوا وتكاتفوا واتركوا ما ليس فيه خير من قول وعمل .
هذه التسجيلات فقاعات صابون لا تضر الحكومة في شئ ولا الشعب .. لاننا نعلم ان من قالها ربما هدفه خيرا ولكن اسلوبه خاطئ .. بالطبع نحن لا نبرر الخطأ ولكن لا نريد ان نعطي الامور اكبر من حجمها . اتركوهم عنكم واهتموا بتنمية بلادكم فهذا هو الاهم .

عندما تذهب السكره تأتي الفكره
وأيش ننتظر منهم مثل هذي الاشكال غير المشاكل

ما نعرف عنهم انهم سكارى أو غيره

البعض يتكلم من شي فاض به
ولكن الواحد يجب ان يتكلم في حدود بدون تحدي أو تهديد

اتوقع استمرار البعض في تسجيل اصواتهم يرجع لعدم سماع أي من الذين سجلوا أصواتهم لأي شي من العقوبة فتمادى البعض في ذلك والاستمرار في الشتم والسب لبعض الشخصيات

وآخر صوت اليوم سمعته مسجل من أحد الأشخاص وهو يتوعد بحرق المحطات البترولية اذا دفع زيادة في تعبئة وقود سيارته وتهجم على الحكومة

والبعض للأسف يتكلمون بلسان كافة الشعب

نتمنا معاقبة مثل هؤلاء وهم أصحاب الفتن


تحياتي لكم

كل واحد يتحمل مسؤوليته لكنه كله كلام فاضي
سمعته بو يريد يحرق هذي ما طبيعي اذا كان يريد الضرر والاذيه للاخريين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم القرار

كل واحد يتحمل مسؤوليته لكنه كله كلام فاضي
سمعته بو يريد يحرق هذي ما طبيعي اذا كان يريد الضرر والاذيه للاخريين

---

هذا الكلام صدر من واحد فاشل واحد ما يعرف وين شرقه و وين غربه ..


فدائما عند كل معركة لا ترسل الاحباط للجنود فاعلم قبل بدء المعركة انك ستخسر و تنهزم .

يعني اتهمتهم انهم يحتسون الخمور ويرتادون البارات وكأنك كنت معهم سبحان الله ..إنزين ما حكومتنا الرشيدة اللي رخصت للبارات في الفنادق وسمحت بتقديم الخمور في الفنادق أيوا حكومتنا الرشيدة ...

ترى قالوها شيابنا من قبل :
الرهوة على المربوطة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفتخر عمانيه

ما نعرف عنهم انهم سكارى أو غيره

البعض يتكلم من شي فاض به
ولكن الواحد يجب ان يتكلم في حدود بدون تحدي أو تهديد

اتوقع استمرار البعض في تسجيل اصواتهم يرجع لعدم سماع أي من الذين سجلوا أصواتهم لأي شي من العقوبة فتمادى البعض في ذلك والاستمرار في الشتم والسب لبعض الشخصيات

وآخر صوت اليوم سمعته مسجل من أحد الأشخاص وهو يتوعد بحرق المحطات البترولية اذا دفع زيادة في تعبئة وقود سيارته وتهجم على الحكومة

والبعض للأسف يتكلمون بلسان كافة الشعب

نتمنا معاقبة مثل هؤلاء وهم أصحاب الفتن


تحياتي لكم

---

زج به الى السجن بساعات من نشر مقطعه
لسانك حصانك , لاأحد ينكر أن هناك خلل وتقصير وطبقية مبالغ فيها ولو اخرجنا مايدور بداخلنا لأخجلوا من هول ماسيسمعوا إن كان هناك خجل وإني ادرك ادراكا تاما أنهم مخجلون من أمرهم لكن ما هو نوع الخجل عندهم.
تقديري

في بعض من المقطع الصوتية لا تدخل العقل حيث انه الاسلوب سوقي وهجومي بغير حق وكلها كم بيسة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس الزهيمي

في بعض من المقطع الصوتية لا تدخل العقل حيث انه الاسلوب سوقي وهجومي بغير حق وكلها كم بيسة

