ســــــــــ اجابته خاطرة ــــــــــــؤال
http://www5.0zz0.com/2016/02/15/09/729120908.gif
صباحكم \ مساءكم عطورا جميله تفوح بين جنبات منتدانا
صباحكم \ مساءكم زهورا يانعه تناثرت في دروبكم المميزة
صباحكم \ مساءكم طيورا مغردة تلحق بسماء ابداعكم
حين تمتزج رياحين التمييز تراتيل العطاء
وورود المحبة والأخوة بيننا
احبتي يسعد مساؤكم \ صباحكم بكل خير وسرور
يسر ادارة سبلة كتاب الخواطر ان تعلن عن بـــــــــــدء
http://www13.0zz0.com/2016/02/15/10/610348258.gif
مساء الجمال
المشاركون بالمسابقة
- ترانيم نجمة
- عزيز نفس
- تباشير الامل
- احاسيس انسان
- صدى صوت
- امبراطورة الدريز
- قلب طفلة
- صمت الشفاه
- رووح الورد
- مرااام
شكرا للجميع وبالتوفيق لهم
{{{{{{{{}}}}}}}}{{{{{{{}}}}}}}}}}
للتذكيــــــــــــــــــــــر
http://www7.0zz0.com/2014/11/03/19/701528562.gif
ستبدأ المسابقة مساء اليوم
الاربعاء الموافق 17 \2\2016م
***
من الساعة العاشــرة مساءا وحتى الثامنة مساءا من اليوم الثاني
***
وكل يوم سنطرح 2 سؤالين ولمدة اسبوع واحد فقط ولنهاية
يوم الاربعاء 24\ 2\2016م
***
سيكون هذا المتصفح خاصا لادراج الخواطر بالاضافة الى السؤال
يحق للمشارك بادراج خاطرة واحدة فقط على ان تكون من كتاباته وليس منقولة
تمنياتنا بالتوفيق للجميع
ملاحظة ممنوع الردود على المواضيع المدرجة
سيكون على هذا المتصفح
للنقاشات فقط
السؤال الرابع ...لن أكتفي بك حلمّا
كما رسمتك حُباً بحلمٍ ذات يوم ... ستكونين التي أحب بواقعي
بأحلامي تُنادين على ضفاف الأنهر
.. وتنقشين الصخر بإسمي..
رسمتني صورة جميلة وطوقتِها بقلبك برواز..
وهبتِني الحياة ...وأسكنتني .. بحدائق غناء .. تفوح طيباً معتقا.
وأعلنتي للملأ بأني لؤلؤتك الثمينة ... غالية الأثمان..
فما مني ... إلا أن أجعلك (( واقعي )) الذي أحببت بأحلامي.
سيدتي ... سأنتشلك للواقع كما إنتشلتني من الأحلام..
مدي يداك نحوي وتحسسيني .. تحسسي قلبي ..
ستسمعين إسمك .. يرنوا .. ويعلوا في داخلي مع النبضات..
حبي الأسمى
بواقعي والأحلام
الســــــــــــــؤال الخامس
الســــــــــــــؤال الخامس
اليوم الاحد 21\2
اذا تعرضت لجروح المشاعر
وكانت هذه الجراح بسبب إنسان هو لك أعز من الروح ... فلمن
تبوح؟
السؤال الخامس ..بوحي مابيني ونفسي..!!
مابيني ونفسي
حكاااااااوي
فتحت قلبي ...ليسهل قراءته
فتحته لجميع الخلق بإيماني ويقيني ..بأني لن أُجرح..
ولن يُفطر قلبي ويُكسر.
فقُتل الايمان بداخلي ..
وتوالت عليَّ سهام الغدر من كُل حدبٍ وصوب..
توالت عليَّ من أغراب ..بعيدين من القلب لمسافات مُقنعه .. سهامٌ مؤلمة ولكنها تبرى مع مرور الوقت...تنتهي مع تناسيهم بالحياة التى أعيش..
ولكن..!!!
الفاجعة ليست بسهام.. الغريبي أصحابها.
وإنما الفاجعة..من السهام المدوية ممن أهديتهم إياه) قلبي ( وأحببتهم بكل مشاعري وجوارحي..
هم الذين أسكنتهم بلُبه ليبتروه من الداخل..
ويميتوا كُل شيء بداخله..
تركوه صلدا ..وطمروه بحبر كيدهم الأسود ..
والأغرب من هذا وذاك..!!!
يمثلون ويتقنون الثمثيل والتصوُّر ...ببراءه ...
حتى أبليس عجز من أداءه..
أمامي يبتسمون ويتسارعون ..
يسألون ..:؟؟
ما بك ..وما هذا الشحوب الذي يعتري وجهك..
لمَ أنت هكذا ..إنا لنراك كالبستان الذابل..
أين ذهب اليَّنع من عيناك.
ومن خلفي يتسامرون ويتغنون بما فعلوه.. بقلبي..