---

كلامك صحيح


تحياتي لك

منقول عن المقاطع الصوتية :_


أحمد بن سالم الفلاحي –
shialoom@gmail.com –
تتيح وسائل التواصل الاجتماعي اليوم الفرصة، أكثر من أي وقت مضى، لأن يقول الواحد منا كل ما في خاطره، من حسن القول وسيئه، في حالة من الانفلات الأخلاقي، إن تجوز التسمية، فهذه الوسائل فتحت الأبواب على مصراعيها، ولم يبق شيء يحد من التطاول على الغير، وخاصة، الجارح منه، والذي يأتي غالبا من ضعاف النفوس، وممن أمنوا العقوبة، ولذلك هم يسيئون الأدب مع الصغير والكبير على حد سواء، وما نسمعه عبر هذه الوسائل، من قيح مؤذ، فيه السب والشتم والقذف والكذب، ما يؤكد هذه الصورة التي يعكسها واقع هذه الوسائل، وهو بلا شك، توظيف سيئ لها، فما تقدمه من تسهيلات، ومزايا عديدة، تجاوزت به الوسائل التقليدية، ليعد منجزا علميا عالي القدر والقيمة، إلا أن سوء التوظيف السيئ هو الذي أوجد «الفزعة» نحو إيجاد قوانين رادعة لكثير من التطاول الذي يمارسه البعض – مغالطة – لمفهوم الحرية الذي يتوق إليه كل منا بلا استثناء.
جميعنا اليوم يستمع إلى المقاطع الصوتية التي تتناقلها أجهزة النقال فيها سب مباشر، وكلمات جارحة لشخصيات رسمية وتتفاوت هذه الأصوات بين ما يفهم منها أن المتحدث رجلا، ومنها أن المتحدث امرأة، وكيفما كان النوع الإنساني المتحدث، فهو في النهاية يعبر عن خلق دنيء، وشخصية محروقة بالأوهام، وسوء الظن بالناس، وهذا ما لا يقبل أبدا، ولا أخلاقياتنا، كمجتمع، لحقت لأن تصل إلى هذا المستوى المتدني من التعامل مع الآخر، فلا تزال هناك مساحة من أفق جميل للتعامل تبرز فيه صور الود، والكرم، واحترام الكبير، والعطف على الصغير، وهناك الجار، والقريب، والصديق، وهذه كلها تنسج عباءة مجتمع متواد ومتعاطف وحنون، أما ما نسمعه، وما نراه، أحيانا، عبر «الفيديوهات» لشيء مخز بكل معنى الكلمة، قياسا بمجموعة المناخات الاجتماعية التي نعيشها، كمجتمع صغير، لم تلوثه بعد آيادي المجتمعات الكبيرة المتشعبة، التي يأخذ منها المفهوم المادي الشيء الكثير.
فهل هؤلاء يجازون من يصوبون إليهم سهام السب والشتم ويحاسبونهم على أخطائهم، وهل هؤلاء الشاتمون ليست لهم أخطاء، هل سجلاتهم ناصعة البياض، وإذا كان الأمر كذلك، وهو المستبعد، فهل في حالتهم – أثناء ممارسة السب والشتم -التي يشهد عليهم العالم كله، هم يمارسون عملا وطنيا صالحا يستحقون من خلاله الشكر والتقدير، وما يبعث على الضيق أكثر، هو الانتشار السريع من قبل من يصلهم المقطع، فهل هؤلاء أيضا يتفقوا مع ما ذهب إليه الشتامون، وهل يتفقون معهم قلبا وقالبا، أم هناك مشكلة لدى كثير من أبناء المجتمع؛ مفادها التشفي من أية شخصية لها منصب، سواء أحسنت هذه الشخصية، أو أساءت؟
السؤال الآن؛ وبغض النظر إن كانت هناك عقوبات، أو قانون يتعقب مثل هذه الحالات، وهو عن أخلاق المجتمع، والتي تنبع من مختلف الممارسات للشعائر الدينية، وفي مقدمتها (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا، أن تصيبوا قوما بجهالة، فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)، ومن موروث قيمي رائع؛ من الود، والتضحية، والرضا، والتواد، والتسامح، والتعاون، ومن يخطئ هناك جهات رسمية معنية بتتبع أخطاء المخطئين، فنحن في كل الأحوال لا نملك الدليل لمحاسبة الآخر، وبالتالي من السخف أن نعوض فقداننا للدليل بامتهان هذه الأساليب الرخيصة، التي لا يأتي منها سوى الفرقة والتنازع، وتشويه صور الناس، وهذا لا يجوز؛ لا شرعا، ولا عرفا.