فما مني إلا أني..لا أتفوه بشيء
وأرحل
مع إبتسامة تُشعرني بأنهم ليسوا سوى هامش بالحياة ..لا معنى له..
أبتعد وأبتعد.. وبصمتي المعهود .. أعود لأقبع بزاويتي..وأركن بها مشاعري التي حبست بمكنونات صدري ..
فلا أبوح بها لأحد ..
وما إن أجد خلوتي بعتمة ذاك الليل الكئيب..
أُحاكي نفسي فيكون بوحي بالدموع..
يتساقط .. وينهمر ..وبكل قطرة ... جرحٌ يزول رويدا.
وأعود كأني لم أتعلم الدرس
وأفتحهُ من جديد للجميع.
السؤال السادس.. حبيبتي طمئنيني
مُدخل :.
في زمانٌ رسمناه بأرواحنا ... بنيناه بمشاعر خرافية لم يشهدها أي زمان...
وطوقناه بأكاليل من زهر الحب ..زهرٌ أحمر ..كالدم لونه ...زهرٌ كل ما ذبل نبت بُرعُم.
في زمانٌ ماتت به القلوب ..إلا...قلبينا ...فأنتشت وأصبحت تَحكي الحُب واقع.
زرعناه بشتلاتٍ من عشقٍ وهيام...ورويناه من أنهر دمائنا قطرات..
حبٌ أصبح وأمسى .. أسطورة .. نقشناها بذاكرتي وإياك.
مخرج :.
وها أنتِ تختفين بعالمٍ آخر ...ولم تتركي لي العنوان..
وأنا بزاويتي .. وبنفس العالم والزمان الذي بنيناه سويا ....
أنتظر على نفس .. الشرفة المخملية.. التي إرتشفنا بها كاسات العشق والهوى.
أرتقب مرسولك...أترقب ظهور حمامتنا البيضاء التي ربيناها بأعشاش المودة..
تأتيني مُحلقة .. مُغردة تُطمئنني..
تأتيني ..لتُعيد نبضات قلبي للخفقان.
حبيبتي عودي..وأتركي البعاد
عودي... فأنا بإنتظارك بلهفه ..
بلهفة عاشق كاد يموت من حنين اللقيا
حبيبتي طمئنيني
السؤال السابع والأخير .....ذكريات منسية..!!
أشيائي المنسية
دفتري . .. .. الذي تلاصقت أوراقه وأغبرت..
ومفكرتنا..
وقلمي الرصاص . .. .. الذي إنكسر و قصاصاتها..
وكراستي الرسم . .. .. التي رسمنا بها منزل الأحلام....وحديقة الزهور..
والأوان المائية . .. .. التي جفت ويبست كالصخر..
والفرشاه . .. .. التي تبعثر وتقصف ريشها..
وصورنا .. .. التي تناثرت في الصندوق ولم أرتبها في ألبومها.
ورسائلها المطوية ..؟؟؟
وبصدفة اللقيا في زقاق لم أعرف التنقل إلا من خلاله
رأيتها أمامي مع صغيرها ...رأيت بعيناها فرحة تغمُرها ..فتعجبت منها ...من هذه المرأة ..؟؟
ثم قالت فلان أناااااااا.. وصمتت فأعادني صوتها لأيام وسنين قد مضت ..فهمستُ لنفسي هل هي فلانه ..؟؟ فالصوت صوتها إن كنت أجهله..!!
هل أنتي فلانه ..؟؟
فأجابت مبتسمة نعم أنا هي.. ولم أبح لك من أكون وإنما أكتفيت بإسماعك صوتي ..
لغايةٌ في نفسي ..وكانت جميلة..
ما زلت تذكر صوتي طوال هذه السنين ...
أراك لم تتغير كما تركت... هو أنت...
أما أنا فهذا حالي أصبحتُ كأني إمرأة في التسعين ...
وهذا إبني .. أسميته بأسمك تيمناً بك فكُل ما أناديه أشعر بروحي عندك..
فرحت لأجلها بوليدها...وبذات الوقت حزنت..
فوجهها شاحب ... وعيناها ذابله .... ووجنتاها الزهرية الممتلئة التي أعرفها إنصهرت ..
ماذا حدث لك بتِ هكذا ...
قالت ألا تعلم أن البعد يميت الروح ويقتل الجسد ..
عباراتها آلمتني و أوجعتني ...
وقد أحست بذلك ..وقالت :.
أتتذكر وتتذكر وتتذكر ما عشناه سوياً فيما مضى ..
أعادت كُل الذكريات لمخيلتي ...كأني أراها بمقطع فيديو وسيناريو من الذكريات كتبناها سوياً
كيف بدأت وصارت... وكيف خبأناها وحفظناها بذلك الصندوق ..
برؤيتها ونبشها للماضي ... حفرت بفكري متاهات سعيدة ومؤلمة قد تناسيتها..
ذكريات كانت منسية